كتاب الخمر عقوبتها وآثارهاكتب علوم سياسية وقانونية

كتاب الخمر عقوبتها وآثارها

نبذة من الكتاب : وقد أشكل على علماء الحنفية الروايات الواردة التي تشير أن الخمر الموجود في المدينة حين نزول آيات التحريم كان من التمر والعنب فقط[10] واقتصار الخمر على ما كان من نوع معين في عصر التنزيل لا يدل على أن لفظ الخمر منحصر به، لأن القرآن كتابُ الله لكل الناس في كل زمان ومكان، والخمر لغة وعرفا لا ينحصر فيما كان من شراب دون آخر، بل يشمل كل شراب مسكر وفي الحديث الذي رواه البخاري (والخمر ما خامر العقل)[11] فيه دليل واضح على بطلان قول من زعم أن الخمر إنما هي من عصير العنب، أو الرطب، بل كل مسكر خمر[12]. ويدخل كذلك في معناه ما خامر العقل مما ابتدع في العصور المتأخرة كالمخدرات بأنواعها وتسمياتها؛ لأنها مسكر تخامر العقل، بل هي أشد فتكا وأكثر تدميرا للأفراد والمجتمعات.
علي بن راشد الدبيان - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الخمر عقوبتها وآثارها ❝ ❞ استحقاق الاعيان المالية المسروقة او المغصوبة ❝ ❱
من كتب القانون السعودي القوانين الاجنبية - مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية.

وصف الكتاب : نبذة من الكتاب :
وقد أشكل على علماء الحنفية الروايات الواردة التي تشير أن الخمر الموجود في المدينة حين نزول آيات التحريم كان من التمر والعنب فقط[10] واقتصار الخمر على ما كان من نوع معين في عصر التنزيل لا يدل على أن لفظ الخمر منحصر به، لأن القرآن كتابُ الله لكل الناس في كل زمان ومكان، والخمر لغة وعرفا لا ينحصر فيما كان من شراب دون آخر، بل يشمل كل شراب مسكر وفي الحديث الذي رواه البخاري (والخمر ما خامر العقل)[11] فيه دليل واضح على بطلان قول من زعم أن الخمر إنما هي من عصير العنب، أو الرطب، بل كل مسكر خمر[12]. ويدخل كذلك في معناه ما خامر العقل مما ابتدع في العصور المتأخرة كالمخدرات بأنواعها وتسمياتها؛ لأنها مسكر تخامر العقل، بل هي أشد فتكا وأكثر تدميرا للأفراد والمجتمعات.

سنة النشر : 2008م / 1429هـ .
عدد مرات التحميل : 9613 مرّة / مرات.
تم اضافته في : السبت , 8 سبتمبر 2018م.
حجم الكتاب عند التحميل : 433.6 كيلوبايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

القانون

 

الخمر عقوبتها وآثارها 

إعداد : د. علي بن راشد الدبيان 

حقيقته وحكمه وعقوبته

الخمر في اللغة وفي عرف العرب

الخمر: اسمٌ لكلّ مُسْكِرٍ خَامَرَ العَقْلَ[1]. وسمي الخمر خمرا لأنه يغطي العقل، ويقال لكل ما يستر من شجر أو غيره: خمر[2] . وقيل سميت خمرا لأنها تُغطى حتى تغلي. وقيل سميت خمراً لأنها تخامر العقل أي تخالطه.

ومن ينظر يجد أن المعاني كلها تصبُّ في قالب واحد، فالخمر تغطي العقل فيختلط الأمر على شاربها، ثم إنها ستار يحول دون رؤية الأشياء على حقيقتها.

ما هو الخمر في عرف العرب؟

عُرف الخمر في لغة العرب بحسب ما ورد في المعاجم اللغوية على عدة معان:

الأول: أن كل ما أسكر فهو خمر[3]

الثاني: كل مسكر اتخذ من العنب خاصة[4]

الثالث: الخمر كل مسكر اتخذ من العنب والتمر

الرابع: هي كل ما أسكر من غير المطبوخ[5].

حقيقتها الشرعية:

اختلف العلماء في حقيقة (الخمر) الشرعية على قولين:

الأول: للحنفية، حيث قالوا: الخمر ما اعتصر من ماء العنب إذا اشتد وغلى وقذف بالزبد، بطبعه دون عمل النار[6]   .

الثاني: للجمهور حيث قالوا: الخمر كل ما أسكر سواء كان عصيراً أو نقيعاً من العنب أو غيره مطبوخاً أو غير مطبوخ. وهذا التعريف هو الصواب؛ لأن اللغة تشهد لهذا[7]  كما أنه موافق للغة القرآن كما سنبينه عند الحديث عن حكمة الشرع في تحريم الخمر.

كما أن الأحاديث الواردة تبطل مذهب الحنفية القائلين بأن الخمر لا يكون إلا من العنب وما كان من غيره لا يسمى خمراً ولا يتناوله اسم الخمر. وهو قول مخالف للغة العرب والسنّة الصحيحة وما كان عليه عرف الصحابة رضي الله عنهم[8].

فعن ابن عمر رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال “كل مسكر خمر وكل مسكر حرام ومن شرب الخمر في الدنيا فمات وهو يدمنها ولم يتب لم يشربها في الآخرة”[9]

وقد أشكل على علماء الحنفية الروايات الواردة التي تشير أن الخمر الموجود في المدينة حين نزول آيات التحريم كان من التمر والعنب فقط[10] واقتصار الخمر على ما كان من نوع معين في عصر التنزيل لا يدل على أن لفظ الخمر منحصر به، لأن القرآن كتابُ الله لكل الناس في كل زمان ومكان، والخمر لغة وعرفا لا ينحصر فيما كان من شراب دون آخر، بل يشمل كل شراب مسكر وفي الحديث الذي رواه البخاري (والخمر ما خامر العقل)[11] فيه دليل واضح على بطلان قول من زعم أن الخمر إنما هي من عصير العنب، أو الرطب، بل كل مسكر خمر[12]. ويدخل كذلك في معناه ما خامر العقل مما ابتدع في العصور المتأخرة كالمخدرات بأنواعها وتسمياتها؛ لأنها مسكر تخامر العقل، بل هي أشد فتكا وأكثر تدميرا للأفراد والمجتمعات.

حكمة الشرع في تحريم الخمر بأنواعه وأشكاله

قال الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ. إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ} (المائدة،90_91) . بحسب الآية تظهر الحكمة من تحريم الخمر بما يلي:

1_ أنها رجس من عمل الشيطان

2_ هي سبب في وقوع العداوة والبغضاء بين الناس

3_ كما أنها وسيلة الشيطان لصد الناس عن ذكر الله تعالى وعن الصلاة.

ومن ينظر في حكمة التحريم يتبين له حرمة المخدرات وأنها تندرج تحت اسم المسكر؛ بل هي أشد إسكارا كما أسلفنا.

عقوبة شارب الخمر

لم يأت في كتاب الله تعالى أي إشارة على العقوبة القضائية لشارب الخمر، وإنما نصت الآيات على تحريمها وما كان محرما فأمر فاعله إلى الله تعالى؛ إما يعذبه أو يعفو عنه، وقد أمر الله تعالى باجتنابها أي الابتعاد عنها لذلك استحق شاربها ومن اشتغل بها خدمة للشارب اللعن[13].

 ورغم عدم وجود ما يفيد عقوبة شارب الخمر إلا أن جمهور الفقهاء رأوا أن العقوبة فيها حد من حدود الله، وقد ذهب البعض منهم إلى أن الحد ثمانون جلدة مستدلين بتقدير عمر رضي الله عنه، وذهب الآخرون أنه أربعون محتجين بما اتفق عليه الصحابة زمن أبي بكر، ومن العجيب ادعاء الإجماع دون الرجوع إلى القرآن والسنة الصحيحة الموافقة للكتاب.

ومن الغريب حقا اعتبار العقوبة حدا من حدود الله رغم الإختلاف في تقديرها ورغم صعوبة نسبة تلك التقديرات للنبي صلى الله عليه وسلم فضلا عن عدم وجود إشارة عليها في القرآن الكريم. وقد حملت أقوال الفقهاء تناقضات كبيرة وهم يسوقون الحجج لإثبات الحد في الشرب حتى وصل التناقض إلى حد زعم الشيرازي بقوله “فإن رأى الإمام أن يبلغ بحد الحر ثمانين وبحد العبد أربعين جاز”[14] وكأن الشيرازي لم يقرأ قوله تعالى {وتلك حدود الله فلا تقربوها} (البقرة، 187) فإن كانت عقوبة الخمر حدا محددا فيكف يجوز للامام الزيادة فيه والنقصان؟.

وبعد أن نقل ابن حجر رواية ابن عباس والتي تفيد بأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يضرب في الخمر أثناء غزوة تبوك التي حصلت في السنة التاسعة للهجرة رد على هذه الرواية بقوله ” إن الإجماع انعقد بعد ذلك على وجوب الحد لأن أبا بكر تحرى ما كان النبي صلى الله عليه وسلم ضرب السكران، فصيره حدا، واستمر عليه، وكذا استمر من بعده، وإن اختلفوا في العدد. “[15] ولك ان تنظر الى قول ابن حجر: “فصيَّره حدا” لتدرك كم هو بعيد أن تكون عقوبة الخمر حدا من حدود الله تعالى.

وقد ذهب البعض إلا أن العقوبة في الخمر تعزير وليست حدا، واستدلوا بالأحاديث الواردة؛ فإنها ساكتة عن تعيين عدد الضرب، وقد سئل ابن شهاب “كم جلد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخمر؟ فقال: لم يكن فرض فيها حدا، كان يأمر من حضره أن يضربوه بأيديهم ونعالهم حتى يقول لهم: ارفعوا “[16]

وورد أنه لم يضربه أصلا وذلك فيما روي عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم “لم يوقت في الخمر حدا “[17] ، وقد روي عن ابن عباس: “وشرب رجل فسكر فانطلق به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما حاذى دار العباس انفلت فدخل على العباس، فالتزمه فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فضحك ولم يأمر فيه بشيء “[18]  وفي رواية أخرى عن ابن عباس “ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخمر إلا أخيرا، ولقد غزا تبوك فغشي حجرته من الليل سكران فقال: ليقم إليه رجل فيأخذ بيده حتى يرده إلى رحله”[19].

وعن على قال: “ما من رجل أقمت عليه حدا فمات فأجد فى نفسى فيه شيئا إلا صاحب الخمر فإنه لو مات لوديته لأن النبى – صلى الله عليه وسلم – لم يسنه وإنما نحن سنناه” [20]

هذه الرواية تنفي أن يكون النبي عاقب على شرب الخمر، وهذا هو الأصل الموافق للكتاب؛ حيث لا إشارة فيه على عقوبة شارب الخمر، والنبي مأمور باتباع ما أنزل إليه من ربه. بقوله تعالى {اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ} (الأنعام، 106) ثم يُؤمر النبي أن يخبر قومه بهذه الحقيقة بقوله تعالى {وَإِذَا لَمْ تَأْتِهِمْ بِآيَةٍ قَالُوا لَوْلَا اجْتَبَيْتَهَا قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي هَذَا بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} (الأعراف،203)

 


البقرة
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ  (219) (البقرة)

النساء
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا  (43) (النساء)

المائدة
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ  (90) إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ  (91) وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ  (92) (المائدة)

 


 الخمر وعقوبتها وآثارها
فتوى الخمر حلال

شرب الخمر حلال ما لم يسكر

حكم شرب الخمر في المذاهب الاربعة

هل الخمر حرام في القران

عقوبة شارب الخمر

كفارة شرب الخمر

الخمر في الاسلام

تحليل الخمر في الاسلام

 



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الخمر عقوبتها وآثارها
علي بن راشد الدبيان
علي بن راشد الدبيان
Ali bin Rashid Al Debian
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الخمر عقوبتها وآثارها ❝ ❞ استحقاق الاعيان المالية المسروقة او المغصوبة ❝ ❱.



كتب اخرى في كتب القانون السعودي

الحماية الجنائية للعقارات في الفقه والنظام PDF

قراءة و تحميل كتاب الحماية الجنائية للعقارات في الفقه والنظام PDF مجانا

الحماية الجنائية للمال العام PDF

قراءة و تحميل كتاب الحماية الجنائية للمال العام PDF مجانا

الحماية الجنائية للمستهلك من الغش التجاري في النظام السعودي PDF

قراءة و تحميل كتاب الحماية الجنائية للمستهلك من الغش التجاري في النظام السعودي PDF مجانا

الخبرة وأثرها في إثبات موجبات التعزيز وتطبيقاتها في المملكة العربية السعودية PDF

قراءة و تحميل كتاب الخبرة وأثرها في إثبات موجبات التعزيز وتطبيقاتها في المملكة العربية السعودية PDF مجانا

الدفع بعد قبول الدعوي في نظام المرافعات PDF

قراءة و تحميل كتاب الدفع بعد قبول الدعوي في نظام المرافعات PDF مجانا

الستر في القضايا الجنائية مفهومه - حكمه - صورة - ضوابطه PDF

قراءة و تحميل كتاب الستر في القضايا الجنائية مفهومه - حكمه - صورة - ضوابطه PDF مجانا

السياسة الجنائية لمكافحة ترويج المخدرات PDF

قراءة و تحميل كتاب السياسة الجنائية لمكافحة ترويج المخدرات PDF مجانا

الشبهات الدارئة لحد الخمر PDF

قراءة و تحميل كتاب الشبهات الدارئة لحد الخمر PDF مجانا

المزيد من كتب العلوم السياسية في مكتبة كتب العلوم السياسية , المزيد من كتب القانون الجنائي في مكتبة كتب القانون الجنائي , المزيد من كتب العلوم القانونية في مكتبة كتب العلوم القانونية , المزيد من كتب القانون باللغة الأنجليزية English Law Books في مكتبة كتب القانون باللغة الأنجليزية English Law Books , المزيد من كتب القانون السعودي في مكتبة كتب القانون السعودي , المزيد من كتب القانون المغربي في مكتبة كتب القانون المغربي , المزيد من كتب السياسه والقانون في مكتبة كتب السياسه والقانون , المزيد من كتب العلوم العسكرية في مكتبة كتب العلوم العسكرية , المزيد من كتب الأحوال الشخصية في مكتبة كتب الأحوال الشخصية
عرض كل كتب علوم سياسية وقانونية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..