في كل لحظة تقضيها مع طفلك، تُزرع بصمة تبقى راسخة مدى الحياة، بصمة تُشكّل شخصيته، وتزرع في قلبه الأمان والثقة والحب. هذا الكتاب يفتح أمامك أبواب الأبوة والأمومة بطريقة جديدة، مليئة بالحب ، الصبر الدائم، والقيم التي تمنح طفلك القوة الداخلية والاستقلالية، وتجعله قادرًا على مواجهة الحياة بشجاعة ودفء. كل كلمة تقولها، كل ابتسامة، كل لمسة، هي جزء من رحلة التأثير التي تستمر طوال العمر، لتصبح اللحظات العادية مع طفلك ذكريات ملهمة، وبصمات تبقى محفورة في قلبه وروحه للأبد. بسملة أحمد أبو طالب - الكاتبة بسملة أحمد، كاتبة مصرية تهتم بالكتابة الدينية والتوعوية والفانتازيا الهادفة، تسعى من خلال أعمالها إلى الجمع بين نور الإيمان وسحر الخيال، لتقدّم للقارئ عالمًا يمزج بين الواقع والروح، بين الفكر والعاطفة، في لغةٍ شفافة وأسلوبٍ يفيض صدقًا وتأملًا.
تميّزت كتاباتها بالصفاء اللغوي والعمق الإنساني، فهي تكتب بروحٍ مؤمنة ترى في الكلمة عبادة، وفي الحرف أثرًا يُوقظ القلوب.
في أدبها الديني تُجسّد المعاني الإيمانية في صورٍ حيّة تلامس القلب وتوقظ الضمير، وفي قصصها الفانتازية تبني عوالم رمزية تعبّر عن الصراع بين الخير والشر، والنور والظلمة، مستلهمةً من الدين جمال المعنى، ومن الخيال قوّة الحكاية وسحرها.
صدر لها عدد من الأعمال التي لاقت استحسان القرّاء، منها كتاب «للآباء فقط»، ومجموعاتها القصصية «رحيق الذكريات» و«غزوات الحياة»، كما شاركت في عدد كبير من الكتب المجمّعة، منها:
خبايا القلوب، رماد الذكريات، أطياف العابرين، نبضات مؤجلة، فراق الروح، ثغور الحياة، همس بين السطور، سراديب البحار، بين سطر وآخر، من وحي روحي، سراديب المعجزات، وضجيج المشاعر، وغيرها الكثير من الأعمال التي جمعت بين أقلام عربية شابة تنبض بالإبداع والرسالة.
إلى جانب مسيرتها الأدبية، حصلت الكاتبة بسملة أحمد على العديد من الدورات والشهادات المعتمدة في مجالات متعددة، منها:
التنمية البشرية
علم النفس والصحة النفسية
التدقيق اللغوي
الجرافيك ديزاين
الكتابة الإبداعية ودوريات الكتابة
وقد درست هذه المجالات مرّات عديدة في أكثر من برنامج تدريبي لتطوير ذاتها وصقل أدواتها الأدبية والفكرية.
وترى الكاتبة أن الكتابة رسالة قبل أن تكون موهبة، رسالة تبعث الحياة في القلوب وتذكّر بأن النور لا ينطفئ ما دامت الكلمة صادقة.
أما في عالم الفانتازيا، فتؤمن أن الخيال ليس هروبًا من الواقع، بل مرآة تعكسه بصورةٍ أعمق، تصوغ فيه المعاني الكبرى في صورٍ مدهشة تبقى عالقة في الذاكرة.
تكتب بسملة لتوقظ النور في القلب، وتذكّر بأن الخير ما زال موجودًا، وأن الحرف حين يُخلَص لله، يصبح عبادةً لا تُنسى. من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : في كل لحظة تقضيها مع طفلك، تُزرع بصمة تبقى راسخة مدى الحياة، بصمة تُشكّل شخصيته، وتزرع في قلبه الأمان والثقة والحب. هذا الكتاب يفتح أمامك أبواب الأبوة والأمومة بطريقة جديدة، مليئة بالحب ، الصبر الدائم، والقيم التي تمنح طفلك القوة الداخلية والاستقلالية، وتجعله قادرًا على مواجهة الحياة بشجاعة ودفء. كل كلمة تقولها، كل ابتسامة، كل لمسة، هي جزء من رحلة التأثير التي تستمر طوال العمر، لتصبح اللحظات العادية مع طفلك ذكريات ملهمة، وبصمات تبقى محفورة في قلبه وروحه للأبد. للكاتب/المؤلف : بسملة أحمد أبو طالب . دار النشر : دار اليانور للنشر الإلكتروني . سنة النشر : 2025م / 1446هـ . عدد مرات التحميل : 115 مرّة / مرات. تم اضافته في : الثلاثاء , 9 سبتمبر 2025م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : pdf. اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
بسملة أحمد أبو طالب bisamla ahmad AbuTaleb الكاتبة بسملة أحمد، كاتبة مصرية تهتم بالكتابة الدينية والتوعوية والفانتازيا الهادفة، تسعى من خلال أعمالها إلى الجمع بين نور الإيمان وسحر الخيال، لتقدّم للقارئ عالمًا يمزج بين الواقع والروح، بين الفكر والعاطفة، في لغةٍ شفافة وأسلوبٍ يفيض صدقًا وتأملًا.
تميّزت كتاباتها بالصفاء اللغوي والعمق الإنساني، فهي تكتب بروحٍ مؤمنة ترى في الكلمة عبادة، وفي الحرف أثرًا يُوقظ القلوب.
في أدبها الديني تُجسّد المعاني الإيمانية في صورٍ حيّة تلامس القلب وتوقظ الضمير، وفي قصصها الفانتازية تبني عوالم رمزية تعبّر عن الصراع بين الخير والشر، والنور والظلمة، مستلهمةً من الدين جمال المعنى، ومن الخيال قوّة الحكاية وسحرها.
صدر لها عدد من الأعمال التي لاقت استحسان القرّاء، منها كتاب «للآباء فقط»، ومجموعاتها القصصية «رحيق الذكريات» و«غزوات الحياة»، كما شاركت في عدد كبير من الكتب المجمّعة، منها:
خبايا القلوب، رماد الذكريات، أطياف العابرين، نبضات مؤجلة، فراق الروح، ثغور الحياة، همس بين السطور، سراديب البحار، بين سطر وآخر، من وحي روحي، سراديب المعجزات، وضجيج المشاعر، وغيرها الكثير من الأعمال التي جمعت بين أقلام عربية شابة تنبض بالإبداع والرسالة.
إلى جانب مسيرتها الأدبية، حصلت الكاتبة بسملة أحمد على العديد من الدورات والشهادات المعتمدة في مجالات متعددة، منها:
التنمية البشرية
علم النفس والصحة النفسية
التدقيق اللغوي
الجرافيك ديزاين
الكتابة الإبداعية ودوريات الكتابة
وقد درست هذه المجالات مرّات عديدة في أكثر من برنامج تدريبي لتطوير ذاتها وصقل أدواتها الأدبية والفكرية.
وترى الكاتبة أن الكتابة رسالة قبل أن تكون موهبة، رسالة تبعث الحياة في القلوب وتذكّر بأن النور لا ينطفئ ما دامت الكلمة صادقة.
أما في عالم الفانتازيا، فتؤمن أن الخيال ليس هروبًا من الواقع، بل مرآة تعكسه بصورةٍ أعمق، تصوغ فيه المعاني الكبرى في صورٍ مدهشة تبقى عالقة في الذاكرة.
تكتب بسملة لتوقظ النور في القلب، وتذكّر بأن الخير ما زال موجودًا، وأن الحرف حين يُخلَص لله، يصبح عبادةً لا تُنسى..