الحياة الزرقاء... هراء مطلق
هذا الكتاب لا يَعِد بالخلاص، ولا يُقدّم شفاءً سريعًا. إنه نزولٌ حرّ إلى أعماق الذات، حيث تنهار المعاني التي ظنناها ثابتة، وحيث نكتشف أن القوة ليست في الصمود، بل في الجرأة على الانكسار.
“الحياة الزرقاء” رحلة في هشاشة الإنسان، في انقساماته الداخلية، في جوعه الدائم للمعنى وسط فوضى اليومي. هنا لا نجد بطلًا ينتصر، بل روحًا تمشي على الحافة، تتعثر، تنهض، تضحك أحيانًا من فرط الألم، وتبحث عن صدق لا يُستهلك بالثرثرة.
إنه كتاب عن المواجهة: مع الخسارة لا كمصيبة بل كبوابة، مع الحبّ لا كاكتفاء بل كقلق جميل، ومع الصمت لا كفراغ بل كامتلاء عميق. لا شيء فيه يُزيّف الوجع، ولا شيء يُعلّب الأمل، لكنه يُمسك بتلك الشعلة الصغيرة التي تجعلنا نستمر، رغم كل شيء أحمد محمد الحميدي - من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : الحياة الزرقاء... هراء مطلق
هذا الكتاب لا يَعِد بالخلاص، ولا يُقدّم شفاءً سريعًا. إنه نزولٌ حرّ إلى أعماق الذات، حيث تنهار المعاني التي ظنناها ثابتة، وحيث نكتشف أن القوة ليست في الصمود، بل في الجرأة على الانكسار.
“الحياة الزرقاء” رحلة في هشاشة الإنسان، في انقساماته الداخلية، في جوعه الدائم للمعنى وسط فوضى اليومي. هنا لا نجد بطلًا ينتصر، بل روحًا تمشي على الحافة، تتعثر، تنهض، تضحك أحيانًا من فرط الألم، وتبحث عن صدق لا يُستهلك بالثرثرة.
إنه كتاب عن المواجهة: مع الخسارة لا كمصيبة بل كبوابة، مع الحبّ لا كاكتفاء بل كقلق جميل، ومع الصمت لا كفراغ بل كامتلاء عميق. لا شيء فيه يُزيّف الوجع، ولا شيء يُعلّب الأمل، لكنه يُمسك بتلك الشعلة الصغيرة التي تجعلنا نستمر، رغم كل شيء للكاتب/المؤلف : أحمد محمد الحميدي . دار النشر : دار رؤية كاتب . سنة النشر : 2025م / 1446هـ . عدد مرات التحميل : 236 مرّة / مرات. تم اضافته في : الثلاثاء , 10 يونيو 2025م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : pdf. اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا: