هى رواية للكاتب الكولومبي غابرييل غارثيا ماركيث الحاصل على جائزة نوبل في الأدب. فهى رواية ذات طابع تاريخي حيث توثق الأيام الأخيرة من حياة الجنرال سيمون بوليبار، الذي يعتبر واحدا من الزعماء الذين شاركوا في حركة الاستقلال السياسي لدول أمريكا الجنوبية في الربع الأول من القرن التاسع عشر. ونشرت عام 1989، وتدور القصة حول الفترة الأخيرة من حياة بوليبار: رحلة المنفى من بوجوتا إلى الساحل الكاريبي لكولومبيا في محاولة لمغادرة أمريكا والذهاب إلى منفاه في أوروبا.
وتدور الرواية في إطار الحديث عن روايات الحكام المستبدين، وأنه لابد وأن يتغلب اليأس والمرض والموت على الحب والصحة والحياة. ومع بوليبار استطاع الكاتب أن يكسر صورة البطل التقليدية، حيث يعرض الداعي للحرية مع جزء من الشفقة، مسلطا الضوء على ما يصحب الشيخوخة المبكرة من أمراض جسدية وعقلية. ويعرض في الرواية من خلال مذكرات بوليبار الكثير من المشاكل التي واجهته في حياته. وبعد أن حقق النجاح في أعمال أخرى له مثل مائة عام من العزلة والحب في زمن الكوليرا، قرر غارثيا ماركيث أن يكتب عن المحرر العظيم بعد أن قرأ رواية لم تكتمل لصديقه ألبارو موتيس عن بوليبار. حيث اقتبس عن صديقه موتيس رحلة بوليبار عبر نهر ماجدالينا عام 1830. وبعد عامين من التحقيق نشر ماركيث روايته عن الشهور السبعة الأخيرة في حياة بوليبار ، وذلك بفضل مساعدة الأيرلندي دانييل فلورينثيو أولياري ، فضلا عن وثائق تاريخية أخرى وبعض الأكاديميين.
هى رواية للكاتب الكولومبي غابرييل غارثيا ماركيث الحاصل على جائزة نوبل في الأدب. فهى رواية ذات طابع تاريخي حيث توثق الأيام الأخيرة من حياة الجنرال سيمون بوليبار، الذي يعتبر واحدا من الزعماء الذين شاركوا في حركة الاستقلال السياسي لدول أمريكا الجنوبية في الربع الأول من القرن التاسع عشر. ونشرت عام 1989، وتدور القصة حول الفترة الأخيرة من حياة بوليبار: رحلة المنفى من بوجوتا إلى الساحل الكاريبي لكولومبيا في محاولة لمغادرة أمريكا والذهاب إلى منفاه في أوروبا.
وتدور الرواية في إطار الحديث عن روايات الحكام المستبدين، وأنه لابد وأن يتغلب اليأس والمرض والموت على الحب والصحة والحياة. ومع بوليبار استطاع الكاتب أن يكسر صورة البطل التقليدية، حيث يعرض الداعي للحرية مع جزء من الشفقة، مسلطا الضوء على ما يصحب الشيخوخة المبكرة من أمراض جسدية وعقلية. ويعرض في الرواية من خلال مذكرات بوليبار الكثير من المشاكل التي واجهته في حياته. وبعد أن حقق النجاح في أعمال أخرى له مثل مائة عام من العزلة والحب في زمن الكوليرا، قرر غارثيا ماركيث أن يكتب عن المحرر العظيم بعد أن قرأ رواية لم تكتمل لصديقه ألبارو موتيس عن بوليبار. حيث اقتبس عن صديقه موتيس رحلة بوليبار عبر نهر ماجدالينا عام 1830. وبعد عامين من التحقيق نشر ماركيث روايته عن الشهور السبعة الأخيرة في حياة بوليبار ، وذلك بفضل مساعدة الأيرلندي دانييل فلورينثيو أولياري ، فضلا عن وثائق تاريخية أخرى وبعض الأكاديميين.
قراءة و تحميل كتاب تيجان الحكي، قصص قصيرة لمجموعة من ال السودانيين PDF مجانا