في طيات هذا العمل الأدبى يتابع كونديرا بحثه الدؤوب في فن الرواية ,يُنَقّلُ بصره بين الروائيين واعمالهم الأدبية المُنصرمة ,مفتشاً في فن الرواية عن أكتشاف سر الطبيعة الإنسانية .
إنها تأملات وقراءات وتسؤلات ,حكايات ولقاءات وذكريات شخصية أيضاً,تتم عن حب دفين للحياة ، بقدم كونديرا فى رواية الستاره عملا أدبيا مميزا يجذب القارىء من الوهلة الاولى و حتى ىخر كلمة بها