«أن تخلو بنفسك ساعتين في سيارة يقودها سائق عسكري يعود بك من موعد حب، سالكاً شوارع الغضب وأزّقة الموت، ليس سوى سقوط مفجع نحو الواقع، ووقت كافٍ للندم. يساعدك في ذلك زي التقوى الذي تلبسه .وإذا به يلبسك إذا بك تفكر ضد نفسك!»
«أن تخلو بنفسك ساعتين في سيارة يقودها سائق عسكري يعود بك من موعد حب، سالكاً شوارع الغضب وأزّقة الموت، ليس سوى سقوط مفجع نحو الواقع، ووقت كافٍ للندم. يساعدك في ذلك زي التقوى الذي تلبسه .وإذا به يلبسك إذا بك تفكر ضد نفسك!»