مهما كانت الحياة قاسية وطرقها وعرة، عليك أن تتجاوزها، لا تعيش دور ضحية مأساتك، فروحك لا تعوض ثانية. خسارة وقتك دون فائدة سيتعبك أكثر. فانسَ كل أمر يحزنك، وتجاوز كل الصعوبات، اصنع من كل لحظة مؤلمة طريقًا يجبر خاطرك. هي فقط فترات في حياتك وستمر. كل ما عليك فعله هو أن تتغير للأفضل، لا للأسوأ. وتذكر أن الهزائم تجعلك شخصًا أقوى، فلا تكن حبيس نفسك في مكان مهجور. ريهام غالب الحزمي - ريهام الحزمي كاتبة يمنية سُقِلت من بحور العلم صبرًا يضمد بأحرفه بلسمًا، ‵تُدعى رونق الكلمات‵. ابنة الأربعة والعشرين ربيعًا من البساتين المخضرة إب، حيث الطموح يتأجج والشغف يتدفق. تُحب المناظر الطبيعية، وتحلم بمستقبل أفضل، وتمتلك العديد من المواهب فهي تعشق التصوير وتلتمس بأنامل يداها أروع التصاميم، تحب الموسيقى الكلاسكية تُعيد لها سيمفونية الحياة. التحقت بالجامعة مسبقًا بمجال الطب، ودرست اللغة الإنجليزية، فهي تنتمي إلى اللغة الفرنسية، تجد فيها جمالًا ورونقًا يضيف لروحها حياة أخرى. من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : مهما كانت الحياة قاسية وطرقها وعرة، عليك أن تتجاوزها، لا تعيش دور ضحية مأساتك، فروحك لا تعوض ثانية. خسارة وقتك دون فائدة سيتعبك أكثر. فانسَ كل أمر يحزنك، وتجاوز كل الصعوبات، اصنع من كل لحظة مؤلمة طريقًا يجبر خاطرك. هي فقط فترات في حياتك وستمر. كل ما عليك فعله هو أن تتغير للأفضل، لا للأسوأ. وتذكر أن الهزائم تجعلك شخصًا أقوى، فلا تكن حبيس نفسك في مكان مهجور. للكاتب/المؤلف : ريهام غالب الحزمي . دار النشر : مؤسسة أحرفنا المنيرة . سنة النشر : 2025م / 1446هـ . عدد مرات التحميل : 436 مرّة / مرات. تم اضافته في : الخميس , 2 أكتوبر 2025م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : pdf. اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
ريهام غالب الحزمي Reham Ghaleb Al Hazmi ريهام الحزمي كاتبة يمنية سُقِلت من بحور العلم صبرًا يضمد بأحرفه بلسمًا، ‵تُدعى رونق الكلمات‵. ابنة الأربعة والعشرين ربيعًا من البساتين المخضرة إب، حيث الطموح يتأجج والشغف يتدفق. تُحب المناظر الطبيعية، وتحلم بمستقبل أفضل، وتمتلك العديد من المواهب فهي تعشق التصوير وتلتمس بأنامل يداها أروع التصاميم، تحب الموسيقى الكلاسكية تُعيد لها سيمفونية الحياة. التحقت بالجامعة مسبقًا بمجال الطب، ودرست اللغة الإنجليزية، فهي تنتمي إلى اللغة الفرنسية، تجد فيها جمالًا ورونقًا يضيف لروحها حياة أخرى..