قصة الفتاة ملاک
لماذا يوجد لدى بعض الأسر ظاهرة الانحياز الجنسي لطرف الاولاد!؟ لماذا لا يحبون الفتيات!؟
لماذا كسر القلوب التي أحبتكم هين لهذه الدرجة!؟ لم الخذلان بعد كل تلك الثقة والمحبة!!؟ لماذا الحياة قاسية على القلوب المتعبة!؟
أنا الفتاة ملاک التي لم تحب من قبل أسرتها أبداً، التي فضل أخيها عليها دائماً، التي حرمت من المحبة والسعادة طوال طفولتها، تعرفت على صديقة لي وأحببتها أكثر من نفسي، عشت قصة حب مع علي وظننت أنه من سيخرجني من عالم المأساة والاحزان ويدخلني عالم السعادة والافراح، ولكنه خيب ظني وكسر ثقتي وتركني لأنني فقيرة ولا أناسبه، بعد رفض والدي التحاقي بالجامعة إستجابت دعوتي وسمحا لي، حصلت لي الكثير من العقبات والمشاكل، ولكني تعديتها بفضل ربي وعونه، أكملت جامعتي وأصبحت محامية ، وفجأة يظهر علي أمامي من جديد، ويقر بأنه يريد الزواج بي واكمال حياته معي، وافقت على أعطائه فرصة ثانيه، ولم يجعلني أندم وقام بأسعادي بقدر استطاعته، ودار الزمان واحتاج والدي الي لكي ادافع عن ولدهم القاتل لزوجته ولكني رفضت، أهتممت بهم عند كبرهم ليس حباً لهم ولكن طمعً في أجر ربي. سهام جميل - من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
لماذا يوجد لدى بعض الأسر ظاهرة الانحياز الجنسي لطرف الاولاد!؟ لماذا لا يحبون الفتيات!؟
لماذا كسر القلوب التي أحبتكم هين لهذه الدرجة!؟ لم الخذلان بعد كل تلك الثقة والمحبة!!؟ لماذا الحياة قاسية على القلوب المتعبة!؟
أنا الفتاة ملاک التي لم تحب من قبل أسرتها أبداً، التي فضل أخيها عليها دائماً، التي حرمت من المحبة والسعادة طوال طفولتها، تعرفت على صديقة لي وأحببتها أكثر من نفسي، عشت قصة حب مع علي وظننت أنه من سيخرجني من عالم المأساة والاحزان ويدخلني عالم السعادة والافراح، ولكنه خيب ظني وكسر ثقتي وتركني لأنني فقيرة ولا أناسبه، بعد رفض والدي التحاقي بالجامعة إستجابت دعوتي وسمحا لي، حصلت لي الكثير من العقبات والمشاكل، ولكني تعديتها بفضل ربي وعونه، أكملت جامعتي وأصبحت محامية ، وفجأة يظهر علي أمامي من جديد، ويقر بأنه يريد الزواج بي واكمال حياته معي، وافقت على أعطائه فرصة ثانيه، ولم يجعلني أندم وقام بأسعادي بقدر استطاعته، ودار الزمان واحتاج والدي الي لكي ادافع عن ولدهم القاتل لزوجته ولكني رفضت، أهتممت بهم عند كبرهم ليس حباً لهم ولكن طمعً في أجر ربي. للكاتب/المؤلف : سهام جميل . دار النشر : مؤسسة أحرفنا المنيرة . سنة النشر : 2025م / 1446هـ . عدد مرات التحميل : 113 مرّة / مرات. تم اضافته في : الخميس , 17 يوليو 2025م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : pdf. اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا: