هنا ستجد شيئًا يشبه حديثًا طويلًا بين قلبين متعبين، بيني وبينك، بيني وبين الأمل الذي لم يفارقني حتى وأنا أسقط وأقوم ألف مرة.
هذا الكتاب ليس قصة نصر ولا سيرة بطولة خارقة… بل هو بعض من حروفي التي كتبتها حين ظننت أني وحدي، وحين اكتشفت أن كلنا نسقط وننهض ونتشبث بخيوط الصباح.
في صفحاته سترافقني من أول النفق حيث لمحت ضوءًا خافتًا يشبه النجاة، ثم تمشي معي حين صادفت الفشل ووقعنا فيه معًا، ثم ننهض ونقول: خيوط الصباح تنير من أجلنا، ونصل في النهاية لأننا معًا نكمل الطريق مهما طال.
هو كلام بسيط لكنه يشبهني: كثير من التعب كثير من الرجاء كثير من «لن أستسلم» حتى لو ارتجف صوتي.
أكتبه لأنك ربما تحتاج أن تتذكر أن الحلم لا ينتهي بالسقوط… وأن اليد التي تكتب هذه الكلمات مثلك تمامًا… تحاول فقط أن تواصل.
اقرأه ببطء… وأغلقه حين تتعب… ثم عد إليه حين تحتاج من يذكرك: خيوط الصباح لا تخذلك أبدًا. ثريا الشعري - من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : هنا ستجد شيئًا يشبه حديثًا طويلًا بين قلبين متعبين، بيني وبينك، بيني وبين الأمل الذي لم يفارقني حتى وأنا أسقط وأقوم ألف مرة.
هذا الكتاب ليس قصة نصر ولا سيرة بطولة خارقة… بل هو بعض من حروفي التي كتبتها حين ظننت أني وحدي، وحين اكتشفت أن كلنا نسقط وننهض ونتشبث بخيوط الصباح.
في صفحاته سترافقني من أول النفق حيث لمحت ضوءًا خافتًا يشبه النجاة، ثم تمشي معي حين صادفت الفشل ووقعنا فيه معًا، ثم ننهض ونقول: خيوط الصباح تنير من أجلنا، ونصل في النهاية لأننا معًا نكمل الطريق مهما طال.
هو كلام بسيط لكنه يشبهني: كثير من التعب كثير من الرجاء كثير من «لن أستسلم» حتى لو ارتجف صوتي.
أكتبه لأنك ربما تحتاج أن تتذكر أن الحلم لا ينتهي بالسقوط… وأن اليد التي تكتب هذه الكلمات مثلك تمامًا… تحاول فقط أن تواصل.
اقرأه ببطء… وأغلقه حين تتعب… ثم عد إليه حين تحتاج من يذكرك: خيوط الصباح لا تخذلك أبدًا. للكاتب/المؤلف : ثريا الشعري . دار النشر : مؤسسة أحرفنا المنيرة . سنة النشر : 2025م / 1446هـ . عدد مرات التحميل : 167 مرّة / مرات. تم اضافته في : الجمعة , 11 يوليو 2025م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : pdf. اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا: