"أصبحتُ أقابل أبنائي بالصدفة على الرغم من أننا نعيش، على ما أذكر، في بيت واحد. هذا لا يعني إطلاقا أننا على خلاف أو أن كلا منا يتجاهل الآخر. كثيرا ما أتوجه إلى السماء ممجدا كل عطاياها على منحها وهداياها المجيدة. فابنتي الكبرى رائعة. وفرحتُ كثيرا بمجيئها إلى هذا العالم الجميل الذي يثير دائما دهشتي بتناقضاته وتأرجحاته. كما أن مجيء الابن أكمل فرحتي بهذا العالم ودهشتي من هدايا الطبيعة ومن عطاياها. أما الثالثة، آخر العنقود، فكانت هي العمر كله بالنسبة لي".
"أصبحتُ أقابل أبنائي بالصدفة على الرغم من أننا نعيش، على ما أذكر، في بيت واحد. هذا لا يعني إطلاقا أننا على خلاف أو أن كلا منا يتجاهل الآخر. كثيرا ما أتوجه إلى السماء ممجدا كل عطاياها على منحها وهداياها المجيدة. فابنتي الكبرى رائعة. وفرحتُ كثيرا بمجيئها إلى هذا العالم الجميل الذي يثير دائما دهشتي بتناقضاته وتأرجحاته. كما أن مجيء الابن أكمل فرحتي بهذا العالم ودهشتي من هدايا الطبيعة ومن عطاياها. أما الثالثة، آخر العنقود، فكانت هي العمر كله بالنسبة لي".