بطل الرواية شاب عانى في صغره تنمر من زملاءه بسبب فقره وضعفه، فهم اللعبة المحاكة من حولة مبكرًا وبدأ ينمي عقله بالكتب ويقوي جسده بالرياضة. قرر أن السفر هو الطريقة الفعالة والسريعة لجمع المال وفيها ستكون سعادته، وقد كان، سافر وجمع الوفير من المال، لكنه لم يشعر بما أراد وتوقع من سعادة! فقرر أن يبحث عن مدخل آخر وآخر للسعادة، وهكذا إلى أن توصل للمعنى الهام: أن لكل مرحلة مشاكلها وهمومها الخاصة، تهرب من مرحلة لمرحلة، تتخلص من مشاكل وتقع في غيرها.. وهكذا هي الحياة.
كما أنه في بحثه عن السعادة تغاضى متناسيًا العديد من المشاعر الهامة التي وجب عليه مراعاتها لأنها كفيلة بالقضاء على أي نبتة سعادة، مثل: وحدة الروح، وندرة المقربون الذين يمنحونك الاحتواء والتفهم والفهم لك و لإحساسك.
بطل الرواية شاب عانى في صغره تنمر من زملاءه بسبب فقره وضعفه، فهم اللعبة المحاكة من حولة مبكرًا وبدأ ينمي عقله بالكتب ويقوي جسده بالرياضة. قرر أن السفر هو الطريقة الفعالة والسريعة لجمع المال وفيها ستكون سعادته، وقد كان، سافر وجمع الوفير من المال، لكنه لم يشعر بما أراد وتوقع من سعادة! فقرر أن يبحث عن مدخل آخر وآخر للسعادة، وهكذا إلى أن توصل للمعنى الهام: أن لكل مرحلة مشاكلها وهمومها الخاصة، تهرب من مرحلة لمرحلة، تتخلص من مشاكل وتقع في غيرها.. وهكذا هي الحياة.
كما أنه في بحثه عن السعادة تغاضى متناسيًا العديد من المشاعر الهامة التي وجب عليه مراعاتها لأنها كفيلة بالقضاء على أي نبتة سعادة، مثل: وحدة الروح، وندرة المقربون الذين يمنحونك الاحتواء والتفهم والفهم لك و لإحساسك.