هي ديستوبيا بيئية للكاتب الأمريكي «كيم ستانلي روبنسون» تُصور عواقب التغير المناخي والاحترار العالمي في المستقبل، وقد نُشرت للمرة الأولى في عدد أغسطس 2017 من مجلة Clarcksworld، المتخصصة في نشر قصص وروايات فازت أو رُشحت للفوز بجائرة «هوجو» للخيال العلمي.
وهي تُصنّف كقصة من أدب الخيال العلمي البيئي، أو «الخيال المناخي» والذي يُطلَـق عليـه، اختصـارًا: cli-fi، يشـير إلـى تلـك الروايـات والقصـص القصيـرة التـي تتضمـن بعض النقاشـات حول التغيُّـر المناخـي والاحتباس الحراري.
وقد نُحتت روايات الخيـال المناخـي المعاصر، سـواء الموجَّهـة إلـى الكبـار أو إلى الشباب، تقدم أساليب جديدة للتفكير فـي كوكبنـا المتغير. وبالغوص في القصص مع الشـخصيات والحبكات المختـارة، بحرفية، نسـتوعب أفكارًا جديـدة، ونكتسـب نظـرة ثاقبة على الـدور الـذي قد نلعبه في المسـاعدة علـى التخفيـف مـن حـدة الكارثـة.
هي ديستوبيا بيئية للكاتب الأمريكي «كيم ستانلي روبنسون» تُصور عواقب التغير المناخي والاحترار العالمي في المستقبل، وقد نُشرت للمرة الأولى في عدد أغسطس 2017 من مجلة Clarcksworld، المتخصصة في نشر قصص وروايات فازت أو رُشحت للفوز بجائرة «هوجو» للخيال العلمي.
وهي تُصنّف كقصة من أدب الخيال العلمي البيئي، أو «الخيال المناخي» والذي يُطلَـق عليـه، اختصـارًا: cli-fi، يشـير إلـى تلـك الروايـات والقصـص القصيـرة التـي تتضمـن بعض النقاشـات حول التغيُّـر المناخـي والاحتباس الحراري.
وقد نُحتت روايات الخيـال المناخـي المعاصر، سـواء الموجَّهـة إلـى الكبـار أو إلى الشباب، تقدم أساليب جديدة للتفكير فـي كوكبنـا المتغير. وبالغوص في القصص مع الشـخصيات والحبكات المختـارة، بحرفية، نسـتوعب أفكارًا جديـدة، ونكتسـب نظـرة ثاقبة على الـدور الـذي قد نلعبه في المسـاعدة علـى التخفيـف مـن حـدة الكارثـة.