عشت تتابع الليالي وعدت الايام تتوالي وكنت انت لا تبالي حتى حصدت الشباك مصباحين يضيئان لزمان كان مأوي عيناك لم أرى منهم سوي لحظه اشتياق عاشق لروحه كبرياء الآفاق عيوبك والباء ن درب اليل للمشتاق وانا مت من الاختناق يا ليالي الزهور عودي فهناك مني من يرى امل الالتقاء. ياسمين مصطفى محمد - الكاتبة ياسمين مصطفي محمد تمارس الكتابه منذ ما يقارب الثلاث سنوات
عضو اساسي في العديد من المبادرات، واخذت العديد من شهادات التقدير
أخذت العديد من الدروع نظراً لتقدمها في مجال الكتابة ، كتبت العديد من الخواطر الارتجالات وحصلت فيها على المركز الأول❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أسطورة المحيط ❝ ❞ الزمن ❝ الناشرين : ❞ دار مبدع للنشر الإلكتروني ❝ ❱ من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : عشت تتابع الليالي وعدت الايام تتوالي وكنت انت لا تبالي حتى حصدت الشباك مصباحين يضيئان لزمان كان مأوي عيناك لم أرى منهم سوي لحظه اشتياق عاشق لروحه كبرياء الآفاق عيوبك والباء ن درب اليل للمشتاق وانا مت من الاختناق يا ليالي الزهور عودي فهناك مني من يرى امل الالتقاء. للكاتب/المؤلف : ياسمين مصطفى محمد . دار النشر : دار مبدع للنشر الإلكتروني . سنة النشر : 2023م / 1444هـ . عدد مرات التحميل : 829 مرّة / مرات. تم اضافته في : الجمعة , 11 أغسطس 2023م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : pdf. اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
ياسمين مصطفى محمد Yasmine Mostafa Mohamed الكاتبة ياسمين مصطفي محمد تمارس الكتابه منذ ما يقارب الثلاث سنوات
عضو اساسي في العديد من المبادرات، واخذت العديد من شهادات التقدير
أخذت العديد من الدروع نظراً لتقدمها في مجال الكتابة ، كتبت العديد من الخواطر الارتجالات وحصلت فيها على المركز الأول
❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أسطورة المحيط ❝ ❞ الزمن ❝ الناشرين : ❞ دار مبدع للنشر الإلكتروني ❝ ❱.