«ارتويت بأدمعي»
ما زلت أقاوم حتى الآن، وما زلت أتظاهر بالصمود والقوة أمام أعين الناس، لا أحد يفهم ما أمر به، ولا أحد يشعر بما يصيبني من آلام بعد كل ضغط مررت به، ما زلت أقاوم الظروف ومغزى الحياة، لا أنكر أن أدمعي تُسَال على وجهي
لكنها ترويني، تنسيني وتخرج كل طاقاتي المكبوته في الداخل، فأنا أتظاهر بالقوة لكني ضعيف بالفطرة.
گ/ سماح رأفت - من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
ما زلت أقاوم حتى الآن، وما زلت أتظاهر بالصمود والقوة أمام أعين الناس، لا أحد يفهم ما أمر به، ولا أحد يشعر بما يصيبني من آلام بعد كل ضغط مررت به، ما زلت أقاوم الظروف ومغزى الحياة، لا أنكر أن أدمعي تُسَال على وجهي
لكنها ترويني، تنسيني وتخرج كل طاقاتي المكبوته في الداخل، فأنا أتظاهر بالقوة لكني ضعيف بالفطرة.
گ/ سماح رأفت للكاتب/المؤلف : . دار النشر : مؤسسة النور . سنة النشر : 2022م / 1443هـ . عدد مرات التحميل : 556 مرّة / مرات. تم اضافته في : الأحد , 26 فبراير 2023م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : . اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
عفواً.. تم ازالة الكتاب تلبية لرغبة الناشر بعدم نشر هذا الكتاب ،، يمكنكم شراؤه من دار النشر