خمسُ قصصٍ كُتِبَت في زمن الكورونا لتكون نافذةً تطلّ على ما عايشه العالم خلال واحدة من أهمّ المراحل والتّجارب. تجربة مملوءة بمشاعر مختلفة من الفرح والشّوق والفقد والأمل والحيرة... بعض القصص خياليّ مثل «القصّة في بطن مكرونة»، وبعضها الآخر واقعيّ كقصّة «أبي عامل بناء» ومنها قصص جمعت الفرح والحزن كقصّتَي «كمّامة المهرّج» و «لحن عزيز»، فيما ربطت قصّة «شتاء داخل قلوب أهل المدينة» الحاضر بالماضي.