بينما يتخبط الناس في بعضهم في طريقهم إلى أشغالهم
ولم تكن الساعة قد جاوزت السابعة صباحًا،
سمع المارة بحي إمبابة صوتًا مدويًا
فرفعوا رؤوسهم إلى مصدر الصوت
فإذا بنور ساطع يشع من السماء ثم لمحوا جسمًا ضخمًا عجيبًا يهبط منها، ليس بطائرة أو صاروخ أو مثل أي شيء
قد رأوه قبلًا ، ابتعد الجمع في ذعر يفسحون مساحة لهذا الشيء المهيب المرعب، ثم هبط الجسم..