عندما يخدعك القدر ويسوقك مصيرك الفاني لتدخل منزل ما تظن أنه لك الملاذ، فيكون أقصى مخاوفك حينها أن يكون هذا المنزل مسكون بكائن شرير يصيبك بالفزع ثم يقتلك، أو تكون تعيس الحظ أكثر ويقرر هذا الكائن أن يزيد من عذابك ويسكن جسدك بروحه المظلمة، لا تقلق فكل هذا هين أمام مصيرك في هذا المنزل.. ولذلك حذرتك وقلت لك .. لا تدخل منزلي
رواية تنتمي لأدب رعب المنازل والرعب النفسي
عندما يخدعك القدر ويسوقك مصيرك الفاني لتدخل منزل ما تظن أنه لك الملاذ، فيكون أقصى مخاوفك حينها أن يكون هذا المنزل مسكون بكائن شرير يصيبك بالفزع ثم يقتلك، أو تكون تعيس الحظ أكثر ويقرر هذا الكائن أن يزيد من عذابك ويسكن جسدك بروحه المظلمة، لا تقلق فكل هذا هين أمام مصيرك في هذا المنزل.. ولذلك حذرتك وقلت لك .. لا تدخل منزلي
رواية تنتمي لأدب رعب المنازل والرعب النفسي