نبذة من الرواية :
لا تربط الاستقرار بمرحلة معينة أو شخص محدد …
لأن ذلك يعني أنك ستبقى تشعر بالنقص وعدم الاستقرار طوال هذه الفترة.
أخبر نفسك أنك مستقر الآن مع سعيك للأفضل.
يا لحماقتي!! فأنا السبب في كل ذلك، تباً لفضولي ولرغبتي في معرفة المزيد. سحقاً لتك الرغبة التي جعلتني انبش الماضي وأسعى للغوص في أعماق الأحداث بحثاً عن أدق التفاصيل. ألم يكن جهلي مريحاً لي؟ ألم تكن ظواهر الأمور أكثر جمالًا من بواطنها؟ ألم يكن الجهل حينها نعمة والمعرفة نقمة؟ ياليتني لم أذهب في ذلك اليوم المشؤوم...