تروى قصة الكرة الذهبية قصة الملك الطيب العادل الذى كان يحكم البلاد و كان يحبه شعبه حباً عظيما و كان لهذ الملك بنت جميلة رقيقة و كان يحبها الناس جميعاً بل و الحيوانات و الطيور أيضاً و كانت الأميرة تذهب الى الغابة فتتجمع حولها الطواويس و النسانيس و الأرانب و الغزلان فتلعب معه و تجرى وراءها و كان يوجد بئر عميق فى هذه الغابة تجلس عليه الأميرة و فى يوم سقطت كرة الاميرة فى أعماق البئر وحزنت الأميرة حزن شديد عليها و لكن قام ضفدع بمساعدتها فى الحصول على الكرة الذهبية مرة آخرى و لكن اشترط عليها أن يكون صديقها يأكل معها على مائدتها و ينام بجوارها على سريرها و لما أعطاها الكرة كان ينتظر أن تفى بوعدها و لكنها لا تستطيع الوفاء بالوعد و لكنها لاحظت أن هذا الضفدع يوجد على رأسه تاج و تحول الضفدع فى احدى الأيام الىملك وسيم و لما سألته ما قصة هذا التاج قال لها ان لى عمه ساحرة شريرة و قامت بسحره على هذا الشكل القبيح لانه رفض الزواج من ابنتها
لمعرفه ماذا فعلت البنت الصغيرة بالكره الذهبية اقراء القصة
هل يمكن الإنسان أن يصبح في حجم عقلة الإصبع؟..نعم،هل يمكن أن يقف على أوراق الزهر ويختفي داخل الحشائش؟..نعم هل يمكن للبجعة تلك الطائر الجميل أن تصبح كائنا متوحشا؟..نعم، هل يمكن أن ينساب الذهب في النهر بدلا من الماء؟ نعم..نعم مكن كل ذلك وأكثر منه أن يحجث ولكن في "المكتبة الخضراء
تحتوي هذه القصة على مضامين ذات قيم أخلاقية عالية و أهداف نبيلة و غايات حميدة ترقى بحس البراعم الصغار و تسمو بأفكارهم و مبادئهم إلى مراتب عليا