كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج11كتب التاريخ

كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج11

صورة مخطوطة كتاب النجوم الزاهرة موجودة في القاهرة برقم (1343 - تاريخ)، وتوجد منهُ نسخ محفوظة في مكتبة آيا صوفيا في إسطانبول وبرلين وسانت بطرسبرج وأوبسالا وباريس ومكتبة المتحف البريطاني في لندن وغيرها. ولما فتح سليم الأول مصر ورأى الكتاب أمر بنقلهِ إلى تركيا ليترجم لتركية فنقله قاضي العسكر التركي شمس الدين أحمد باشا إلى تركيا وتُرجم جزء منه المولى آشجي زاده وعُرض على سليم الأول أعجبه وأمر باستكمال الترجمة. لأن هذا الكتاب يعتبر من أهم المصادر التاريخية فقد حاز على اهتمام المؤرخين الغربيين، فترجم المستشرق الهولندي يونبول مجلدين ضخمين منه ونشرهم في مدينة ليدن (1851م - 1855م). وترجم المستشرق الأمريكي وليم بوبر عشرة أجزاء منهُ وقد نشرتهم جامعة كاليفورنيا عامي (1909م - 1929م). قال ابن تغري في بداية الكتاب أنه كتبه لنفسه دون طلب من سلطان أو أمير لكن في آخره قال أنه كتبه من أجل صاحبه الأمير محمد ابن السلطان سيف الدين جقمق الذي كان ابن تغري يتوقع وصوله للعرش وكان يريد يختم الكتاب بهِ لكن الأمير محمد تُوفي. قال أحمد بن حسين التركماني الحنفي المعروف بـ" المرجى " الذي كان صاحب ابن تغري وتلميذه وهو الذي نسخ الكتاب بخطه في أخر نسخة كتاب " المنهل الصافى " - الذي ألفه ابن تغري هو الآخر - إنه بعد ماستوعب الكتاب وجده " لا مثيل له في عصره ". منهج الكتاب كتب ابن تغري بمنهج مخالف لمنهج استاذه تقي الدين المقريزي حيث وضع كل فترة من فترات السلاطين فصل في حد ذاته و ثم كتب السنين و أحداثها تباعاً داخل الفصل حتى يصل إلى وفاة السلطان و يحكي عنه على شكل ترجمة منفصلة يتخللها أحداث أحياناً ثم يرتب سنين عهد السلطان ترتيباً عددياً دون وفيات كل عهد في فصل واحد. توسع ابن تغري في تاريخ الدولة الفاطمية ، و بعد أن سرد أخبار الدولة المملوكية ووصل لعصره و بدأ الكتاب يأخذ شكل سجل يومى حولي من عهد الناصر فرج بن برقوق تقريباً حتى عهد الأشرف قايتباي. كتاب النجوم الزاهرة ليس فقط تاريخاً لمصر لكن أيضاً للنيل حيث اهتم ابن تغري فيه بأحوال النيل وتقلباته ووفاءه وشحه من عام إلى عام، ورغم أن ابن أيبك الدوادارى سبقه في ذلك لكن سجل ابن تغري أكمل، حتى أن المؤرخ المصري أمين باشا سامي اعتمد على الكتاب في كتابه "تقويم النيل". أيضاً تحدث الكتاب عن النشاط العمراني في مصر وذكر ابن تغري فيه المباني والميادين ومقياس النيل وغيرها وهذه ميزة لابن تغري الذي كان مهتماً بتسجيل التاريخ الحضاري لمصر مع تاريخها السياسي. ألف ابن تغري ملخصاً للكتاب سماه " الأنوار الظاهرة الكواكب الباهرة من النجوم الزاهرة ". وكتب ابن تغري أنه صنف ذلك الملخص لأنه خشي أن يلخصه غيره فيفسد تنظيمه تنظيمه وفصوله. هذا كتاب من كتب السير والتراجم، ألفه المؤرخ ابن تغري بردي (813 هـ - 874 هـ)، بدأ المؤلف كتابه بذكر فتح مصر على يد جيش المسلمين بقيادة الصحابي عمرو بن العاص، ثم بدأ بذكر ملوك مصر قبل الإسلام، ثم عقب بمن تولى خلافة مصر بعد الإسلام، ذاكرا أهم الأحداث التي وقعت في خلافته، وقد جمع المؤلف في كتابهِ من تولوا إمارة مصر قبل الإسلام وبعدهِ إلى نهاية سنة 871 هـ، وهو كتاب ضخم للمؤرخ المصرى ابن تغري بردي أرخ فيه لتاريخ مصر من بداية التاريخ حتى عام 1467م. ويتكون الكتاب في طبعة دار الكتب والوثائق القومية من 16 مجلداً نُشروا مجلداً وراء الآخر لمدة 40 عاماً من عام 1930م إلى عام 1972. الفضل في نشر الكتاب يعود لعبد الخالق ثروت باشا الذي اهتم بنشر الكتاب. اعتمدت دار الكتب المصرية على نسخة مصورة للنسخة الاصلية الموجودة في إسطانبول بأرقام 3498 و3499. القسم الأدبي بدار الكتب المصرية حقق الكتاب بطريقة علمية جيدة، لكن نشر بعض المستشرقون قبل ذلك وحققوا أجزاء منه مثل تيودور يونبول وماتس (1852م)، والمستشرق بوبر بمساعدة مستشرقين كبار (من 1909م إلى 1930م).
يوسف بن تغري بردي جمال الدين أبو المحاسن - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج1 ❝ ❞ الدليل الشافي على المنهل الصافي ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج2 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج5 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج14 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج3 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج12 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج6 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج15 ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ وزارة الثقافة والارشاد القومي ❝ ❞ الهيئة المصرية العامة للتأليف والنشر ❝ ❱
من كتب التاريخ الإسلامي - مكتبة كتب التاريخ.

وصف الكتاب :
صورة مخطوطة كتاب النجوم الزاهرة موجودة في القاهرة برقم (1343 - تاريخ)، وتوجد منهُ نسخ محفوظة في مكتبة آيا صوفيا في إسطانبول وبرلين وسانت بطرسبرج وأوبسالا وباريس ومكتبة المتحف البريطاني في لندن وغيرها. ولما فتح سليم الأول مصر ورأى الكتاب أمر بنقلهِ إلى تركيا ليترجم لتركية فنقله قاضي العسكر التركي شمس الدين أحمد باشا إلى تركيا وتُرجم جزء منه المولى آشجي زاده وعُرض على سليم الأول أعجبه وأمر باستكمال الترجمة.

لأن هذا الكتاب يعتبر من أهم المصادر التاريخية فقد حاز على اهتمام المؤرخين الغربيين، فترجم المستشرق الهولندي يونبول مجلدين ضخمين منه ونشرهم في مدينة ليدن (1851م - 1855م). وترجم المستشرق الأمريكي وليم بوبر عشرة أجزاء منهُ وقد نشرتهم جامعة كاليفورنيا عامي (1909م - 1929م).

قال ابن تغري في بداية الكتاب أنه كتبه لنفسه دون طلب من سلطان أو أمير لكن في آخره قال أنه كتبه من أجل صاحبه الأمير محمد ابن السلطان سيف الدين جقمق الذي كان ابن تغري يتوقع وصوله للعرش وكان يريد يختم الكتاب بهِ لكن الأمير محمد تُوفي.

قال أحمد بن حسين التركماني الحنفي المعروف بـ" المرجى " الذي كان صاحب ابن تغري وتلميذه وهو الذي نسخ الكتاب بخطه في أخر نسخة كتاب " المنهل الصافى " - الذي ألفه ابن تغري هو الآخر - إنه بعد ماستوعب الكتاب وجده " لا مثيل له في عصره ".

منهج الكتاب
كتب ابن تغري بمنهج مخالف لمنهج استاذه تقي الدين المقريزي حيث وضع كل فترة من فترات السلاطين فصل في حد ذاته و ثم كتب السنين و أحداثها تباعاً داخل الفصل حتى يصل إلى وفاة السلطان و يحكي عنه على شكل ترجمة منفصلة يتخللها أحداث أحياناً ثم يرتب سنين عهد السلطان ترتيباً عددياً دون وفيات كل عهد في فصل واحد.

توسع ابن تغري في تاريخ الدولة الفاطمية ، و بعد أن سرد أخبار الدولة المملوكية ووصل لعصره و بدأ الكتاب يأخذ شكل سجل يومى حولي من عهد الناصر فرج بن برقوق تقريباً حتى عهد الأشرف قايتباي.

كتاب النجوم الزاهرة ليس فقط تاريخاً لمصر لكن أيضاً للنيل حيث اهتم ابن تغري فيه بأحوال النيل وتقلباته ووفاءه وشحه من عام إلى عام، ورغم أن ابن أيبك الدوادارى سبقه في ذلك لكن سجل ابن تغري أكمل، حتى أن المؤرخ المصري أمين باشا سامي اعتمد على الكتاب في كتابه "تقويم النيل". أيضاً تحدث الكتاب عن النشاط العمراني في مصر وذكر ابن تغري فيه المباني والميادين ومقياس النيل وغيرها وهذه ميزة لابن تغري الذي كان مهتماً بتسجيل التاريخ الحضاري لمصر مع تاريخها السياسي.

ألف ابن تغري ملخصاً للكتاب سماه " الأنوار الظاهرة الكواكب الباهرة من النجوم الزاهرة ". وكتب ابن تغري أنه صنف ذلك الملخص لأنه خشي أن يلخصه غيره فيفسد تنظيمه تنظيمه وفصوله.



هذا كتاب من كتب السير والتراجم، ألفه المؤرخ ابن تغري بردي (813 هـ - 874 هـ)، بدأ المؤلف كتابه بذكر فتح مصر على يد جيش المسلمين بقيادة الصحابي عمرو بن العاص، ثم بدأ بذكر ملوك مصر قبل الإسلام، ثم عقب بمن تولى خلافة مصر بعد الإسلام، ذاكرا أهم الأحداث التي وقعت في خلافته، وقد جمع المؤلف في كتابهِ من تولوا إمارة مصر قبل الإسلام وبعدهِ إلى نهاية سنة 871 هـ، وهو كتاب ضخم للمؤرخ المصرى ابن تغري بردي أرخ فيه لتاريخ مصر من بداية التاريخ حتى عام 1467م.

ويتكون الكتاب في طبعة دار الكتب والوثائق القومية من 16 مجلداً نُشروا مجلداً وراء الآخر لمدة 40 عاماً من عام 1930م إلى عام 1972. الفضل في نشر الكتاب يعود لعبد الخالق ثروت باشا الذي اهتم بنشر الكتاب.

اعتمدت دار الكتب المصرية على نسخة مصورة للنسخة الاصلية الموجودة في إسطانبول بأرقام 3498 و3499. القسم الأدبي بدار الكتب المصرية حقق الكتاب بطريقة علمية جيدة، لكن نشر بعض المستشرقون قبل ذلك وحققوا أجزاء منه مثل تيودور يونبول وماتس (1852م)، والمستشرق بوبر بمساعدة مستشرقين كبار (من 1909م إلى 1930م).

للكاتب/المؤلف : يوسف بن تغري بردي جمال الدين أبو المحاسن .
دار النشر : وزارة الثقافة والارشاد القومي .
سنة النشر : 1963م / 1383هـ .
عدد مرات التحميل : 3632 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الخميس , 18 يونيو 2020م.

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:


صورة مخطوطة كتاب النجوم الزاهرة موجودة في القاهرة برقم (1343 - تاريخ)، وتوجد منهُ نسخ محفوظة في مكتبة آيا صوفيا في إسطانبول وبرلين وسانت بطرسبرج وأوبسالا وباريس ومكتبة المتحف البريطاني في لندن وغيرها. ولما فتح سليم الأول مصر ورأى الكتاب أمر بنقلهِ إلى تركيا ليترجم لتركية فنقله قاضي العسكر التركي شمس الدين أحمد باشا إلى تركيا وتُرجم جزء منه المولى آشجي زاده وعُرض على سليم الأول أعجبه وأمر باستكمال الترجمة.

لأن هذا الكتاب يعتبر من أهم المصادر التاريخية فقد حاز على اهتمام المؤرخين الغربيين، فترجم المستشرق الهولندي يونبول مجلدين ضخمين منه ونشرهم في مدينة ليدن (1851م - 1855م). وترجم المستشرق الأمريكي وليم بوبر عشرة أجزاء منهُ وقد نشرتهم جامعة كاليفورنيا عامي (1909م - 1929م).

قال ابن تغري في بداية الكتاب أنه كتبه لنفسه دون طلب من سلطان أو أمير لكن في آخره قال أنه كتبه من أجل صاحبه الأمير محمد ابن السلطان سيف الدين جقمق الذي كان ابن تغري يتوقع وصوله للعرش وكان يريد يختم الكتاب بهِ لكن الأمير محمد تُوفي.

قال أحمد بن حسين التركماني الحنفي المعروف بـ" المرجى " الذي كان صاحب ابن تغري وتلميذه وهو الذي نسخ الكتاب بخطه في أخر نسخة كتاب " المنهل الصافى " - الذي ألفه ابن تغري هو الآخر - إنه بعد ماستوعب الكتاب وجده " لا مثيل له في عصره ".

منهج الكتاب
كتب ابن تغري بمنهج مخالف لمنهج استاذه تقي الدين المقريزي حيث وضع كل فترة من فترات السلاطين فصل في حد ذاته و ثم كتب السنين و أحداثها تباعاً داخل الفصل حتى يصل إلى وفاة السلطان و يحكي عنه على شكل ترجمة منفصلة يتخللها أحداث أحياناً ثم يرتب سنين عهد السلطان ترتيباً عددياً دون وفيات كل عهد في فصل واحد.

توسع ابن تغري في تاريخ الدولة الفاطمية ، و بعد أن سرد أخبار الدولة المملوكية ووصل لعصره و بدأ الكتاب يأخذ شكل سجل يومى حولي من عهد الناصر فرج بن برقوق تقريباً حتى عهد الأشرف قايتباي.

كتاب النجوم الزاهرة ليس فقط تاريخاً لمصر لكن أيضاً للنيل حيث اهتم ابن تغري فيه بأحوال النيل وتقلباته ووفاءه وشحه من عام إلى عام، ورغم أن ابن أيبك الدوادارى سبقه في ذلك لكن سجل ابن تغري أكمل، حتى أن المؤرخ المصري أمين باشا سامي اعتمد على الكتاب في كتابه "تقويم النيل". أيضاً تحدث الكتاب عن النشاط العمراني في مصر وذكر ابن تغري فيه المباني والميادين ومقياس النيل وغيرها وهذه ميزة لابن تغري الذي كان مهتماً بتسجيل التاريخ الحضاري لمصر مع تاريخها السياسي.

ألف ابن تغري ملخصاً للكتاب سماه " الأنوار الظاهرة الكواكب الباهرة من النجوم الزاهرة ". وكتب ابن تغري أنه صنف ذلك الملخص لأنه خشي أن يلخصه غيره فيفسد تنظيمه تنظيمه وفصوله.

هذا كتاب من كتب السير والتراجم، ألفه المؤرخ ابن تغري بردي (813 هـ - 874 هـ)، بدأ المؤلف كتابه بذكر فتح مصر على يد جيش المسلمين بقيادة الصحابي عمرو بن العاص، ثم بدأ بذكر ملوك مصر قبل الإسلام، ثم عقب بمن تولى خلافة مصر بعد الإسلام، ذاكرا أهم الأحداث التي وقعت في خلافته، وقد جمع المؤلف في كتابهِ من تولوا إمارة مصر قبل الإسلام وبعدهِ إلى نهاية سنة 871 هـ، وهو كتاب ضخم للمؤرخ المصرى ابن تغري بردي أرخ فيه لتاريخ مصر من بداية التاريخ حتى عام 1467م. 

ويتكون الكتاب في طبعة دار الكتب والوثائق القومية من 16 مجلداً نُشروا مجلداً وراء الآخر لمدة 40 عاماً من عام 1930م إلى عام 1972. الفضل في نشر الكتاب يعود لعبد الخالق ثروت باشا الذي اهتم بنشر الكتاب. 

اعتمدت دار الكتب المصرية على نسخة مصورة للنسخة الاصلية الموجودة في إسطانبول بأرقام 3498 و3499. القسم الأدبي بدار الكتب المصرية حقق الكتاب بطريقة علمية جيدة، لكن نشر بعض المستشرقون قبل ذلك وحققوا أجزاء منه مثل تيودور يونبول وماتس (1852م)، والمستشرق بوبر بمساعدة مستشرقين كبار (من 1909م إلى 1930م).
 



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج11
يوسف بن تغري بردي جمال الدين أبو المحاسن
يوسف بن تغري بردي جمال الدين أبو المحاسن
Yusuf bin Taghri Bardi Jamal al Din Abu al Mahasin
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج1 ❝ ❞ الدليل الشافي على المنهل الصافي ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج2 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج5 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج14 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج3 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج12 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج6 ❝ ❞ النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج15 ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ وزارة الثقافة والارشاد القومي ❝ ❞ الهيئة المصرية العامة للتأليف والنشر ❝ ❱.



كتب اخرى في كتب التاريخ الإسلامي

النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج7 PDF

قراءة و تحميل كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج7 PDF مجانا

النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج8 PDF

قراءة و تحميل كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج8 PDF مجانا

النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج9 PDF

قراءة و تحميل كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج9 PDF مجانا

النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج10 PDF

قراءة و تحميل كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج10 PDF مجانا

النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج12 PDF

قراءة و تحميل كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج12 PDF مجانا

النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج14 PDF

قراءة و تحميل كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج14 PDF مجانا

النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج15 PDF

قراءة و تحميل كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج15 PDF مجانا

النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج16 PDF

قراءة و تحميل كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج16 PDF مجانا

المزيد من كتب التاريخ الإسلامي في مكتبة كتب التاريخ الإسلامي , المزيد من كتب تاريخ العالم العربي في مكتبة كتب تاريخ العالم العربي , المزيد من التراجم والأعلام في مكتبة التراجم والأعلام , المزيد من كتب السير و المذكرات في مكتبة كتب السير و المذكرات , المزيد من كتب الأنساب في مكتبة كتب الأنساب , المزيد من كتب التراجم على الطبقات في مكتبة كتب التراجم على الطبقات , المزيد من كتب تاريخ العالم الغربي في مكتبة كتب تاريخ العالم الغربي , المزيد من كتب تاريخ أفريقيا في مكتبة كتب تاريخ أفريقيا , المزيد من كتب تاريخ مصر في مكتبة كتب تاريخ مصر
عرض كل كتب التاريخ ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..