كتاب منتخب الكلام في تفسير الأحلامكتب إسلامية

كتاب منتخب الكلام في تفسير الأحلام

(اعلم) وفقك الله أن مما يحتاج إليه المبتدئ أن يعلم أن جميع ما يرى في المنام على قسمين، فقسم من الله تعالى وقسم من الشيطان، لقول الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الرؤيا من الله والحلم من الشيطان" والمضاف إلى الله تعالى من ذلك هو الصالح، وإن كان جميعه أي الصادقة وغيرها خلقا لله تعالى، وأن الصالح من ذلك هو الصادق الذي جاء بالبشارة والنذارة وهو الذي قدره النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جزءا من ستة وأربعين جزءا من النبوة وأن الكافرين وفساق المؤمنين قد يرون الرؤيا الصادقة وأن المكروه من المنامات هو الذي يضاف إلى الشيطان الذي أمر النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بكتمانه والتفل عن يساره ووعد فاعل ذلك أنها لا تضره وأن ذلك المكروه ما كان ترويعا أو تحزينا باطلا أو حلما يؤدي إلى الفتنة والخديعة والغيرة دون التحذير من الذنوب والتنبيه على الغفلات والزجر عن الأعمال المهلكات، إذ لا يليق ذلك بالشيطان الآمر بالفحشاء وإنما إضافة أباطيل الأحلام إلى الشيطان على أنه هو الداعي إليها وأن الله سبحانه هو الخالق لجميع ما يرى في المنام من خير أو شر وإن اختلاف الموجب للغسل مضاف إلى الشيطان، وكذلك ما تراءى من حديث النفس وآمالها وتخاويفها وأحزانها مما لا حكمة فيه، تدل على ما يؤول أمر رائيه إليه وكذلك ما يغشى قلب النائم الممتلئ من الطعام أو الخالي منه كالذي يصيبه عن ذلك في اليقظة إذ لا دلالة منه ولا فائدة فيه وليس للطبع فيه صنع ولا للطعام فيه حكم ولا للشيطان مع ما يضاف إليه منه خلق وإنما ذلك خلق الله سبحانه قد أجرى العادة أن يخلق الرؤيا الصادقة عند حضور الملك الموكل بها فتضاف بذلك إليه، وإن الله تعالى يخلق أباطيل الأحلام عند حضور الشيطان فتضاف بذلك إليه وأن الكاذب على منامه مفتر على الله عز وجل وأن الرائي لا ينبغي له أن يقص رؤياه إلا على عالم أو ناصح أوذي رأي من أهله كما روي في الخبر وأن العابر يستحب له عند سماع الرؤيا من رائيها، وعند إمساكه عن تأويلها لكراهتها ولقصور معرفته عن معرفتها، أن يقول "خير لك وشر لأعدائك خير تؤتاه وشر تتوقاه"، هذا إذا ظن أن الرؤيا تخص الرائي، وإن ظن أن الرؤيا للعالِم قال "خير لنا وشر لعدونا، خير نؤتاه وشر نتوقاه، والخير لنا والشر لعدونا" وأن عبارة الرؤيا بالغدوات أحسن، لحضور فهم عابرها وتذكار رائيها، لأن الفهم أوجد ما يكون عند الغدوات من قبل افتراقه في همومه ومطالبه، مع قول النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "اللهم بارك لأمتي في بكورها" وأن العبارة قياس واعتبار وتشبيه وظن لا يعتبر بها ولا يختلف على عينها، إلا أن يظهر في اليقظة صدقها أو يرى برهانها وأن التأويل بالمعنى أو باشتقاق الأسماء وأن العابر لا ينبغي له أن يستعين على عبارته بزاجر في اليقظة يزجره ولا يعول عند ذلك بسمعه ولا بحساب من حساب المنجمين يحسبه وأن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا يتمثل به في المنام شيطان وأن من رآه فقد رآه حقا وأن الميت في دار حق فما قاله في المنام فحق، ما سلم من الفتنة والعزة، وكذلك الطفل الذي لا يعرف الكذب وكذلك الدواب وسائر الحيوان الأعجم إذا تكلم فقوله حق وكلام ما لا يتكلم آية وأعجوبة وكل كذاب في اليقظة كالمنجم والكاهن، فكذلك قوله في المنام كذب وأن الجنب والسكران ومن غفل من الجواري والغلمان قد تصدق رؤياهم في بعض الأحيان، وإن تسلط الشيطان عليهم بالأحلام في سائر الزمان وأن الكذاب في أحاديث اليقظة قد يكذب عامة رؤياه وأصدق الناس أصدقهم حديثا وأن العابر لا يضع يده من الرؤيا إلا على ما تعلقت أمثاله ببشارة أو نذارة أو تنبيه أو منفعة في الدنيا والآخرة ويطرح ما سوى ذلك لئلا يكون ضغثا أو حشوا مضافا إلى الشيطان وأن العابر يحتاج إلى اعتبار القرآن وأمثاله ومعانيه واضحة كقوله تعالى في الحبل: {واعتصموا بحبل الله جميعا} .
محمد بن سيرين - ابن سيرين هو أبوبكر محمد بن سيرين البصري. التابعي الكبير والإمام القدير في التفسير، والحديث، والفقه، وتعبير الرؤيا، والمقدم في الزهد والورع وبر الوالدين، توفي 110 هـ بعد الحسن البصري بمائة يوم، وكان عمره نيفاً وثمانين سنة.❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تفسير أحلام التفاؤل ❝ ❞ تعطير الأنام في تعبير المنام وبهامشه منتخب الكلام في تفسير الأحلام، والإشارات في علم العبارات ❝ ❞ منتخب الكلام في تفسير الأحلام ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ دار المعرفة للطباعة والنشر ❝ ❞ مطبعة الإستقامة ❝ ❱
من كتب إسلامية متنوعة - مكتبة كتب إسلامية.

وصف الكتاب : (اعلم) وفقك الله أن مما يحتاج إليه المبتدئ أن يعلم أن جميع ما يرى في المنام على قسمين، فقسم من الله تعالى وقسم من الشيطان، لقول الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الرؤيا من الله والحلم من الشيطان" والمضاف إلى الله تعالى من ذلك هو الصالح، وإن كان جميعه أي الصادقة وغيرها خلقا لله تعالى، وأن الصالح من ذلك هو الصادق الذي جاء بالبشارة والنذارة وهو الذي قدره النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جزءا من ستة وأربعين جزءا من النبوة

وأن الكافرين وفساق المؤمنين قد يرون الرؤيا الصادقة

وأن المكروه من المنامات هو الذي يضاف إلى الشيطان الذي أمر النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بكتمانه والتفل عن يساره ووعد فاعل ذلك أنها لا تضره

وأن ذلك المكروه ما كان ترويعا أو تحزينا باطلا أو حلما يؤدي إلى الفتنة والخديعة والغيرة دون التحذير من الذنوب والتنبيه على الغفلات والزجر عن الأعمال المهلكات، إذ لا يليق ذلك بالشيطان الآمر بالفحشاء وإنما إضافة أباطيل الأحلام إلى الشيطان على أنه هو الداعي إليها

وأن الله سبحانه هو الخالق لجميع ما يرى في المنام من خير أو شر

وإن اختلاف الموجب للغسل مضاف إلى الشيطان، وكذلك ما تراءى من حديث النفس وآمالها وتخاويفها وأحزانها مما لا حكمة فيه، تدل على ما يؤول أمر رائيه إليه

وكذلك ما يغشى قلب النائم الممتلئ من الطعام أو الخالي منه كالذي يصيبه عن ذلك في اليقظة إذ لا دلالة منه ولا فائدة فيه وليس للطبع فيه صنع ولا للطعام فيه حكم ولا للشيطان مع ما يضاف إليه منه خلق وإنما ذلك خلق الله سبحانه قد أجرى العادة أن يخلق الرؤيا الصادقة عند حضور الملك الموكل بها فتضاف بذلك إليه، وإن الله تعالى يخلق أباطيل الأحلام عند حضور الشيطان فتضاف بذلك إليه

وأن الكاذب على منامه مفتر على الله عز وجل

وأن الرائي لا ينبغي له أن يقص رؤياه إلا على عالم أو ناصح أوذي رأي من أهله كما روي في الخبر

وأن العابر يستحب له عند سماع الرؤيا من رائيها، وعند إمساكه عن تأويلها لكراهتها ولقصور معرفته عن معرفتها، أن يقول "خير لك وشر لأعدائك خير تؤتاه وشر تتوقاه"، هذا إذا ظن أن الرؤيا تخص الرائي، وإن ظن أن الرؤيا للعالِم قال "خير لنا وشر لعدونا، خير نؤتاه وشر نتوقاه، والخير لنا والشر لعدونا"

وأن عبارة الرؤيا بالغدوات أحسن، لحضور فهم عابرها وتذكار رائيها، لأن الفهم أوجد ما يكون عند الغدوات من قبل افتراقه في همومه ومطالبه، مع قول النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "اللهم بارك لأمتي في بكورها"

وأن العبارة قياس واعتبار وتشبيه وظن لا يعتبر بها ولا يختلف على عينها، إلا أن يظهر في اليقظة صدقها أو يرى برهانها

وأن التأويل بالمعنى أو باشتقاق الأسماء

وأن العابر لا ينبغي له أن يستعين على عبارته بزاجر في اليقظة يزجره ولا يعول عند

ذلك بسمعه ولا بحساب من حساب المنجمين يحسبه

وأن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا يتمثل به في المنام شيطان وأن من رآه فقد رآه حقا

وأن الميت في دار حق فما قاله في المنام فحق، ما سلم من الفتنة والعزة، وكذلك الطفل الذي لا يعرف الكذب وكذلك الدواب وسائر الحيوان الأعجم إذا تكلم فقوله حق وكلام ما لا يتكلم آية وأعجوبة

وكل كذاب في اليقظة كالمنجم والكاهن، فكذلك قوله في المنام كذب

وأن الجنب والسكران ومن غفل من الجواري والغلمان قد تصدق رؤياهم في بعض الأحيان، وإن تسلط الشيطان عليهم بالأحلام في سائر الزمان

وأن الكذاب في أحاديث اليقظة قد يكذب عامة رؤياه

وأصدق الناس أصدقهم حديثا

وأن العابر لا يضع يده من الرؤيا إلا على ما تعلقت أمثاله ببشارة أو نذارة أو تنبيه أو منفعة في الدنيا والآخرة ويطرح ما سوى ذلك لئلا يكون ضغثا أو حشوا مضافا إلى الشيطان

وأن العابر يحتاج إلى اعتبار القرآن وأمثاله ومعانيه واضحة كقوله تعالى في الحبل: {واعتصموا بحبل الله جميعا} .


للكاتب/المؤلف : محمد بن سيرين .
دار النشر : دار المعرفة للطباعة والنشر .
سنة النشر : 2002م / 1423هـ .
عدد مرات التحميل : 33816 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الأحد , 11 مايو 2008م.
حجم الكتاب عند التحميل : 7.9 ميجا بايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

(اعلم) وفقك الله أن مما يحتاج إليه المبتدئ أن يعلم أن جميع ما يرى في المنام على قسمين، فقسم من الله تعالى وقسم من الشيطان، لقول الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الرؤيا من الله والحلم من الشيطان" والمضاف إلى الله تعالى من ذلك هو الصالح، وإن كان جميعه أي الصادقة وغيرها خلقا لله تعالى، وأن الصالح من ذلك هو الصادق الذي جاء بالبشارة والنذارة وهو الذي قدره النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جزءا من ستة وأربعين جزءا من النبوة

وأن الكافرين وفساق المؤمنين قد يرون الرؤيا الصادقة

وأن المكروه من المنامات هو الذي يضاف إلى الشيطان الذي أمر النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بكتمانه والتفل عن يساره ووعد فاعل ذلك أنها لا تضره

وأن ذلك المكروه ما كان ترويعا أو تحزينا باطلا أو حلما يؤدي إلى الفتنة والخديعة والغيرة دون التحذير من الذنوب والتنبيه على الغفلات والزجر عن الأعمال المهلكات، إذ لا يليق ذلك بالشيطان الآمر بالفحشاء وإنما إضافة أباطيل الأحلام إلى الشيطان على أنه هو الداعي إليها

وأن الله سبحانه هو الخالق لجميع ما يرى في المنام من خير أو شر

وإن اختلاف الموجب للغسل مضاف إلى الشيطان، وكذلك ما تراءى من حديث النفس وآمالها وتخاويفها وأحزانها مما لا حكمة فيه، تدل على ما يؤول أمر رائيه إليه

وكذلك ما يغشى قلب النائم الممتلئ من الطعام أو الخالي منه كالذي يصيبه عن ذلك في اليقظة إذ لا دلالة منه ولا فائدة فيه وليس للطبع فيه صنع ولا للطعام فيه حكم ولا للشيطان مع ما يضاف إليه منه خلق وإنما ذلك خلق الله سبحانه قد أجرى العادة أن يخلق الرؤيا الصادقة عند حضور الملك الموكل بها فتضاف بذلك إليه، وإن الله تعالى يخلق أباطيل الأحلام عند حضور الشيطان فتضاف بذلك إليه

وأن الكاذب على منامه مفتر على الله عز وجل

وأن الرائي لا ينبغي له أن يقص رؤياه إلا على عالم أو ناصح أوذي رأي من أهله كما روي في الخبر

وأن العابر يستحب له عند سماع الرؤيا من رائيها، وعند إمساكه عن تأويلها لكراهتها ولقصور معرفته عن معرفتها، أن يقول "خير لك وشر لأعدائك خير تؤتاه وشر تتوقاه"، هذا إذا ظن أن الرؤيا تخص الرائي، وإن ظن أن الرؤيا للعالِم قال "خير لنا وشر لعدونا، خير نؤتاه وشر نتوقاه، والخير لنا والشر لعدونا"

وأن عبارة الرؤيا بالغدوات أحسن، لحضور فهم عابرها وتذكار رائيها، لأن الفهم أوجد ما يكون عند الغدوات من قبل افتراقه في همومه ومطالبه، مع قول النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "اللهم بارك لأمتي في بكورها"

وأن العبارة قياس واعتبار وتشبيه وظن لا يعتبر بها ولا يختلف على عينها، إلا أن يظهر في اليقظة صدقها أو يرى برهانها

وأن التأويل بالمعنى أو باشتقاق الأسماء

وأن العابر لا ينبغي له أن يستعين على عبارته بزاجر في اليقظة يزجره ولا يعول عند

ذلك بسمعه ولا بحساب من حساب المنجمين يحسبه

وأن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا يتمثل به في المنام شيطان وأن من رآه فقد رآه حقا

وأن الميت في دار حق فما قاله في المنام فحق، ما سلم من الفتنة والعزة، وكذلك الطفل الذي لا يعرف الكذب وكذلك الدواب وسائر الحيوان الأعجم إذا تكلم فقوله حق وكلام ما لا يتكلم آية وأعجوبة

وكل كذاب في اليقظة كالمنجم والكاهن، فكذلك قوله في المنام كذب

وأن الجنب والسكران ومن غفل من الجواري والغلمان قد تصدق رؤياهم في بعض الأحيان، وإن تسلط الشيطان عليهم بالأحلام في سائر الزمان

وأن الكذاب في أحاديث اليقظة قد يكذب عامة رؤياه

وأصدق الناس أصدقهم حديثا

وأن العابر لا يضع يده من الرؤيا إلا على ما تعلقت أمثاله ببشارة أو نذارة أو تنبيه أو منفعة في الدنيا والآخرة ويطرح ما سوى ذلك لئلا يكون ضغثا أو حشوا مضافا إلى الشيطان

وأن العابر يحتاج إلى اعتبار القرآن وأمثاله ومعانيه واضحة كقوله تعالى في الحبل: {واعتصموا بحبل الله جميعا} .

منتخب الكلام في تفسير الأحلام من علم النفس                                                                                                            تفسير الأحلام الشامل
منتخب الكلام في تفسير الأحلام وفق الترتيب الألفبائي
تفسير الأحلام الكبير المسمى منتخب الكلام في تفسير الأحلام، محمد بن سيرين
تحميل كتاب تفسير الأحلام لابن سيرين النسخة الأصلية
تفسير الأحلام مجانا
قاموس تفسير الأحلام حسب ترتيب الحروف
تفسير الأحلام في المنام
تفسير الأحلام الشاملة



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل منتخب الكلام في تفسير الأحلام
محمد بن سيرين
محمد بن سيرين
Muhammad bin Sirin
ابن سيرين هو أبوبكر محمد بن سيرين البصري. التابعي الكبير والإمام القدير في التفسير، والحديث، والفقه، وتعبير الرؤيا، والمقدم في الزهد والورع وبر الوالدين، توفي 110 هـ بعد الحسن البصري بمائة يوم، وكان عمره نيفاً وثمانين سنة. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تفسير أحلام التفاؤل ❝ ❞ تعطير الأنام في تعبير المنام وبهامشه منتخب الكلام في تفسير الأحلام، والإشارات في علم العبارات ❝ ❞ منتخب الكلام في تفسير الأحلام ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ دار المعرفة للطباعة والنشر ❝ ❞ مطبعة الإستقامة ❝ ❱.



كتب اخرى في كتب إسلامية متنوعة

تعجيل السقيا في تعبير الرؤيا PDF

قراءة و تحميل كتاب تعجيل السقيا في تعبير الرؤيا PDF مجانا

تفسير أحلام التفاؤل PDF

قراءة و تحميل كتاب تفسير أحلام التفاؤل PDF مجانا

تفسير الأحلام من كلام الأئمة والأعلام ويليه تفسير أحلام المرأة PDF

قراءة و تحميل كتاب تفسير الأحلام من كلام الأئمة والأعلام ويليه تفسير أحلام المرأة PDF مجانا

قواعد تفسير الأحلام المسمى (البدر المنير في علم التعبير) وشرحه PDF

قراءة و تحميل كتاب قواعد تفسير الأحلام المسمى (البدر المنير في علم التعبير) وشرحه PDF مجانا

ضوابط الرؤيا PDF

قراءة و تحميل كتاب ضوابط الرؤيا PDF مجانا

طريقة الأعلام في تعبير الرؤى والأحلام PDF

قراءة و تحميل كتاب طريقة الأعلام في تعبير الرؤى والأحلام PDF مجانا

عالم الأحلام: تفسير الرموز والإشارات PDF

قراءة و تحميل كتاب عالم الأحلام: تفسير الرموز والإشارات PDF مجانا

عجائب تفسير الأحلام بالقرآن PDF

قراءة و تحميل كتاب عجائب تفسير الأحلام بالقرآن PDF مجانا

المزيد من كتب علوم القرآن في مكتبة كتب علوم القرآن , المزيد من كتب إسلامية متنوعة في مكتبة كتب إسلامية متنوعة , المزيد من إسلامية متنوعة في مكتبة إسلامية متنوعة , المزيد من كتب الفقه العام في مكتبة كتب الفقه العام , المزيد من كتب التوحيد والعقيدة في مكتبة كتب التوحيد والعقيدة , المزيد من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف في مكتبة مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف , المزيد من كتب أصول الفقه وقواعده في مكتبة كتب أصول الفقه وقواعده , المزيد من التراجم والأعلام في مكتبة التراجم والأعلام , المزيد من السنة النبوية الشريفة في مكتبة السنة النبوية الشريفة
عرض كل كتب إسلامية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..