كتاب مقامر الرشاد بين التقليد والاجتهادكتب إسلامية

كتاب مقامر الرشاد بين التقليد والاجتهاد

كتاب مقام الرشاد بين التقليد والاجتهاد ، وهو بحث موجز يبدأ بترجمة هامة للمؤلف فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك، فيعرض لنا اسمه ونسبه ومولده ونشأته وشيوخه وصفاته الخلقية وزهده وورعه وعبادته وأعماله ومناصبه ومؤلفاته وتلاميذه ومصنفاته ووفاته، ثم يعرض لنا هذه الرسالة الموجزة والتي تبدأ بنبذة عن علم أصول الفقه ثم ينتقل بعد ذلك في الحديث عن التقليد والاجتهاد وما أثير حول هذين البابين من اختلاف. قَوْلُهُ: (الاِجْتِهَادُ): الاجتهاد لُغَةً:بذل الوُسع في طلب أمر[1]. ولا يُستعمل الاجتهاد إلا فيما فيه جهد، يقال: اجتهد في حمل حجر كبير، ولا يقال: اجتهد في حمل حبة قمح[2]. وسيأتي تعريفه إن شاء الله في اصطلاح العلماء من كلام شيخنا حفظه الله. قَوْلُهُ: (وَالتَّقْلِيْدُ): التقليد لُغَةً:جَعْل القِلادة في العنق، والقِلادة هي التي تُوضع في العنق[3]. وسيأتي تعريفه إن شاء الله في اصطلاح العلماء من كلام شيخنا حفظه الله. قَوْلُهُ: (الضَّابِطُ الأَوَّلُ: الاِجِتِهَادُ: بَذْلُ العَالِمِ المُؤَهَّلِ):أي الذي توفرت فيه شروط الاجتهاد، فلا يجوز الاجتهاد من غير عالم مؤَهَّل[4]. قَوْلُهُ: (وُسْعَهُ):أي يبذل وسعه في الطلب إلى أن يُحِسَّ من نفسه بالعجز عن مزيد طلب[5]. قَوْلُهُ: (فِي اسْتِنْبَاطِ الحُكْمِ):أي مما يسوغ فيه الاجتهاد[6]. قَوْلُهُ: (الشَّرْعِيِّ):خرج بهذا الحكمُ العقلي والحسي؛ لأنهما ليسا مما يتكلم فيهما العالم الشرعي[7]. قَوْلُهُ: (الضَّابِطُ الثَّانِي: الاتِّبَاعُ: قَبُولُ قَوْلِ القَائِلِ مَعَ مَعْرِفَةِ دَلِيلِهِ: أي الاتباع هو معرفة المستند الشرعي للقول الذي يتبعه، وهذا بخلاف التقليد، فلا يشترط فيه معرفة الدليل[8]. قَوْلُهُ: (الضَّابِطُ الثَّالِثُ: التَّقْلِيدُ: قَبُولُ قَوْلِ القَائِلِ بِدُونِ مَعْرِفَةِ دَلِيلِهِ):أي التقليد لا يكون تقليدًا إلا مع عدم معرفة الدليل؛ فالأخذ بقول النبي صلى الله عليه وسلم، أو بالإجماع لا يُسمَّى تقليدًا؛ لأن ذلك هو الدليل نفسه[9]. والمقلِّد ليس من أهل العلم بالإجماع. قال أبو عمرَ ابن عبدالبرِّ، وغيره من العلماء: (أجمع الناس على أن المقلِّد ليس معدودًا من أهل العلم، وأن العلم معرفة الحق بدليله)[10]. قال ابن القيم: (وهذا كما قال أبو عمر رحمه الله تعالى، فإن الناس لا يختلفون أن العلم هو المعرفة الحاصلة عن الدليل، وأما بدون الدليل فإنما هو تقليد)[11]. ولا يجوز لأحد أن يُعرِض عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم لقول أحد من الناس. قال الإمام الشافعي: (أجمع المسلمون على أن من استبانتْ له سنةُ رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن له أن يدعها لقول أحد من الناس)[12]. قَوْلُهُ: (الضَّابِطُ الرَّابِعُ: قَدْ يَكُونُ العَالِمُ مُجْتَهِدًا فِي إِثْبَاتِ النَّصِّ، مُقَلِّدًا فِي اسْتِنْبَاطِ الحُكْمِ، وَالعَكْسُ؛ وَقَدْ يكُونُ مُجْتَهِدًا فِي بَابٍ، مُقَلِّدًا فِي غَيرِهِ): أي لا يشترط في المجتهد أن يبلغ رتبة الاجتهاد في جميع المسائل، فالمجتهد قسمان[13]: أحدهما: مجتهد مطلق، وهو الذي بلغ رُتبة الاجتهاد في جميع الأبواب والمسائل الشرعية. الثاني: مجتهد جزئي، وهو أنواع: أحدها: مجتهد في باب من الأبواب كباب الميراث مثلًا، ومقلِّد في باقي الأبواب. الثاني: مجتهد في إثبات النص من حيث الصحةُ والضعف، ومقلِّد في استنباط الحكم من حيث الوجوبُ والحُرمة ونحوُه. الثالث: مجتهد في استنباط الحكم، ومقلِّد في إثبات النص. قال ابن القيم: (الاجتهادُ حالة تقبلُ التجزؤ والانقسام، فيكون الرجل مجتهدًا في نوع من العلم مقلدًا في غيره، أو في باب من أبوابه، كمن استفرغ وُسعه في نوع العلم بالفرائض وأدلتها واستنباطها من الكتاب والسنة دون غيرها من العلوم، أو في باب الجهاد أو الحج، أو غير ذلك؛ فهذا ليس له الفتوى فيما لم يجتهد فيه، ولا تكون معرفته بما اجتهد فيه مسوِّغة له الإفتاء بما لا يعلم في غيره، وهل له أن يُفتي في النوع الذي اجتهد فيه؟ كتاب مقام الرشاد بين التقليد والاجتهاد pdf تأليف فضيلة الشيخ ، وهو بحث موجز يبدأ بترجمة هامة للمؤلف فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك، فيعرض لنا اسمه ونسبه ومولده ونشأته وشيوخه وصفاته الخلقية وزهده وورعه وعبادته وأعماله ومناصبه ومؤلفاته وتلاميذه ومصنفاته ووفاته، ثم يعرض لنا هذه الرسالة الموجزة والتي تبدأ بنبذة عن علم أصول الفقه ثم ينتقل بعد ذلك في الحديث عن التقليد والاجتهاد وما أثير حول هذين البابين من اختلاف. وَلِأَجْلِ هَذا وذَاك ، تَطلَّعَتْ هِمَّةُ الشَّيخِ فَيْصَلَ رَحمهُ الله بِالمشَارَكَةِ - ولَو بِالقَلِيلِ - فِي هَذا الفَنِّ الجَدِيرِ بِالاهتِمَامِ ؛ فَأخَرْجَ لَنَا هَذِهِ الدُّرَةَ ، وهَاتِهِ الرَّائعَةَ مِنْ رَوَائِعِ تَصَانِيْفِهِ ؛ فَاسْتَلَّ هَذهِ الرِّسالةَ اسْتِلَالَ العَالِمِ النَّحْرِيْرِ ، والنَّاقدِ البَصِيْرِ ، مِنْ بِيْنِ مَوضُوعَاتِ الاجْتِهادِ والتَّقْليدِ وأَبْحَاثِهِمَا المتَشَعِّبِةِ ؛ فَرَفَعَ لِوَاءَ الاجْتِهادِ وَأَهَمِّيَّتَهُ ، وَحَثَّ العُلَمَاءَ وَطَلَبَةَ العِلْمِ المتَّقِيْنَ إِلَيْهِ ، وَأَنْ يَدُورُوا مَعْ الدَّلِيْلِ حَيْثُ دَارَ ، وَيَتْرُكُوا أَقْوَالَ العُلَمَاءِ إِنْ خَالَفَتْهُ ؛ فَمَحَبَّةُ الحَقِّ أَحَبُّ مِنْ مَحَبَّةِ الخَلْقِ ؛ فَسَاقَ هَذِهِ الرِّسَالَةَ بِبَرَاعةِ أُسْلُوبِهِ ، وَجَمَالِ رَوْنَقِهِ ؛ مِمَّا جَعَلَهَا سَهْلةً يَسِيْرةً بَعِيدةً عن التَّعْقيدِ والتنْظِيرِ ؛ كعَادَةِ أَصْحَابِ الأُصُولِ والمتِكَلِّمِينَ .
العلامة فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مقامر الرشاد بين التقليد والاجتهاد ❝ ❱
من أصول الفقه وقواعده كتب أصول الفقه وقواعده - مكتبة كتب إسلامية.

وصف الكتاب : كتاب مقام الرشاد بين التقليد والاجتهاد ، وهو بحث موجز يبدأ بترجمة هامة للمؤلف فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك، فيعرض لنا اسمه ونسبه ومولده ونشأته وشيوخه وصفاته الخلقية وزهده وورعه وعبادته وأعماله ومناصبه ومؤلفاته وتلاميذه ومصنفاته ووفاته، ثم يعرض لنا هذه الرسالة الموجزة والتي تبدأ بنبذة عن علم أصول الفقه ثم ينتقل بعد ذلك في الحديث عن التقليد والاجتهاد وما أثير حول هذين البابين من اختلاف.


قَوْلُهُ: (الاِجْتِهَادُ): الاجتهاد لُغَةً:بذل الوُسع في طلب أمر[1].

ولا يُستعمل الاجتهاد إلا فيما فيه جهد، يقال: اجتهد في حمل حجر كبير، ولا يقال: اجتهد في حمل حبة قمح[2].

وسيأتي تعريفه إن شاء الله في اصطلاح العلماء من كلام شيخنا حفظه الله.

قَوْلُهُ: (وَالتَّقْلِيْدُ): التقليد لُغَةً:جَعْل القِلادة في العنق، والقِلادة هي التي تُوضع في العنق[3].

وسيأتي تعريفه إن شاء الله في اصطلاح العلماء من كلام شيخنا حفظه الله.

قَوْلُهُ: (الضَّابِطُ الأَوَّلُ: الاِجِتِهَادُ: بَذْلُ العَالِمِ المُؤَهَّلِ):أي الذي توفرت فيه شروط الاجتهاد، فلا يجوز الاجتهاد من غير عالم مؤَهَّل[4].

قَوْلُهُ: (وُسْعَهُ):أي يبذل وسعه في الطلب إلى أن يُحِسَّ من نفسه بالعجز عن مزيد طلب[5].

قَوْلُهُ: (فِي اسْتِنْبَاطِ الحُكْمِ):أي مما يسوغ فيه الاجتهاد[6].

قَوْلُهُ: (الشَّرْعِيِّ):خرج بهذا الحكمُ العقلي والحسي؛ لأنهما ليسا مما يتكلم فيهما العالم الشرعي[7].

قَوْلُهُ: (الضَّابِطُ الثَّانِي: الاتِّبَاعُ: قَبُولُ قَوْلِ القَائِلِ مَعَ مَعْرِفَةِ دَلِيلِهِ: أي الاتباع هو معرفة المستند الشرعي للقول الذي يتبعه، وهذا بخلاف التقليد، فلا يشترط فيه معرفة الدليل[8].

قَوْلُهُ: (الضَّابِطُ الثَّالِثُ: التَّقْلِيدُ: قَبُولُ قَوْلِ القَائِلِ بِدُونِ مَعْرِفَةِ دَلِيلِهِ):أي التقليد لا يكون تقليدًا إلا مع عدم معرفة الدليل؛ فالأخذ بقول النبي صلى الله عليه وسلم، أو بالإجماع لا يُسمَّى تقليدًا؛ لأن ذلك هو الدليل نفسه[9].

والمقلِّد ليس من أهل العلم بالإجماع.

قال أبو عمرَ ابن عبدالبرِّ، وغيره من العلماء: (أجمع الناس على أن المقلِّد ليس معدودًا من أهل العلم، وأن العلم معرفة الحق بدليله)[10].

قال ابن القيم: (وهذا كما قال أبو عمر رحمه الله تعالى، فإن الناس لا يختلفون أن العلم هو المعرفة الحاصلة عن الدليل، وأما بدون الدليل فإنما هو تقليد)[11].

ولا يجوز لأحد أن يُعرِض عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم لقول أحد من الناس.

قال الإمام الشافعي: (أجمع المسلمون على أن من استبانتْ له سنةُ رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن له أن يدعها لقول أحد من الناس)[12].

قَوْلُهُ: (الضَّابِطُ الرَّابِعُ: قَدْ يَكُونُ العَالِمُ مُجْتَهِدًا فِي إِثْبَاتِ النَّصِّ، مُقَلِّدًا فِي اسْتِنْبَاطِ الحُكْمِ، وَالعَكْسُ؛ وَقَدْ يكُونُ مُجْتَهِدًا فِي بَابٍ، مُقَلِّدًا فِي غَيرِهِ): أي لا يشترط في المجتهد أن يبلغ رتبة الاجتهاد في جميع المسائل، فالمجتهد قسمان[13]:

أحدهما: مجتهد مطلق، وهو الذي بلغ رُتبة الاجتهاد في جميع الأبواب والمسائل الشرعية.

الثاني: مجتهد جزئي، وهو أنواع:

أحدها: مجتهد في باب من الأبواب كباب الميراث مثلًا، ومقلِّد في باقي الأبواب.

الثاني: مجتهد في إثبات النص من حيث الصحةُ والضعف، ومقلِّد في استنباط الحكم من حيث الوجوبُ والحُرمة ونحوُه.

الثالث: مجتهد في استنباط الحكم، ومقلِّد في إثبات النص.

قال ابن القيم: (الاجتهادُ حالة تقبلُ التجزؤ والانقسام، فيكون الرجل مجتهدًا في نوع من العلم مقلدًا في غيره، أو في باب من أبوابه، كمن استفرغ وُسعه في نوع العلم بالفرائض وأدلتها واستنباطها من الكتاب والسنة دون غيرها من العلوم، أو في باب الجهاد أو الحج، أو غير ذلك؛ فهذا ليس له الفتوى فيما لم يجتهد فيه، ولا تكون معرفته بما اجتهد فيه مسوِّغة له الإفتاء بما لا يعلم في غيره، وهل له أن يُفتي في النوع الذي اجتهد فيه؟

كتاب مقام الرشاد بين التقليد والاجتهاد pdf تأليف فضيلة الشيخ ، وهو بحث موجز يبدأ بترجمة هامة للمؤلف فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك، فيعرض لنا اسمه ونسبه ومولده ونشأته وشيوخه وصفاته الخلقية وزهده وورعه وعبادته وأعماله ومناصبه ومؤلفاته وتلاميذه ومصنفاته ووفاته، ثم يعرض لنا هذه الرسالة الموجزة والتي تبدأ بنبذة عن علم أصول الفقه ثم ينتقل بعد ذلك في الحديث عن التقليد والاجتهاد وما أثير حول هذين البابين من اختلاف.

وَلِأَجْلِ هَذا وذَاك ، تَطلَّعَتْ هِمَّةُ الشَّيخِ فَيْصَلَ رَحمهُ الله بِالمشَارَكَةِ - ولَو بِالقَلِيلِ - فِي هَذا الفَنِّ الجَدِيرِ بِالاهتِمَامِ ؛ فَأخَرْجَ لَنَا هَذِهِ الدُّرَةَ ، وهَاتِهِ الرَّائعَةَ مِنْ رَوَائِعِ تَصَانِيْفِهِ ؛ فَاسْتَلَّ هَذهِ الرِّسالةَ اسْتِلَالَ العَالِمِ النَّحْرِيْرِ ، والنَّاقدِ البَصِيْرِ ، مِنْ بِيْنِ مَوضُوعَاتِ الاجْتِهادِ والتَّقْليدِ وأَبْحَاثِهِمَا المتَشَعِّبِةِ ؛ فَرَفَعَ لِوَاءَ الاجْتِهادِ وَأَهَمِّيَّتَهُ ، وَحَثَّ العُلَمَاءَ وَطَلَبَةَ العِلْمِ المتَّقِيْنَ إِلَيْهِ ، وَأَنْ يَدُورُوا مَعْ الدَّلِيْلِ حَيْثُ دَارَ ، وَيَتْرُكُوا أَقْوَالَ العُلَمَاءِ إِنْ خَالَفَتْهُ ؛ فَمَحَبَّةُ الحَقِّ أَحَبُّ مِنْ مَحَبَّةِ الخَلْقِ ؛ فَسَاقَ هَذِهِ الرِّسَالَةَ بِبَرَاعةِ أُسْلُوبِهِ ، وَجَمَالِ رَوْنَقِهِ ؛ مِمَّا جَعَلَهَا سَهْلةً يَسِيْرةً بَعِيدةً عن التَّعْقيدِ والتنْظِيرِ ؛ كعَادَةِ أَصْحَابِ الأُصُولِ والمتِكَلِّمِينَ .

للكاتب/المؤلف : العلامة فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك .
دار النشر : .
عدد مرات التحميل : 6878 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الأحد , 24 مارس 2019م.
حجم الكتاب عند التحميل : 247 KB .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

 كتاب مقام الرشاد بين التقليد والاجتهاد pdf تأليف فضيلة الشيخ ، وهو بحث موجز يبدأ بترجمة هامة للمؤلف فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك، فيعرض لنا اسمه ونسبه ومولده ونشأته وشيوخه وصفاته الخلقية وزهده وورعه وعبادته وأعماله ومناصبه ومؤلفاته وتلاميذه ومصنفاته ووفاته، ثم يعرض لنا هذه الرسالة الموجزة والتي تبدأ بنبذة عن علم أصول الفقه ثم ينتقل بعد ذلك في الحديث عن التقليد والاجتهاد وما أثير حول هذين البابين من اختلاف.

نبذه عن الكتاب:
 التقليد حرام ولا يجوز للإنسان أن يعمل بدون دليل وأن العلماء لا يسمون المقلد عالما وعندي مجموعة أسئلة حول هذا الموضوع وأرجو منكم ان تجيبوا عليها سؤالا سؤالا : هل قصد الشيخ أن التقليد حرام لطلبة العلم فقط أم للعامة أيضا ؟ وإذا كان للاثنين فكيف للعامة معرفة الدليل وما الفرق إذا بين الطلبة والعامة ؟ وأرجو من فضيلتكم ماهي الطرق التي يفعلها طالب العلم لتجنب التقليد هل يحفظ القران ومتون أحاديث الأحكام مثلا أم ماذا يفعل ؟ وسؤالي الأخير وهو مهم جدا لي فأن تكرمتم أجيبوا عليه إجابة شافية وافية، ماذا أفعل إذا كنت استمع لشريط فقهي مثلا او محاضر او اي شيء وليكن أشرطة أخصر المختصرات للشيخ صالح الفوزان عندما يذكر الشيخ مثلا : (ويسن عند القيام من السجود أن يسند بيديه على ركبتيه ) فهذا عرفناه ويسن لنا هذا لكن أين الدليل وهل حرام علينا أن نفعله لأنه تقليد إلا أن نعرف الدليل وأيضا في متن زاد المستقنع بالكاد يذكر دليل فكيف نجمع بين كلام الشيخ ابن عثيمين وهذا وشكرا

معنى الاسلام
ما هو الاسلام
ما هو الاسلام الصحيح
شرح تعريف الاسلام
معلومات عن الاسلام
بحث عن الدين الاسلامي
تعريف الاسلام للاطفال
موقع الاسلام

مفهوم الدين pdf
معنى الدين
الدين الاسلامي
ما هو الدين الحقيقي في العالم
المعتقدات الدينية الاسلامية
الدين المال
تعريف الدين الحق
بحث عن الدين

 



نوع الكتاب : doc.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل مقامر الرشاد بين التقليد والاجتهاد
العلامة فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك
العلامة فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك
ALALAMH FISL BN ABDALAZIZ AL MBARK
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مقامر الرشاد بين التقليد والاجتهاد ❝ ❱.



كتب اخرى في أصول الفقه وقواعده

الآفة القديمة والشبهة الأثيمة .. مصادمة النص بالقياس PDF

قراءة و تحميل كتاب الآفة القديمة والشبهة الأثيمة .. مصادمة النص بالقياس PDF مجانا

إضاءات على متن الورقات نسخة مصورة PDF

قراءة و تحميل كتاب إضاءات على متن الورقات نسخة مصورة PDF مجانا

التحفة السنية في الفوائد والقواعد الفقهية PDF

قراءة و تحميل كتاب التحفة السنية في الفوائد والقواعد الفقهية PDF مجانا

شرح مختصر الروضه فى اصولة الفقه PDF

قراءة و تحميل كتاب شرح مختصر الروضه فى اصولة الفقه PDF مجانا

اصول السرخسی PDF

قراءة و تحميل كتاب اصول السرخسی PDF مجانا

التهذيب والتوضيح في شرح قواعد الترجيح PDF

قراءة و تحميل كتاب التهذيب والتوضيح في شرح قواعد الترجيح PDF مجانا

الأموال لابن زنجويه PDF

قراءة و تحميل كتاب الأموال لابن زنجويه PDF مجانا

أصول الدعوة وطرقها ( الجزء الأول ) PDF

قراءة و تحميل كتاب أصول الدعوة وطرقها ( الجزء الأول ) PDF مجانا

المزيد من كتب علوم القرآن في مكتبة كتب علوم القرآن , المزيد من كتب إسلامية متنوعة في مكتبة كتب إسلامية متنوعة , المزيد من إسلامية متنوعة في مكتبة إسلامية متنوعة , المزيد من كتب الفقه العام في مكتبة كتب الفقه العام , المزيد من كتب التوحيد والعقيدة في مكتبة كتب التوحيد والعقيدة , المزيد من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف في مكتبة مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف , المزيد من كتب أصول الفقه وقواعده في مكتبة كتب أصول الفقه وقواعده , المزيد من التراجم والأعلام في مكتبة التراجم والأعلام , المزيد من السنة النبوية الشريفة في مكتبة السنة النبوية الشريفة
عرض كل كتب إسلامية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..