كتاب علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبيةالكتب والموسوعات العامة

كتاب علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية

كتاب علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية عِلَلُ التَّعْبِيْرِ القُرْآنِي فِي تَفاسِيْرِ سُوْرَةِ البَقَرَةِ دِرَاسَةٌ بَلاغِيَّة أسْلُوْبِيَّة أطروحة تقدم بها إلى مجلس كلية التربية (( ابن رشد )) بجامعة بغداد وهي جزء من متطلبات درجة دكتوراه / أدب في اللغة العربية بإشراف الأستاذ الدكتور :قيس إسماعيل الأوسي نبذة عامة : هو بحث هام يثبت لنا أن اختلاف عبارات المفسرين في تأدية المعنى لا يعني بالضرورة القول بالترادف وإنما هو من قبيل توضيح المعنى بغيرة. وأن أغلب اختلاف عبارات المفسرين في المعنى إنما هومن قبيل اختلاف التنوع وليس كما يظن الكثيرون، كما ردت الرسالة على ما شاع عند الباحثين المحدثين من القول بأن المفسرين يقولون بالترادف وأكدت أن من كان ظاهر الأمر عنده القول بالترادف إنما هو قول يؤكد الاتحاد في الدلالة المركزية وأكدت الرسالة كذلك على أن الفروق الدلالية في التعبير القرآني يشهد بها الاستقراء، وأن أغلب المفسرين لم يغفلوا الفروق الدلالية بين المترادفات، كذلك تناولت الترادف والعدول ومعناهما وموقعهما، وردت الرسالة التعليل بالاستحسان الصوتي والتفنن دون ربط التعليل بالعلة، وغير ذلك من المحاور الهامة التي أثبتتها الرسالة. التـمهـيـــد مفهـوم العـلة : ( العِلَّة ) بالكسر : المرض ، ( عُلَّ الإنسانُ ) بالبناء للمفعول : مَرِضَ ، ( يُعَلّ واعْتلَّ ) ، ومنهم من يبنيه للفاعل من باب ( ضرب ) ، فيكون المتعدي من باب ( قتل ) ( أعلَّه الله ُتعالى ) فهو مُعَلٌّ وعَلِيْلٌ ، و ( اعْتَلَّ ) : إذا مرِض ، و (رجلٌ عليلٌ ) : ذو علَّةٍ ، و ( أعلَّه ) : جعله ذا عِلَّة ، ومنه ( إعلالات الفقهاء ) ، و ( اعتلالاتهم ) ، و ( عللته عللا ) من باب ( طلب ) : سقيته السقية الثانية ، و ( عل هو ، يعل ) من باب ( ضرب ) : إذا شرب ، و ( اعتلَّ ) : إذا تمسَّك بحجةٍ . (( )) . وجاء في القاموس المحيط : (( ولا تقل : ( معلول ) ، والمتكلِّمون يقولونها ، ولستُ منه على ثَلَجٍ ))(( )) وجعله النووي لحناً ، وأيده السيوطي (( )) ، بيد أنَّ صاحب ( المغرب ) ينقلها عن شيخه أبي علي (( )) ، وفي المصباح : (( ( أعلَّه الله ) فهو : ( معلولٌ ) ، قيل : من النوادر التي جاءت على غير قياس . وليس كذلك ، فإنَّه من تداخل اللغتين ، والأصل ( أعلَّه الله ) ، فهو ( معل ) ، أو من ( عَلَّه ) ، فيكون على القياس . وجاء ( مُعَلٌّ ) على القياس ، لكنَّه قليل الاستعمال ))(( )) ، وبهذا التقليل يندفع تجويد الحافظ العراقي والسيوطي لـ (معلّ ) (( )) . كما تأتي أيضاً بمعنى ( السبب ) جاء في لسان العرب : (( (هذا علَّة لهذا ) ، أي : سَبَب ٌ، وفي حديث عائشة : (( فكان عبدُ الرحمن يضرب بِعلَّة الراحلة ، أي : بسببها ، يُظْهِرُ أنَّه يَضْرِب جَنْبَ البعير برجله وإنَّما يضْربُ رجلي ... ا.هـ (( )) )) (( )) ، وقيل : وهذا المعنى هو المناسب للمعنى الاصطلاحي ؛ لأنَّ العلة سَبَبٌ في ثبوت الحكم في الفرع المطلوبِ إثباتُ الحكمِ له (( )) . و (العِلَّة ) لغةً في كتب ( الاصطلاحات ) : معنى يحلُّ بالـمحلِّ فيتغيَّر به حال الـمحلِّ ، ومنه سـمِّيَ المرضُ عِلَّةً ؛ لأنَّه بحلوله يتغيَّر الحال من القوَّة إلى الضعف (( )) وزاد صاحب التعريفات : بلا اختيار (( )) ، وذكر قولا آخر يعرِّفها بأنَّها : ما يتوقف عليه وجود الشيء ويكون خارجا مؤثرا فيه (( )) .
عامر مهدي صالح العلواني - د.عامر مهدي صالح العلواني أستاذ البلاغة والنقد المساعد في كلية التربية جامعة الأنبار❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❱
من كتب الأدب - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.

وصف الكتاب : كتاب علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية

عِلَلُ التَّعْبِيْرِ القُرْآنِي فِي تَفاسِيْرِ سُوْرَةِ البَقَرَةِ
دِرَاسَةٌ بَلاغِيَّة أسْلُوْبِيَّة

أطروحة تقدم بها

إلى مجلس كلية التربية (( ابن رشد )) بجامعة بغداد
وهي جزء من متطلبات درجة دكتوراه / أدب في اللغة العربية


بإشراف
الأستاذ الدكتور :قيس إسماعيل الأوسي


نبذة عامة :

هو بحث هام يثبت لنا أن اختلاف عبارات المفسرين في تأدية المعنى لا يعني بالضرورة القول بالترادف وإنما هو من قبيل توضيح المعنى بغيرة.

وأن أغلب اختلاف عبارات المفسرين في المعنى إنما هومن قبيل اختلاف التنوع وليس كما يظن الكثيرون، كما ردت الرسالة على ما شاع عند الباحثين المحدثين من القول بأن المفسرين يقولون بالترادف وأكدت أن من كان ظاهر الأمر عنده القول بالترادف إنما هو قول يؤكد الاتحاد في الدلالة المركزية

وأكدت الرسالة كذلك على أن الفروق الدلالية في التعبير القرآني يشهد بها الاستقراء، وأن أغلب المفسرين لم يغفلوا الفروق الدلالية بين المترادفات، كذلك تناولت الترادف والعدول ومعناهما وموقعهما، وردت الرسالة التعليل بالاستحسان الصوتي والتفنن دون ربط التعليل بالعلة، وغير ذلك من المحاور الهامة التي أثبتتها الرسالة.

التـمهـيـــد
مفهـوم العـلة :

( العِلَّة ) بالكسر : المرض ، ( عُلَّ الإنسانُ ) بالبناء للمفعول : مَرِضَ ، ( يُعَلّ واعْتلَّ ) ، ومنهم من يبنيه للفاعل من باب ( ضرب ) ، فيكون المتعدي من باب ( قتل ) ( أعلَّه الله ُتعالى ) فهو مُعَلٌّ وعَلِيْلٌ ، و ( اعْتَلَّ ) : إذا مرِض ، و (رجلٌ عليلٌ ) : ذو علَّةٍ ، و ( أعلَّه ) : جعله ذا عِلَّة ، ومنه ( إعلالات الفقهاء ) ، و ( اعتلالاتهم ) ، و ( عللته عللا ) من باب ( طلب ) : سقيته السقية الثانية ، و ( عل هو ، يعل ) من باب ( ضرب ) : إذا شرب ، و ( اعتلَّ ) : إذا تمسَّك بحجةٍ . (( )) .
وجاء في القاموس المحيط : (( ولا تقل : ( معلول ) ، والمتكلِّمون يقولونها ، ولستُ منه على ثَلَجٍ ))(( )) وجعله النووي لحناً ، وأيده السيوطي (( )) ، بيد أنَّ صاحب ( المغرب ) ينقلها عن شيخه أبي علي (( )) ، وفي المصباح : (( ( أعلَّه الله ) فهو : ( معلولٌ ) ، قيل : من النوادر التي جاءت على غير قياس . وليس كذلك ، فإنَّه من تداخل اللغتين ، والأصل ( أعلَّه الله ) ، فهو ( معل ) ، أو من ( عَلَّه ) ، فيكون على القياس . وجاء ( مُعَلٌّ ) على القياس ، لكنَّه قليل الاستعمال ))(( )) ، وبهذا التقليل يندفع تجويد الحافظ العراقي والسيوطي لـ (معلّ ) (( )) .
كما تأتي أيضاً بمعنى ( السبب ) جاء في لسان العرب : (( (هذا علَّة لهذا ) ، أي : سَبَب ٌ، وفي حديث عائشة : (( فكان عبدُ الرحمن يضرب بِعلَّة الراحلة ، أي : بسببها ، يُظْهِرُ أنَّه يَضْرِب جَنْبَ البعير برجله وإنَّما يضْربُ رجلي ... ا.هـ (( )) )) (( )) ، وقيل : وهذا المعنى هو المناسب للمعنى الاصطلاحي ؛ لأنَّ العلة سَبَبٌ في ثبوت الحكم في الفرع المطلوبِ إثباتُ الحكمِ له (( )) .
و (العِلَّة ) لغةً في كتب ( الاصطلاحات ) : معنى يحلُّ بالـمحلِّ فيتغيَّر به حال الـمحلِّ ، ومنه سـمِّيَ المرضُ عِلَّةً ؛ لأنَّه بحلوله يتغيَّر الحال من القوَّة إلى الضعف (( )) وزاد صاحب التعريفات : بلا اختيار (( )) ، وذكر قولا آخر يعرِّفها بأنَّها : ما يتوقف عليه وجود الشيء ويكون خارجا مؤثرا فيه (( )) .

للكاتب/المؤلف : عامر مهدي صالح العلواني .
دار النشر : دار الكتب العلمية بلبنان .
سنة النشر : 2009م / 1430هـ .
عدد مرات التحميل : 9402 مرّة / مرات.
تم اضافته في : السبت , 16 مارس 2019م.
حجم الكتاب عند التحميل : 1.2MB .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

 كتاب علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية 

عِلَلُ التَّعْبِيْرِ القُرْآنِي فِي تَفاسِيْرِ سُوْرَةِ البَقَرَةِ
دِرَاسَةٌ بَلاغِيَّة أسْلُوْبِيَّة 

أطروحة تقدم بها

إلى مجلس كلية التربية (( ابن رشد )) بجامعة بغداد
وهي جزء من متطلبات درجة دكتوراه / أدب                                                                    في اللغة العربية 


بإشراف
الأستاذ الدكتور :قيس إسماعيل الأوسي


نبذة عامة :

هو بحث هام يثبت لنا أن اختلاف عبارات المفسرين في تأدية المعنى لا يعني بالضرورة القول بالترادف وإنما هو من قبيل توضيح المعنى بغيرة.

وأن أغلب اختلاف عبارات المفسرين في المعنى إنما هومن قبيل اختلاف التنوع وليس كما يظن الكثيرون، كما ردت الرسالة على ما شاع عند الباحثين المحدثين من القول بأن المفسرين يقولون بالترادف وأكدت أن من كان ظاهر الأمر عنده القول بالترادف إنما هو قول يؤكد الاتحاد في الدلالة المركزية

وأكدت الرسالة كذلك على أن الفروق الدلالية في التعبير القرآني يشهد بها الاستقراء، وأن أغلب المفسرين لم يغفلوا الفروق الدلالية بين المترادفات، كذلك تناولت الترادف والعدول ومعناهما وموقعهما، وردت الرسالة التعليل بالاستحسان الصوتي والتفنن دون ربط التعليل بالعلة، وغير ذلك من المحاور الهامة التي أثبتتها الرسالة. 


التـمهـيـــد
مـفهــومُ الــــعـلّةِ

مفهـوم العـلة :

     ( العِلَّة ) بالكسر : المرض ، ( عُلَّ الإنسانُ ) بالبناء للمفعول : مَرِضَ ، ( يُعَلّ             واعْتلَّ ) ، ومنهم من يبنيه للفاعل من باب ( ضرب ) ، فيكون المتعدي من باب ( قتل )                  ( أعلَّه الله ُتعالى ) فهو مُعَلٌّ وعَلِيْلٌ ، و ( اعْتَلَّ ) : إذا مرِض ، و (رجلٌ عليلٌ ) : ذو                   علَّةٍ  ، و ( أعلَّه ) : جعله ذا عِلَّة ، ومنه ( إعلالات الفقهاء ) ، و ( اعتلالاتهم ) ، و ( عللته عللا ) من باب ( طلب ) : سقيته السقية الثانية ، و ( عل هو ، يعل ) من باب ( ضرب ) :              إذا شرب ، و ( اعتلَّ ) : إذا تمسَّك بحجةٍ . ((   )) . 
وجاء في القاموس المحيط : (( ولا تقل : ( معلول ) ، والمتكلِّمون يقولونها ، ولستُ منه    على ثَلَجٍ ))((   ))  وجعله النووي لحناً ، وأيده السيوطي ((   )) ، بيد أنَّ صاحب ( المغرب )               ينقلها عن شيخه أبي علي ((   )) ، وفي المصباح : (( ( أعلَّه  الله ) فهو : ( معلولٌ ) ، قيل : من النوادر التي جاءت على غير  قياس . وليس كذلك ، فإنَّه من تداخل اللغتين ، والأصل                ( أعلَّه الله ) ، فهو ( معل ) ، أو من ( عَلَّه ) ، فيكون على القياس . وجاء ( مُعَلٌّ ) على القياس ، لكنَّه قليل الاستعمال ))((   )) ، وبهذا التقليل يندفع تجويد الحافظ العراقي والسيوطي لـ (معلّ ) ((   )) .
كما تأتي أيضاً بمعنى ( السبب ) جاء في لسان العرب : (( (هذا علَّة لهذا ) ، أي :                          سَبَب ٌ، وفي حديث عائشة : (( فكان عبدُ الرحمن يضرب بِعلَّة الراحلة ، أي : بسببها ، يُظْهِرُ أنَّه يَضْرِب جَنْبَ البعير برجله وإنَّما يضْربُ رجلي ... ا.هـ ((   )) )) ((   )) ، وقيل : وهذا المعنى هو المناسب للمعنى الاصطلاحي ؛ لأنَّ العلة سَبَبٌ في ثبوت الحكم في الفرع المطلوبِ إثباتُ الحكمِ له ((   )) .      
و (العِلَّة ) لغةً في كتب ( الاصطلاحات ) : معنى يحلُّ بالـمحلِّ فيتغيَّر به                      حال الـمحلِّ ، ومنه سـمِّيَ المرضُ عِلَّةً ؛ لأنَّه بحلوله يتغيَّر الحال من القوَّة إلى الضعف ((   )) وزاد صاحب التعريفات : بلا اختيار ((   )) ، وذكر قولا آخر يعرِّفها بأنَّها : ما يتوقف عليه وجود الشيء ويكون خارجا مؤثرا فيه ((   ))  .
و ( العِلَّة ) في الشريعة : عبارة عمَّا يجب الحكم به معه (( )) .
وعند الأصوليين : المعرِّف للحكم . وقيل المؤثِّر بذاته بإذن الله . وقيل الباعث عليه .            و ( العلة القاصرة ) عندهم : هي التي لا تتعدَّى محلَّ النصِّ  ((  ))    
وهي عند المتكلمين وأصحاب الميزان : ما يتوقف عليه ذلك الشيء . وهي قسمان : ( عِلَّة الماهيَّة ) و ( علَّة الوجوب ) ، وفيها تقسيمات متشعبة ((  )) . 
       وعند الصوفيين : تنبيه الحقِّ لعبده بسببٍ وبغير سببٍ (( )) ، و ( العِلَّة ) في ( علم العروض ) : التغيير في الأجزاء الثمانية سواءٌ أكان في العروض أم الضرب (( )) .                   وعند الـمُحَدِثِين (( سببٌ غامِضٌ قادِحٌ مع أنَّ الظاهِر السَّلامة منه ))(( ))                               و ( عِلل المتكلمين ) التي شَبَّه ابنُ جنيٍّ عللَ النحاةِ بها ، وصفَها هو نفسُه بأنَّها : إحالاتٌ                             على الحسِّ ، يحتجُّون فيها بِثِقلِ الحال أو خفَّتها على النَّفس ، على العكس من عِلَل                  الفقهاء ، برأيه ؛ لأنَّها إنَّما هي أعلامٌ وأماراتٌ لوقوع الأحكام ، ووجوهُ الحكمة فيها خفيَّة  عنَّا ، غيرُ بادية الصفحة لنا (( )) ،  وقول ابن جني المذكور آنفاً ( إنَّ عِلل النحاة أقربُ إلى عِلل المتكلمين منها إلى علل الفقهاء ) صحيحٌ عند من قال : إنَّ العلَّة هي المعرِّف للحكم ، 

الادب- الادباء- ادبية متنوعة- البلاغة العربية-
 



نوع الكتاب : doc.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية
عامر مهدي صالح العلواني
عامر مهدي صالح العلواني
Amer Mahdi Saleh Alawani
د.عامر مهدي صالح العلواني أستاذ البلاغة والنقد المساعد في كلية التربية جامعة الأنبار ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❱.



كتب اخرى في كتب الأدب

الحماسة الصغرى-الشعر الجاهلى PDF

قراءة و تحميل كتاب الحماسة الصغرى-الشعر الجاهلى PDF مجانا

قلائد الجمان في فرائد شعراء هذا الزمان المشهور بعقود الجمان في شعر هذا الزمان PDF

قراءة و تحميل كتاب قلائد الجمان في فرائد شعراء هذا الزمان المشهور بعقود الجمان في شعر هذا الزمان PDF مجانا

باكورة PDF

قراءة و تحميل كتاب باكورة PDF مجانا

أحاديث الحرب والسلام والديموقراطية الحرب PDF

قراءة و تحميل كتاب أحاديث الحرب والسلام والديموقراطية الحرب PDF مجانا

من آثار أمير البيان شكيب أرسلان في الشعر والنثر PDF

قراءة و تحميل كتاب من آثار أمير البيان شكيب أرسلان في الشعر والنثر PDF مجانا

في علم الكلام 3 الزيدية PDF

قراءة و تحميل كتاب في علم الكلام 3 الزيدية PDF مجانا

بناة العالم الجزء الأول PDF

قراءة و تحميل كتاب بناة العالم الجزء الأول PDF مجانا

اسطنبول الذكريات والمدينة PDF

قراءة و تحميل كتاب اسطنبول الذكريات والمدينة PDF مجانا

المزيد من فكر وثقافة في مكتبة فكر وثقافة , المزيد من كتب متنوعة في مكتبة كتب متنوعة , المزيد من كتب الأدب في مكتبة كتب الأدب , المزيد من كتب الجغرافيا والرحلات في مكتبة كتب الجغرافيا والرحلات , المزيد من كتب الأدب في مكتبة كتب الأدب , المزيد من كتب السير و المذكرات في مكتبة كتب السير و المذكرات , المزيد من كتب السياسة الشرعية في مكتبة كتب السياسة الشرعية , المزيد من كتب الأنساب في مكتبة كتب الأنساب , المزيد من كتب الادب والتراث في مكتبة كتب الادب والتراث
عرض كل الكتب والموسوعات العامة ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..