الحمد لله اللطيف الرؤوف المباني، الغني القوي السلطان، الحليم الكريم الرحيم الرحمن، الأول فلا شيء قبله، الاخر فلا ش يء بعده، الظاهر فلا شيء فقه، الباطن فلا شيء دونه، المحيط علما بما يكو وما كان، يع ويدي، ويفر ويغني، ويفعل ما يشاء بحكمو كل يوم هو في شان،
و أحمده على الصفات الكاملة الحسان،
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك الديان، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله المبعوث إلى الإنس والجان، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان ما توالت الدهور والأزمان، وسلم تسليما.
وبعد ، فبين يديك أخي الحبيب خمسة وعشرون وسيلة ليصلي عليك الله وملائكته، وطوبى لمن ص لى عليه الله تعالى وملائكته، فله المغفرة والرحمة، وله العتق من النيران بإذن الرحيم الرحمن.
قراءة و تحميل كتاب المنح العلية في بيان السنن اليومية PDF مجانا
قراءة و تحميل كتاب ملخص بحث: الإرهاب الإلكتروني وطرق التصدي له بالوسائل الشرعية PDF مجانا