كتاب صفحات من حياتيالكتب والموسوعات العامة

كتاب صفحات من حياتي

حتمية الموت أمر لا شك فيه ولا جدل, فهو مكتوب على الصغير والكبير, والغني والفقير، و الشريف والحقير، والحاكم والمحكوم، والعالم والجاهل، والذكر والأنثى. بيد أن مصيبة الموت قد يكون وقعها عظيمًا, ورزيتها قوية، إذا أصيبت بها الأمة في سراتها، وقادتها، وعلمائها. ها نحن في هذه الأيام نفقد علمًا من أعلام أمتنا, وعالمًا من علمائها, ملأ علمه الأرض, وعاش حياته معلمًا، ومربيًا، وناصحًا، وموجهًا, إنَّه الشيخ عمر بن سليمان الأشقر طيب الله ثراه ورحمه. وبهذه الرزية التي أصيبت بها الأُمَّة, ورزيء بها المسلمون أردنا أن نعرج على الذكرى الطيبة لهذا العالم, من خلال سيرته العطرة, عرفانًا لما قدم, وتخليداً لذكرى أعلام الأمة وعلمائها. تاب هذا الأسبوع ترجمة كتبها الشيخ بيده, وسطرها بقلمه, دوَّن فيها مراحل من أيامه, وصفحات من حياته, احتوت على كثير من العبر والحكم الجديرة بالوقوف والتأمل. في مبحث الأول من الكتاب: عرف الشيخ بنفسه, فتحدث عن عائلته في قرية برقة الفلسطينية, حيث مسقط رأسه, فذكر شيئاً عن أفراد هذه الأسرة الكريمة, كما تحدث عن مرابع صباه في قريته وجمالها, ومدرسته, وعمله مع والده, وما عاصره من أحداث في تلك الفترة، استقواء اليهود والحروب التي حصلت بينهم وبين العرب، وغيرها من الوقائع. ومما تناوله الشيخ أيضاً في هذا المبحث، ولادته، واسمه الذي سمي به, وعن أصوله التي يتحدر منها. في المبحث الثاني من مباحث هذه السيرة العطرة تكلم الشيخ عن انتقاله إلى مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية, وعن دراسته فيها, وعن تنقله ما بينها وبين قريته التي كان يعود إليها في إجازاته. في ثالث مباحث هذه الترجمة تناول الشيخ مرحلة مهمة من مراحل حياته، وهي انتقاله من الرياض إلى المدينة المنورة, وتحدث عن كيفية قضائه لأيَّامه فيها، وعن النشاطات الدعوية التي كان يقوم بها, كما تكلم عن شيخيه الإمام عبد العزيز بن باز, والإمام محمد ناصر الدين الألباني, حيث عقد بينهما مقارنة فأطال الحديث عنهما. وأردف بذكر بقية مشائخه الذين صحبهم في المدينة كالشيخ محمد عبد الوهاب البنا, والشيخ محمد مختار الشنقيطي, وأخيه محمد الأشقر وغيرهم. ولم ينس الشيخ أن يذكر بعضًا من العلماء الذين عرفهم ولم يدرس عليهم كالشيخ عبد المحسن العباد والشيخ الجزائري. ومما ذكره الشيخ أيضاً في هذا المبحث رحلته إلى السودان, والفتنة التي أطلت بوادرها في المدينة والتي أدت إلى دخوله السجن ومن ثم تسفيره إلى بلاده. في المبحث الرابع تناول الشيخ عودته إلى دياره وبحثه عن العمل فيها وحصوله عليه. كما تناول في المبحث الذي يليه رحلته إلى دولة الكويت والتقائه هناك برفيقه وصديقه الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق, ومن ثم التحاقه بوزارة التربية مدرسًا, وعن أعماله الدعوية في دولة الكويت. ومما ذكره الشيخ أيضاً في هذا المبحث بعض الوقائع المهمة التي جرت له في الكويت, وغيرها من الأحداث. أما رحيله عن الكويت إلى الأردن فقد أفرد له المبحث السادس, وتحدث في هذا المبحث عن حادثة غزو الكويت وما جرى له فيها من أحداث. بعد هذه الأحداث استقر الشيخ في عمان وتحدث عن ذلك في المبحث السابع, فتناول فيه عمله في جامعاتها, وعن أعماله العلمية والدعوية فيها. كما تناول حصاده العلمي والدعوي في المبحث الثامن, فتحدث عن مؤهلاته العلمية والخبرات التعليمية والتدرج الوظيفي, وبداية اشتغاله بالكتابة, وعن المؤتمرات واللقاءات العلمية والدعوية التي شارك فيها, ومؤلفاته المتنوعة التي ألفها, أو شارك في تأليفها, أو حققها, كما تحدث عن أثر هذه المؤلفات في العالم العربي والإسلامي. أما المبحث التاسع فتحدث الشيخ فيه عن تدريسه لطلبة الدراسات العليا والإشراف على الرسائل العلمية, أردفه بعاشر تحدث فيه عن التقويم العلمي للبحوث والكتب المقدمة من المجلات العلمية ومراكز البحث. تحدث الشيخ في المبحث الحادي عشر عن أهم الفتاوى التي أفتى بها أو شاركه غيره في إعدادها. وعن أسفار الشيخ ورحلاته في العالم كان المبحث الثاني عشر, فتحدث عن البلدان التي زارها والأنشطة المصاحبة لهذه الرحلات, والنماذج التي التقاها في تلك الأسفار. ثم ختم الشيخ رحمه الله كتابه بمجموعة من الرسائل الإخوانية التي تبادلها مع بعض أعلام عصره وطلبة العلم في زمنه. ونحن نختم بعبارة جميلة قالها الشيخ رحمه الله في مقدمة الكتاب حيث قال: (لقد صار ابن الجوزي تاريخاً, وصار ابن كثير تاريخاً, وسأصير أنا تاريخاً, فليس هناك أحد خالد في هذه الحياة...). فها هو اليوم يصير تاريخًا, ولكنه تاريخ خالد, عامرٌ بالعطاء والبذل, نسأل الله أن يكتب منزلته في عليِّين, ويقبله ويتقبل منه, ويخلف للأمة الإسلامية خيراً.
عمر سليمان عبد الله الأشقر - الشيخ الدكتور عمر بن سليمان بن عبد الله الأشقر أحد علماء الدين السنة شغل سابقا منصب أستاذ في كلية الشريعة في الجامعة الأردنية في عمان الأردن.
من كتب السير و المذكرات التراجم والأعلام - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.

وصف الكتاب : حتمية الموت أمر لا شك فيه ولا جدل, فهو مكتوب على الصغير والكبير, والغني والفقير، و الشريف والحقير، والحاكم والمحكوم، والعالم والجاهل، والذكر والأنثى. بيد أن مصيبة الموت قد يكون وقعها عظيمًا, ورزيتها قوية، إذا أصيبت بها الأمة في سراتها، وقادتها، وعلمائها.

ها نحن في هذه الأيام نفقد علمًا من أعلام أمتنا, وعالمًا من علمائها, ملأ علمه الأرض, وعاش حياته معلمًا، ومربيًا، وناصحًا، وموجهًا, إنَّه الشيخ عمر بن سليمان الأشقر طيب الله ثراه ورحمه.

وبهذه الرزية التي أصيبت بها الأُمَّة, ورزيء بها المسلمون أردنا أن نعرج على الذكرى الطيبة لهذا العالم, من خلال سيرته العطرة, عرفانًا لما قدم, وتخليداً لذكرى أعلام الأمة وعلمائها.

تاب هذا الأسبوع ترجمة كتبها الشيخ بيده, وسطرها بقلمه, دوَّن فيها مراحل من أيامه, وصفحات من حياته, احتوت على كثير من العبر والحكم الجديرة بالوقوف والتأمل.

في مبحث الأول من الكتاب: عرف الشيخ بنفسه, فتحدث عن عائلته في قرية برقة الفلسطينية, حيث مسقط رأسه, فذكر شيئاً عن أفراد هذه الأسرة الكريمة, كما تحدث عن مرابع صباه في قريته وجمالها, ومدرسته, وعمله مع والده, وما عاصره من أحداث في تلك الفترة، استقواء اليهود والحروب التي حصلت بينهم وبين العرب، وغيرها من الوقائع.

ومما تناوله الشيخ أيضاً في هذا المبحث، ولادته، واسمه الذي سمي به, وعن أصوله التي يتحدر منها.

في المبحث الثاني من مباحث هذه السيرة العطرة تكلم الشيخ عن انتقاله إلى مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية, وعن دراسته فيها, وعن تنقله ما بينها وبين قريته التي كان يعود إليها في إجازاته.

في ثالث مباحث هذه الترجمة تناول الشيخ مرحلة مهمة من مراحل حياته، وهي انتقاله من الرياض إلى المدينة المنورة, وتحدث عن كيفية قضائه لأيَّامه فيها، وعن النشاطات الدعوية التي كان يقوم بها, كما تكلم عن شيخيه الإمام عبد العزيز بن باز, والإمام محمد ناصر الدين الألباني, حيث عقد بينهما مقارنة فأطال الحديث عنهما. وأردف بذكر بقية مشائخه الذين صحبهم في المدينة كالشيخ محمد عبد الوهاب البنا, والشيخ محمد مختار الشنقيطي, وأخيه محمد الأشقر وغيرهم. ولم ينس الشيخ أن يذكر بعضًا من العلماء الذين عرفهم ولم يدرس عليهم كالشيخ عبد المحسن العباد والشيخ الجزائري.

ومما ذكره الشيخ أيضاً في هذا المبحث رحلته إلى السودان, والفتنة التي أطلت بوادرها في المدينة والتي أدت إلى دخوله السجن ومن ثم تسفيره إلى بلاده.

في المبحث الرابع تناول الشيخ عودته إلى دياره وبحثه عن العمل فيها وحصوله عليه.

كما تناول في المبحث الذي يليه رحلته إلى دولة الكويت والتقائه هناك برفيقه وصديقه الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق, ومن ثم التحاقه بوزارة التربية مدرسًا, وعن أعماله الدعوية في دولة الكويت.

ومما ذكره الشيخ أيضاً في هذا المبحث بعض الوقائع المهمة التي جرت له في الكويت, وغيرها من الأحداث.

أما رحيله عن الكويت إلى الأردن فقد أفرد له المبحث السادس, وتحدث في هذا المبحث عن حادثة غزو الكويت وما جرى له فيها من أحداث.

بعد هذه الأحداث استقر الشيخ في عمان وتحدث عن ذلك في المبحث السابع, فتناول فيه عمله في جامعاتها, وعن أعماله العلمية والدعوية فيها.

كما تناول حصاده العلمي والدعوي في المبحث الثامن, فتحدث عن مؤهلاته العلمية والخبرات التعليمية والتدرج الوظيفي, وبداية اشتغاله بالكتابة, وعن المؤتمرات واللقاءات العلمية والدعوية التي شارك فيها, ومؤلفاته المتنوعة التي ألفها, أو شارك في تأليفها, أو حققها, كما تحدث عن أثر هذه المؤلفات في العالم العربي والإسلامي.

أما المبحث التاسع فتحدث الشيخ فيه عن تدريسه لطلبة الدراسات العليا والإشراف على الرسائل العلمية, أردفه بعاشر تحدث فيه عن التقويم العلمي للبحوث والكتب المقدمة من المجلات العلمية ومراكز البحث.

تحدث الشيخ في المبحث الحادي عشر عن أهم الفتاوى التي أفتى بها أو شاركه غيره في إعدادها.

وعن أسفار الشيخ ورحلاته في العالم كان المبحث الثاني عشر, فتحدث عن البلدان التي زارها والأنشطة المصاحبة لهذه الرحلات, والنماذج التي التقاها في تلك الأسفار.

ثم ختم الشيخ رحمه الله كتابه بمجموعة من الرسائل الإخوانية التي تبادلها مع بعض أعلام عصره وطلبة العلم في زمنه.

ونحن نختم بعبارة جميلة قالها الشيخ رحمه الله في مقدمة الكتاب حيث قال: (لقد صار ابن الجوزي تاريخاً, وصار ابن كثير تاريخاً, وسأصير أنا تاريخاً, فليس هناك أحد خالد في هذه الحياة...).

فها هو اليوم يصير تاريخًا, ولكنه تاريخ خالد, عامرٌ بالعطاء والبذل, نسأل الله أن يكتب منزلته في عليِّين, ويقبله ويتقبل منه, ويخلف للأمة الإسلامية خيراً.


للكاتب/المؤلف : عمر سليمان عبد الله الأشقر .
دار النشر : دار النفائس للنشر والتوزيع .
سنة النشر : 2010م / 1431هـ .
عدد مرات التحميل : 7132 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الخميس , 14 مارس 2019م.
حجم الكتاب عند التحميل : 6 ميجا بايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

حتمية الموت أمر لا شك فيه ولا جدل, فهو مكتوب على الصغير والكبير, والغني والفقير، و الشريف والحقير، والحاكم والمحكوم، والعالم والجاهل، والذكر والأنثى. بيد أن مصيبة الموت قد يكون وقعها عظيمًا, ورزيتها قوية، إذا أصيبت بها الأمة في سراتها، وقادتها، وعلمائها.

ها نحن في هذه الأيام نفقد علمًا من أعلام أمتنا, وعالمًا من علمائها, ملأ علمه الأرض, وعاش حياته معلمًا، ومربيًا، وناصحًا، وموجهًا, إنَّه الشيخ عمر بن سليمان الأشقر طيب الله ثراه ورحمه.

وبهذه الرزية التي أصيبت بها الأُمَّة, ورزيء بها المسلمون أردنا أن نعرج على الذكرى الطيبة لهذا العالم, من خلال سيرته العطرة, عرفانًا لما قدم, وتخليداً لذكرى أعلام الأمة وعلمائها.

تاب هذا الأسبوع ترجمة كتبها الشيخ بيده, وسطرها بقلمه, دوَّن فيها مراحل من أيامه, وصفحات من حياته, احتوت على كثير من العبر والحكم الجديرة بالوقوف والتأمل.

في مبحث الأول من الكتاب: عرف الشيخ بنفسه, فتحدث عن عائلته في قرية برقة الفلسطينية, حيث مسقط رأسه, فذكر شيئاً عن أفراد هذه الأسرة الكريمة, كما تحدث عن مرابع صباه في قريته وجمالها, ومدرسته, وعمله مع والده, وما عاصره من أحداث في تلك الفترة، استقواء اليهود والحروب التي حصلت بينهم وبين العرب، وغيرها من الوقائع. 

ومما تناوله الشيخ أيضاً في هذا المبحث، ولادته، واسمه الذي سمي به, وعن أصوله التي يتحدر منها.

في المبحث الثاني من مباحث هذه السيرة العطرة تكلم الشيخ عن انتقاله إلى مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية, وعن دراسته فيها, وعن تنقله ما بينها وبين قريته التي كان يعود إليها في إجازاته.

في ثالث مباحث هذه الترجمة تناول الشيخ مرحلة مهمة من مراحل حياته، وهي انتقاله من الرياض إلى المدينة المنورة, وتحدث عن كيفية قضائه لأيَّامه فيها، وعن النشاطات الدعوية التي كان يقوم بها, كما تكلم عن شيخيه الإمام عبد العزيز بن باز, والإمام محمد ناصر الدين الألباني, حيث عقد بينهما مقارنة فأطال الحديث عنهما. وأردف بذكر بقية مشائخه الذين صحبهم في المدينة كالشيخ محمد عبد الوهاب البنا, والشيخ محمد مختار الشنقيطي, وأخيه محمد الأشقر وغيرهم. ولم ينس الشيخ أن يذكر بعضًا من العلماء الذين عرفهم ولم يدرس عليهم كالشيخ عبد المحسن العباد والشيخ الجزائري.

ومما ذكره الشيخ أيضاً في هذا المبحث رحلته إلى السودان, والفتنة التي أطلت بوادرها في المدينة والتي أدت إلى دخوله السجن ومن ثم تسفيره إلى بلاده.

في المبحث الرابع تناول الشيخ عودته إلى دياره وبحثه عن العمل فيها وحصوله عليه. 

كما تناول في المبحث الذي يليه رحلته إلى دولة الكويت والتقائه هناك برفيقه وصديقه الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق, ومن ثم التحاقه بوزارة التربية مدرسًا, وعن أعماله الدعوية في دولة الكويت.

ومما ذكره الشيخ أيضاً في هذا المبحث بعض الوقائع المهمة التي جرت له في الكويت, وغيرها من الأحداث.

أما رحيله عن الكويت إلى الأردن فقد أفرد له المبحث السادس, وتحدث في هذا المبحث عن حادثة غزو الكويت وما جرى له فيها من أحداث.

بعد هذه الأحداث استقر الشيخ في عمان وتحدث عن ذلك في المبحث السابع, فتناول فيه عمله في جامعاتها, وعن أعماله العلمية والدعوية فيها.

كما تناول حصاده العلمي والدعوي في المبحث الثامن, فتحدث عن مؤهلاته العلمية والخبرات التعليمية والتدرج الوظيفي, وبداية اشتغاله بالكتابة, وعن المؤتمرات واللقاءات العلمية والدعوية التي شارك فيها, ومؤلفاته المتنوعة التي ألفها, أو شارك في تأليفها, أو حققها, كما تحدث عن أثر هذه المؤلفات في العالم العربي والإسلامي.

أما المبحث التاسع فتحدث الشيخ فيه عن تدريسه لطلبة الدراسات العليا والإشراف على الرسائل العلمية, أردفه بعاشر تحدث فيه عن التقويم العلمي للبحوث والكتب المقدمة من المجلات العلمية ومراكز البحث.

تحدث الشيخ في المبحث الحادي عشر عن أهم الفتاوى التي أفتى بها أو شاركه غيره في إعدادها.

وعن أسفار الشيخ ورحلاته في العالم كان المبحث الثاني عشر, فتحدث عن البلدان التي زارها والأنشطة المصاحبة لهذه الرحلات, والنماذج التي التقاها في تلك الأسفار.

ثم ختم الشيخ رحمه الله كتابه بمجموعة من الرسائل الإخوانية التي تبادلها مع بعض أعلام عصره وطلبة العلم في زمنه.

ونحن نختم بعبارة جميلة قالها الشيخ رحمه الله في مقدمة الكتاب حيث قال: (لقد صار ابن الجوزي تاريخاً, وصار ابن كثير تاريخاً, وسأصير أنا تاريخاً, فليس هناك أحد خالد في هذه الحياة...).

فها هو اليوم يصير تاريخًا, ولكنه تاريخ خالد, عامرٌ بالعطاء والبذل, نسأل الله أن يكتب منزلته في عليِّين, ويقبله ويتقبل منه, ويخلف للأمة الإسلامية خيراً.



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:


عمر سليمان عبد الله الأشقر
عمر سليمان عبد الله الأشقر
Omar Suleiman Abdullah Al Ashqar
الشيخ الدكتور عمر بن سليمان بن عبد الله الأشقر أحد علماء الدين السنة شغل سابقا منصب أستاذ في كلية الشريعة في الجامعة الأردنية في عمان الأردن..



كتب اخرى في كتب السير و المذكرات

قصة سنغافورة PDF

قراءة و تحميل كتاب قصة سنغافورة PDF مجانا

أم الرسول محمد ... آمنة بنت وهب PDF

قراءة و تحميل كتاب أم الرسول محمد ... آمنة بنت وهب PDF مجانا

حكايتي مع صدام PDF

قراءة و تحميل كتاب حكايتي مع صدام PDF مجانا

الرجل الصنم PDF

قراءة و تحميل كتاب الرجل الصنم PDF مجانا

ستيف جوبز إمبراطور أبل PDF

قراءة و تحميل كتاب ستيف جوبز إمبراطور أبل PDF مجانا

تميم بن أوس الداري رضي الله عنه راهب أهل عصره PDF

قراءة و تحميل كتاب تميم بن أوس الداري رضي الله عنه راهب أهل عصره PDF مجانا

مشاهداتي في المملكة العربية السعودية PDF

قراءة و تحميل كتاب مشاهداتي في المملكة العربية السعودية PDF مجانا

مؤلفات مختارة (المجلد الثانى ) PDF

قراءة و تحميل كتاب مؤلفات مختارة (المجلد الثانى ) PDF مجانا

المزيد من فكر وثقافة في مكتبة فكر وثقافة , المزيد من كتب متنوعة في مكتبة كتب متنوعة , المزيد من كتب الأدب في مكتبة كتب الأدب , المزيد من كتب الجغرافيا والرحلات في مكتبة كتب الجغرافيا والرحلات , المزيد من كتب الأدب في مكتبة كتب الأدب , المزيد من كتب السير و المذكرات في مكتبة كتب السير و المذكرات , المزيد من كتب السياسة الشرعية في مكتبة كتب السياسة الشرعية , المزيد من كتب الأنساب في مكتبة كتب الأنساب , المزيد من كتب الادب والتراث في مكتبة كتب الادب والتراث
عرض كل الكتب والموسوعات العامة ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..