بينما كان سارحاً فى التفكير كان الأًصدقاء قد استبقوا إلى الباب لتنفيذ ما تفقوا عليه مع الملك كينان ، وهو الإعلان عن دولة كينان وما إن خرجوا حتى وجدوا الغابات قد اشتعلت بها النيران ، فتذكر الأقزام أنهم قد نسوا مشاعلهم عندما رأوا صديقهم أمير ونسوا أنفسهم أيضاً عندما حكى لهم حكايته مع لعبته والملك كينان وانشغلوا به عما بأيديهم ، يالها من كارثة ، تخب الأقزام في بادئ الأمر فذاك رائح وذاك غاد ، ولا يدرون ماذا يفعلون وهنا كانت صرخة الملك كينان .
تحتوي هذه القصة على مضامين ذات قيم أخلاقية عالية و أهداف نبيلة و غايات حميدة ترقى بحس البراعم الصغار و تسمو بأفكارهم و مبادئهم إلى مراتب عليا