كتاب  الفضيل بن عياض صوفي من الرعيل الأولالكتب والموسوعات العامة

كتاب الفضيل بن عياض صوفي من الرعيل الأول

الفضيل بن عياض، أحد أعلام أهل السنة في القرن الثاني الهجري، لقب بـ "عابد الحرمين" (107 هـ - 187 هـ). اسمه ونشأته الفضيل بن عياض بن مسعود بن بشر أبو على التميمي اليربوعي الخراساني. ولد في سمرقند سنة 107 هـ ونشأ بأبيورد. توبته روى ابن عساكر بسنده عن الفضل بن موسى قال: كان الفضيل شاطرا يقطع الطريق بين أبيورد وسرخس وكان سبب توبته أنه عشق جارية فبينما هو يرتقى الجدران إليها سمع تاليا يتلو «ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله» قال: يارب قد آن فرجع فآواه الليل إلى خربة فاذا فيها رفقة فقال بعضهم: نرتحل وقال قوم: حتى نصبح فان فضيلا على الطريق يقطع علينا قال: ففكرت وقلت: أنا أسعى بالليل في المعاصي وقوم من المسلمين هاهنا يخافونني وما أرى الله ساقني إليهم إلا لأرتدع اللهم إني قد تبت إليك وجعلت توبتي مجاورة البيت الحرام. شيوخه روى عن الأعمش والثورى ومنصور بن المعتمر وهشام بن حسان وسليمان التيمي وعوف الأعرابي وغيرهم. تلاميذه والرواة عنه روى عنه الثوري وابن عيينة والشافعي وابن المبارك والحميدي ويحيى القطان وعبد الرحمن بن مهدي وقتيبة بن سعيد وبشر الحافي. ثناء العلماء عليه قال ابن عيينة: «فضيل ثقة وكان يقبل يده.» قال النسائي: «ثقة مأمون رجل صالح.» قال ابن المبارك: «ما بقى على ظهر الأرض عندي أفضل من فضيل بن عياض.» وقال الذهبي: «الإمام القدوة الثبت شيخ الإسلام.» قال ابن حجر: «ثقة عابد امام.» من أقواله قال: «من خاف الله لم يضره أحد، ومن خاف غير الله لم ينفعه أحد.» قال: «بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله، وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله.» قال: «الخوف أفضل من الرجاء ما دام الرجل صحيحا، فإذا نزل به الموت فالرجاء أفضل.» قيل له: «ما الزهد؟ قال: القنوع. قيل: ما الورع؟ قال: اجتناب المحارم. قيل: ما العبادة؟ قال: أداء الفرائض. قيل: ما التواضع؟ قال: أن تخضع للحق.» قال: «لو أن لى دعوة مستجابة ما جعلتها إلا في السلطان قيل له: يا أبا على فسر لنا هذا، قال: إذا جعلتها في نفسى لم تعدني، وإذا جعلتها في السلطان صلح فصلح بصلاحه العباد والبلاد.» قال: «عليك بطرق الهدى ولا يضرك قلَّة السالكين، وإياك وطرق الضلالة ولا تغتر بكثرة الهالكين» قال: «لا يبلغ العبد حقيقة الايمان حتى يعد البلاء نعمة والرخاء مصيبة وحتى لا يحب أن يحمد على عبادة الله.» قال: «من استوحش من الوحدة واستأنس بالناس لم يسلم من الرياء، لا حج ولا جهاد أشد من حبس اللسان، وليس أحد أشد غما ممن سجن لسانه.» قال: «كفى بالله محبا، وبالقرآن مؤنسا، وبالموت واعظا.» قال: «خصلتان تقسيان القلب، كثرة الكلام، وكثرة الأكل.» قال: «إذا أحب َّاالله عبداً أكثر غمَّه، وإذا أبغض عبداً وسَّع عليه دنياه.» قال: «لو أن الدنيا بحذافيرها عُرضت على َّولا أحاسب بها لكنت أتقذرها، كما يَتقّذَر أحدكم الجيفة إذا مرَّ بها أن تصيب ثوبه» قال: «لو حلفت أنِّي مُراء أحب ُّإليَّ من أن أحلف أنيِّ لست بمراء.» قال: «ترك العمل لأجل الناس هو الرياءُ، والعمل لأجل الناس هو الشرك.» قال: «إني لأعصى االله، فأعرف ذلك في خُلق حماري وخادمي.» وفاته توفى الفضيل في محرم سنة 187 هـ.
عبد الحليم محمود - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ العالم العابد العارف بالله ذو النون المصرى ❝ ❞ سيدنا زين العابدين ❝ ❞ الفضيل بن عياض صوفي من الرعيل الأول ❝ ❞ القطب الشهيد عبد السلام بن بشيش ❝ ❞ السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي لشيخ الأزهر ❝ ❞ العارف بالله أبو الأنوار شمس الدين الحفني ❝ ❞ دلائل النبوة لشيخ الأزهر ❝ ❞ لطائف المنن للعارف بالله ابن عطاء الله السكندرى ❝ ❞ الإسلام والإيمان ❝ الناشرين : ❞ دار المعارف ❝ ❞ المكتبة العصرية ❝ ❞ مكتبة الأنجلو المصرية ❝ ❞ دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر ❝ ❞ دار الكاتب العربي ❝ ❞ دار غريب للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الكتاب المصري ❝ ❞ دار الرشاد ❝ ❱
من كتب السير و المذكرات التراجم والأعلام - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.

وصف الكتاب : الفضيل بن عياض، أحد أعلام أهل السنة في القرن الثاني الهجري، لقب بـ "عابد الحرمين" (107 هـ - 187 هـ).

اسمه ونشأته
الفضيل بن عياض بن مسعود بن بشر أبو على التميمي اليربوعي الخراساني. ولد في سمرقند سنة 107 هـ ونشأ بأبيورد.

توبته
روى ابن عساكر بسنده عن الفضل بن موسى قال: كان الفضيل شاطرا يقطع الطريق بين أبيورد وسرخس وكان سبب توبته أنه عشق جارية فبينما هو يرتقى الجدران إليها سمع تاليا يتلو «ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله» قال: يارب قد آن فرجع فآواه الليل إلى خربة فاذا فيها رفقة فقال بعضهم: نرتحل وقال قوم: حتى نصبح فان فضيلا على الطريق يقطع علينا قال: ففكرت وقلت: أنا أسعى بالليل في المعاصي وقوم من المسلمين هاهنا يخافونني وما أرى الله ساقني إليهم إلا لأرتدع اللهم إني قد تبت إليك وجعلت توبتي مجاورة البيت الحرام.

شيوخه
روى عن الأعمش والثورى ومنصور بن المعتمر وهشام بن حسان وسليمان التيمي وعوف الأعرابي وغيرهم.

تلاميذه والرواة عنه
روى عنه الثوري وابن عيينة والشافعي وابن المبارك والحميدي ويحيى القطان وعبد الرحمن بن مهدي وقتيبة بن سعيد وبشر الحافي.

ثناء العلماء عليه
قال ابن عيينة: «فضيل ثقة وكان يقبل يده.»
قال النسائي: «ثقة مأمون رجل صالح.»
قال ابن المبارك: «ما بقى على ظهر الأرض عندي أفضل من فضيل بن عياض.»
وقال الذهبي: «الإمام القدوة الثبت شيخ الإسلام.»
قال ابن حجر: «ثقة عابد امام.»

من أقواله
قال: «من خاف الله لم يضره أحد، ومن خاف غير الله لم ينفعه أحد.»
قال: «بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله، وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله.»
قال: «الخوف أفضل من الرجاء ما دام الرجل صحيحا، فإذا نزل به الموت فالرجاء أفضل.»
قيل له: «ما الزهد؟ قال: القنوع. قيل: ما الورع؟ قال: اجتناب المحارم. قيل: ما العبادة؟ قال: أداء الفرائض. قيل: ما التواضع؟ قال: أن تخضع للحق.»
قال: «لو أن لى دعوة مستجابة ما جعلتها إلا في السلطان قيل له: يا أبا على فسر لنا هذا، قال: إذا جعلتها في نفسى لم تعدني، وإذا جعلتها في السلطان صلح فصلح بصلاحه العباد والبلاد.»
قال: «عليك بطرق الهدى ولا يضرك قلَّة السالكين، وإياك وطرق الضلالة ولا تغتر بكثرة الهالكين»
قال: «لا يبلغ العبد حقيقة الايمان حتى يعد البلاء نعمة والرخاء مصيبة وحتى لا يحب أن يحمد على عبادة الله.»
قال: «من استوحش من الوحدة واستأنس بالناس لم يسلم من الرياء، لا حج ولا جهاد أشد من حبس اللسان، وليس أحد أشد غما ممن سجن لسانه.»
قال: «كفى بالله محبا، وبالقرآن مؤنسا، وبالموت واعظا.»
قال: «خصلتان تقسيان القلب، كثرة الكلام، وكثرة الأكل.»
قال: «إذا أحب َّاالله عبداً أكثر غمَّه، وإذا أبغض عبداً وسَّع عليه دنياه.»
قال: «لو أن الدنيا بحذافيرها عُرضت على َّولا أحاسب بها لكنت أتقذرها، كما يَتقّذَر أحدكم الجيفة إذا مرَّ بها أن تصيب ثوبه»
قال: «لو حلفت أنِّي مُراء أحب ُّإليَّ من أن أحلف أنيِّ لست بمراء.»
قال: «ترك العمل لأجل الناس هو الرياءُ، والعمل لأجل الناس هو الشرك.»
قال: «إني لأعصى االله، فأعرف ذلك في خُلق حماري وخادمي.»

وفاته
توفى الفضيل في محرم سنة 187 هـ.

للكاتب/المؤلف : عبد الحليم محمود .
دار النشر : دار المعارف .
عدد مرات التحميل : 16662 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الخميس , 2 يونيو 2016م.
حجم الكتاب عند التحميل : 7.3 ميجا بايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

الفضيل بن عياض، أحد أعلام أهل السنة في القرن الثاني الهجري، لقب بـ "عابد الحرمين" (107 هـ - 187 هـ).

اسمه ونشأته
الفضيل بن عياض بن مسعود بن بشر أبو على التميمي اليربوعي الخراساني. ولد في سمرقند سنة 107 هـ ونشأ بأبيورد.

توبته
روى ابن عساكر بسنده عن الفضل بن موسى قال: كان الفضيل شاطرا يقطع الطريق بين أبيورد وسرخس وكان سبب توبته أنه عشق جارية فبينما هو يرتقى الجدران إليها سمع تاليا يتلو «ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله» قال: يارب قد آن فرجع فآواه الليل إلى خربة فاذا فيها رفقة فقال بعضهم: نرتحل وقال قوم: حتى نصبح فان فضيلا على الطريق يقطع علينا قال: ففكرت وقلت: أنا أسعى بالليل في المعاصي وقوم من المسلمين هاهنا يخافونني وما أرى الله ساقني إليهم إلا لأرتدع اللهم إني قد تبت إليك وجعلت توبتي مجاورة البيت الحرام.

شيوخه
روى عن الأعمش والثورى ومنصور بن المعتمر وهشام بن حسان وسليمان التيمي وعوف الأعرابي وغيرهم.

تلاميذه والرواة عنه
روى عنه الثوري وابن عيينة والشافعي وابن المبارك والحميدي ويحيى القطان وعبد الرحمن بن مهدي وقتيبة بن سعيد وبشر الحافي.

ثناء العلماء عليه
قال ابن عيينة: «فضيل ثقة وكان يقبل يده.»
قال النسائي: «ثقة مأمون رجل صالح.»
قال ابن المبارك: «ما بقى على ظهر الأرض عندي أفضل من فضيل بن عياض.»
وقال الذهبي: «الإمام القدوة الثبت شيخ الإسلام.»
قال ابن حجر: «ثقة عابد امام.»
من أقواله
قال: «من خاف الله لم يضره أحد، ومن خاف غير الله لم ينفعه أحد.»
قال: «بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله، وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله.»
قال: «الخوف أفضل من الرجاء ما دام الرجل صحيحا، فإذا نزل به الموت فالرجاء أفضل.»
قيل له: «ما الزهد؟ قال: القنوع. قيل: ما الورع؟ قال: اجتناب المحارم. قيل: ما العبادة؟ قال: أداء الفرائض. قيل: ما التواضع؟ قال: أن تخضع للحق.»
قال: «لو أن لى دعوة مستجابة ما جعلتها إلا في السلطان قيل له: يا أبا على فسر لنا هذا، قال: إذا جعلتها في نفسى لم تعدني، وإذا جعلتها في السلطان صلح فصلح بصلاحه العباد والبلاد.»
قال: «عليك بطرق الهدى ولا يضرك قلَّة السالكين، وإياك وطرق الضلالة ولا تغتر بكثرة الهالكين»
قال: «لا يبلغ العبد حقيقة الايمان حتى يعد البلاء نعمة والرخاء مصيبة وحتى لا يحب أن يحمد على عبادة الله.»
قال: «من استوحش من الوحدة واستأنس بالناس لم يسلم من الرياء، لا حج ولا جهاد أشد من حبس اللسان، وليس أحد أشد غما ممن سجن لسانه.»
قال: «كفى بالله محبا، وبالقرآن مؤنسا، وبالموت واعظا.»
قال: «خصلتان تقسيان القلب، كثرة الكلام، وكثرة الأكل.»
قال: «إذا أحب َّاالله عبداً أكثر غمَّه، وإذا أبغض عبداً وسَّع عليه دنياه.»
قال: «لو أن الدنيا بحذافيرها عُرضت على َّولا أحاسب بها لكنت أتقذرها، كما يَتقّذَر أحدكم الجيفة إذا مرَّ بها أن تصيب ثوبه»
قال: «لو حلفت أنِّي مُراء أحب ُّإليَّ من أن أحلف أنيِّ لست بمراء.»
قال: «ترك العمل لأجل الناس هو الرياءُ، والعمل لأجل الناس هو الشرك.»
قال: «إني لأعصى االله، فأعرف ذلك في خُلق حماري وخادمي.»
وفاته
توفى الفضيل في محرم سنة 187 هـ.



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل  الفضيل بن عياض صوفي من الرعيل الأول
عبد الحليم محمود
عبد الحليم محمود
Dr. Abdel Halim Mahmoud
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ العالم العابد العارف بالله ذو النون المصرى ❝ ❞ سيدنا زين العابدين ❝ ❞ الفضيل بن عياض صوفي من الرعيل الأول ❝ ❞ القطب الشهيد عبد السلام بن بشيش ❝ ❞ السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي لشيخ الأزهر ❝ ❞ العارف بالله أبو الأنوار شمس الدين الحفني ❝ ❞ دلائل النبوة لشيخ الأزهر ❝ ❞ لطائف المنن للعارف بالله ابن عطاء الله السكندرى ❝ ❞ الإسلام والإيمان ❝ الناشرين : ❞ دار المعارف ❝ ❞ المكتبة العصرية ❝ ❞ مكتبة الأنجلو المصرية ❝ ❞ دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر ❝ ❞ دار الكاتب العربي ❝ ❞ دار غريب للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الكتاب المصري ❝ ❞ دار الرشاد ❝ ❱.



كتب اخرى في كتب السير و المذكرات

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى: الجزء الخامس PDF

قراءة و تحميل كتاب وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى: الجزء الخامس PDF مجانا

الأعلام العلية في مناقب ابن تيمية PDF

قراءة و تحميل كتاب الأعلام العلية في مناقب ابن تيمية PDF مجانا

معالم تربوية من سيرة الإمام ابن باز رحمه الله PDF

قراءة و تحميل كتاب معالم تربوية من سيرة الإمام ابن باز رحمه الله PDF مجانا

العالم العابد العارف بالله ذو النون المصرى PDF

قراءة و تحميل كتاب العالم العابد العارف بالله ذو النون المصرى PDF مجانا

القطب الشهيد عبد السلام بن بشيش PDF

قراءة و تحميل كتاب القطب الشهيد عبد السلام بن بشيش PDF مجانا

إمام التابعين سعيد بن المسيب PDF

قراءة و تحميل كتاب إمام التابعين سعيد بن المسيب PDF مجانا

اقطاب التصوف: سفيان الثورى PDF

قراءة و تحميل كتاب اقطاب التصوف: سفيان الثورى PDF مجانا

أعلام المالكية PDF

قراءة و تحميل كتاب أعلام المالكية PDF مجانا

المزيد من فكر وثقافة في مكتبة فكر وثقافة , المزيد من كتب متنوعة في مكتبة كتب متنوعة , المزيد من كتب الأدب في مكتبة كتب الأدب , المزيد من كتب الجغرافيا والرحلات في مكتبة كتب الجغرافيا والرحلات , المزيد من كتب الأدب في مكتبة كتب الأدب , المزيد من كتب السير و المذكرات في مكتبة كتب السير و المذكرات , المزيد من كتب السياسة الشرعية في مكتبة كتب السياسة الشرعية , المزيد من كتب الأنساب في مكتبة كتب الأنساب , المزيد من كتب الادب والتراث في مكتبة كتب الادب والتراث
عرض كل الكتب والموسوعات العامة ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..