كتاب كيف ندعوا الناسكتب إسلامية

كتاب كيف ندعوا الناس

تمر الأمة الإسلامية اليوم بظروف خاصة، ربما لم تمر بها من قبل؛ فقد هبطت معرفتها بالإسلام إلى أدنى حد وصلت إليه في تاريخها كله، وأما ممارساتها للإسلام ذاته فهي أدنى من ذلك بكثير؛ ولذلك فإن مهمة الدعوة اليوم أخطر من مهمتها في الظروف السابقة، فلم تعد مجرد التذكير، بل أوشكت أن تكون إعادة البناء، الذي تهاوت أسسه وأوشك على الانهيار. من أجل ذلك كله؛ كان لا بد أن نعود إلى الجيل الأول؛ لننظر ونتعلم، كيف تربَّى هذا الجيل؟ وكيف بنى الرسول -صلى الله عليه وسلم -الإسلام في نفوس الناس؟ وكيف نستفيد من تجربة الجيل الأول في واقعنا المعاصر؟ 1- تأملات في نشأة الجيل الأول صُنِعَ الجيل الأول تحت عين الله -سبحانه وتعالى -، وبتربية رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم اقتضت إرادة الله أن يتم هذا الدين وفق طبيعة الكون، لا المعجزات الخارقة للعادة؛ لحكمة أرادها الله، وحتى لا يتقاعس جيل فيقول: "إنما نُصر الجيل الأول بالخوارق"؛ فقد جرت أمور الإسلام كلها على السنة الجارية: استضعاف، ثم صبر وابتلاء، ثم تمكين من بعد خوف. من أشد ما استوقفني في نشأة الجيل الأول، الأمر الإلهي: "كُفُّوا أيديكم " أي عدم القتال، ولم يرد نصوص تبين حكمة هذا الأمر، ولكن بالتأمل في الأمر نستطيع أن نقول أن ذلك كان للحفاظ على عدد المسلمين القليل في بادئ الأمر، كما أن ذلك يعطي فرصة أن يدخل الإسلام في النفوس مدخل الشرعية الدينية؛ فيقوى أصحابه -وخاصة الأنصار القادمين من المدينة -في مواجهة قريش صاحبة الشرعية السياسية، التي تعطيها الحق في الإطاحة بأي خارجٍ عليها، كما أن الصبر على المقاطعة، والتعذيب، والتنكيل؛ كان أكبر دليل على أن الأمر الذي يتبعه مسلمي (مكة)، هو أغلى عليهم من أمنهم وراحتهم؛ فتحقق ذلك في ذهن الأنصار وجاءوا من (المدينة) إلى (مكة) حتى وإن لم يتغير الكثير؛ ومن ذلك نستطيع أن نقول أنه وفقًا لأمر: "كفوا أيديكم " تحقق تحرير موضع النزاع؛ فهو قضية لا إله إلا الله دون غيره، وأن الصراع ليس على الأرض، ولا على السلطة السياسية، ولا على خدمة الحجيج، وشرف سدانة البيت، بالإضافة إلى شد أزر مسلمي مكة بالأنصار. 2- موضع القدوة في الجيل الفريد يرى كثير من الناس أن ما كان طبيعيًا، ومناسبًا للجيل الأول في فترة التربية بــ (مكة)؛ لا ينطبق على وضعنا الحاضر، ومن ثم فعلينا أن ندرسه للتاريخ، وليس للعبرة ولا للقدوة؛ ولحل هذا الخلاف يجب أن ننظر للفروق بين زمن (مكة)، والوقت الحالي. لقد كان الناس في المجتمع المكي ينكرون فكرة الإله الواحد إنكارًا مطلقًا، كما ينكرون بعثة (محمد)؛ لكن تعال ننظر إلى الوضع الآن. انظر ماذا فعلت الصوفية التي جعلت الناس يتخذون أربابًا من دون الله؟ وانظر ماذا فعلت العلمانية في حياة الناس؟ كم حكومة في الأرض الإسلامية تحكم بما أنزل الله؟ وماذا يقال على ألسنة العلمانيين عن شريعة الله؟ أليس هذا شِركًا واضح الأركان؟ إذا نظرنا للأوضاع الحالية على حقيقتها، وتخلصنا في الوقت ذاته من الصعوبات التي نراها بعد إصدار أحكام على الجيل الحالي من الناس، قبل إقامة الحجة عليهم بالحكمة والموعظة الحسنة؛ فإننا نجد أنفسنا أقرب ما نكون إلى المرحلة المكية من الدعوة، وإن لم نكن في وضع مماثل لها تمامًا؛ بسبب بعض الفروق بين هذا الوضع وذاك، وهي فروق قد تتسبب في اختلاف الحكم على الناس، ولكنها لا تغير الحكم على الأوضاع. والأوضاع هي التي تقرر في الحقيقة منهج الدعوة، وتقرر أقرب الوسائل إلى بلوغ الأهداف، ومن هنا نجد أن موضع الاقتداء بالجيل الأول، أوسع بكثير مما قد يبدو عند الوهلة الأولى، وأن قضايا كثيرة يلزمنا أن نرجع فيها إلى تلك الفترة، نتدبرها ببصيرة مفتوحة، ونستلهم منها طريقنا في الدعوة، ونتطلع إلى فضل الله أن يلهمنا فيها الصواب. 3- الصراع المسلح أم الدعوى؟ 4- هل يأتي شرع الله عن طريق البرلمان في الوقت الحالي؟ 5- كيف تتأسس القاعدة الصلبة؟ 6- توسعة القاعدة، وأنواع الجماهير 7- الواجب في المرحلة الأولى 8- تعميق الصلة بالله 9- التعجل في الحركة المعاصرة
د. محمد قطب - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ منهج الفن الإسلامي ❝ ❞ مفاهيم ينبغي أن تصحح ❝ ❞ الإنسان بين المادية والإسلام ❝ ❞ كيف ندعوا الناس ❝ ❞ ماذا يعطى الإسلام للبشرية ❝ ❞ سخريات صغيرة ❝ الناشرين : ❞ دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان ❝ ❞ دار الشروق ❝ ❞ دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❱
من كتب إسلامية متنوعة - مكتبة كتب إسلامية.

وصف الكتاب : تمر الأمة الإسلامية اليوم بظروف خاصة، ربما لم تمر بها من قبل؛ فقد هبطت معرفتها بالإسلام إلى أدنى حد وصلت إليه في تاريخها كله، وأما ممارساتها للإسلام ذاته فهي أدنى من ذلك بكثير؛ ولذلك فإن مهمة الدعوة اليوم أخطر من مهمتها في الظروف السابقة، فلم تعد مجرد التذكير، بل أوشكت أن تكون إعادة البناء، الذي تهاوت أسسه وأوشك على الانهيار. من أجل ذلك كله؛ كان لا بد أن نعود إلى الجيل الأول؛ لننظر ونتعلم، كيف تربَّى هذا الجيل؟ وكيف بنى الرسول -صلى الله عليه وسلم -الإسلام في نفوس الناس؟ وكيف نستفيد من تجربة الجيل الأول في واقعنا المعاصر؟

1- تأملات في نشأة الجيل الأول
صُنِعَ الجيل الأول تحت عين الله -سبحانه وتعالى -، وبتربية رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم اقتضت إرادة الله أن يتم هذا الدين وفق طبيعة الكون، لا المعجزات الخارقة للعادة؛ لحكمة أرادها الله، وحتى لا يتقاعس جيل فيقول: "إنما نُصر الجيل الأول بالخوارق"؛ فقد جرت أمور الإسلام كلها على السنة الجارية: استضعاف، ثم صبر وابتلاء، ثم تمكين من بعد خوف.

من أشد ما استوقفني في نشأة الجيل الأول، الأمر الإلهي: "كُفُّوا أيديكم " أي عدم القتال، ولم يرد نصوص تبين حكمة هذا الأمر، ولكن بالتأمل في الأمر نستطيع أن نقول أن ذلك كان للحفاظ على عدد المسلمين القليل في بادئ الأمر، كما أن ذلك يعطي فرصة أن يدخل الإسلام في النفوس مدخل الشرعية الدينية؛ فيقوى أصحابه -وخاصة الأنصار القادمين من المدينة -في مواجهة قريش صاحبة الشرعية السياسية، التي تعطيها الحق في الإطاحة بأي خارجٍ عليها، كما أن الصبر على المقاطعة، والتعذيب، والتنكيل؛ كان أكبر دليل على أن الأمر الذي يتبعه مسلمي (مكة)، هو أغلى عليهم من أمنهم وراحتهم؛ فتحقق ذلك في ذهن الأنصار وجاءوا من (المدينة) إلى (مكة) حتى وإن لم يتغير الكثير؛ ومن ذلك نستطيع أن نقول أنه وفقًا لأمر: "كفوا أيديكم " تحقق تحرير موضع النزاع؛ فهو قضية لا إله إلا الله دون غيره، وأن الصراع ليس على الأرض، ولا على السلطة السياسية، ولا على خدمة الحجيج، وشرف سدانة البيت، بالإضافة إلى شد أزر مسلمي مكة بالأنصار.

2- موضع القدوة في الجيل الفريد
يرى كثير من الناس أن ما كان طبيعيًا، ومناسبًا للجيل الأول في فترة التربية بــ (مكة)؛ لا ينطبق على وضعنا الحاضر، ومن ثم فعلينا أن ندرسه للتاريخ، وليس للعبرة ولا للقدوة؛ ولحل هذا الخلاف يجب أن ننظر للفروق بين زمن (مكة)، والوقت الحالي. لقد كان الناس في المجتمع المكي ينكرون فكرة الإله الواحد إنكارًا مطلقًا، كما ينكرون بعثة (محمد)؛ لكن تعال ننظر إلى الوضع الآن.

انظر ماذا فعلت الصوفية التي جعلت الناس يتخذون أربابًا من دون الله؟ وانظر ماذا فعلت العلمانية في حياة الناس؟ كم حكومة في الأرض الإسلامية تحكم بما أنزل الله؟ وماذا يقال على ألسنة العلمانيين عن شريعة الله؟ أليس هذا شِركًا واضح الأركان؟ إذا نظرنا للأوضاع الحالية على حقيقتها، وتخلصنا في الوقت ذاته من الصعوبات التي نراها بعد إصدار أحكام على الجيل الحالي من الناس، قبل إقامة الحجة عليهم بالحكمة والموعظة الحسنة؛ فإننا نجد أنفسنا أقرب ما نكون إلى المرحلة المكية من الدعوة، وإن لم نكن في وضع مماثل لها تمامًا؛ بسبب بعض الفروق بين هذا الوضع وذاك، وهي فروق قد تتسبب في اختلاف الحكم على الناس، ولكنها لا تغير الحكم على الأوضاع.

والأوضاع هي التي تقرر في الحقيقة منهج الدعوة، وتقرر أقرب الوسائل إلى بلوغ الأهداف، ومن هنا نجد أن موضع الاقتداء بالجيل الأول، أوسع بكثير مما قد يبدو عند الوهلة الأولى، وأن قضايا كثيرة يلزمنا أن نرجع فيها إلى تلك الفترة، نتدبرها ببصيرة مفتوحة، ونستلهم منها طريقنا في الدعوة، ونتطلع إلى فضل الله أن يلهمنا فيها الصواب.

3- الصراع المسلح أم الدعوى؟
4- هل يأتي شرع الله عن طريق البرلمان في الوقت الحالي؟
5- كيف تتأسس القاعدة الصلبة؟
6- توسعة القاعدة، وأنواع الجماهير
7- الواجب في المرحلة الأولى
8- تعميق الصلة بالله
9- التعجل في الحركة المعاصرة

للكاتب/المؤلف : د. محمد قطب .
دار النشر : دار الشروق .
سنة النشر : 2003م / 1424هـ .
عدد مرات التحميل : 11659 مرّة / مرات.
تم اضافته في : السبت , 26 مارس 2016م.
حجم الكتاب عند التحميل : 2.9 ميجا بايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

كيف ندعوا الناس من كتب إسلامية

تمر الأمة الإسلامية اليوم بظروف خاصة، ربما لم تمر بها من قبل؛ فقد هبطت معرفتها بالإسلام إلى أدنى حد وصلت إليه في تاريخها كله، وأما ممارساتها للإسلام ذاته فهي أدنى من ذلك بكثير؛ ولذلك فإن مهمة الدعوة اليوم أخطر من مهمتها في الظروف السابقة، فلم تعد مجرد التذكير، بل أوشكت أن تكون إعادة البناء، الذي تهاوت أسسه وأوشك على الانهيار. من أجل ذلك كله؛ كان لا بد أن نعود إلى الجيل الأول؛ لننظر ونتعلم، كيف تربَّى هذا الجيل؟ وكيف بنى الرسول -صلى الله عليه وسلم -الإسلام في نفوس الناس؟ وكيف نستفيد من تجربة الجيل الأول في واقعنا المعاصر؟

1- تأملات في نشأة الجيل الأول
صُنِعَ الجيل الأول تحت عين الله -سبحانه وتعالى -، وبتربية رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم اقتضت إرادة الله أن يتم هذا الدين وفق طبيعة الكون، لا المعجزات الخارقة للعادة؛ لحكمة أرادها الله، وحتى لا يتقاعس جيل فيقول: "إنما نُصر الجيل الأول بالخوارق"؛ فقد جرت أمور الإسلام كلها على السنة الجارية: استضعاف، ثم صبر وابتلاء، ثم تمكين من بعد خوف.

من أشد ما استوقفني في نشأة الجيل الأول، الأمر الإلهي: "كُفُّوا أيديكم " أي عدم القتال، ولم يرد نصوص تبين حكمة هذا الأمر، ولكن بالتأمل في الأمر نستطيع أن نقول أن ذلك كان للحفاظ على عدد المسلمين القليل في بادئ الأمر، كما أن ذلك يعطي فرصة أن يدخل الإسلام في النفوس مدخل الشرعية الدينية؛ فيقوى أصحابه -وخاصة الأنصار القادمين من المدينة -في مواجهة قريش صاحبة الشرعية السياسية، التي تعطيها الحق في الإطاحة بأي خارجٍ عليها، كما أن الصبر على المقاطعة، والتعذيب، والتنكيل؛ كان أكبر دليل على أن الأمر الذي يتبعه مسلمي (مكة)، هو أغلى عليهم من أمنهم وراحتهم؛ فتحقق ذلك في ذهن الأنصار وجاءوا من (المدينة) إلى (مكة) حتى وإن لم يتغير الكثير؛ ومن ذلك نستطيع أن نقول أنه وفقًا لأمر: "كفوا أيديكم " تحقق تحرير موضع النزاع؛ فهو قضية لا إله إلا الله دون غيره، وأن الصراع ليس على الأرض، ولا على السلطة السياسية، ولا على خدمة الحجيج، وشرف سدانة البيت، بالإضافة إلى شد أزر مسلمي مكة بالأنصار.

2- موضع القدوة في الجيل الفريد
يرى كثير من الناس أن ما كان طبيعيًا، ومناسبًا للجيل الأول في فترة التربية بــ (مكة)؛ لا ينطبق على وضعنا الحاضر، ومن ثم فعلينا أن ندرسه للتاريخ، وليس للعبرة ولا للقدوة؛ ولحل هذا الخلاف يجب أن ننظر للفروق بين زمن (مكة)، والوقت الحالي. لقد كان الناس في المجتمع المكي ينكرون فكرة الإله الواحد إنكارًا مطلقًا، كما ينكرون بعثة (محمد)؛ لكن تعال ننظر إلى الوضع الآن.

انظر ماذا فعلت الصوفية التي جعلت الناس يتخذون أربابًا من دون الله؟ وانظر ماذا فعلت العلمانية في حياة الناس؟ كم حكومة في الأرض الإسلامية تحكم بما أنزل الله؟ وماذا يقال على ألسنة العلمانيين عن شريعة الله؟ أليس هذا شِركًا واضح الأركان؟ إذا نظرنا للأوضاع الحالية على حقيقتها، وتخلصنا في الوقت ذاته من الصعوبات التي نراها بعد إصدار أحكام على الجيل الحالي من الناس، قبل إقامة الحجة عليهم بالحكمة والموعظة الحسنة؛ فإننا نجد أنفسنا أقرب ما نكون إلى المرحلة المكية من الدعوة، وإن لم نكن في وضع مماثل لها تمامًا؛ بسبب بعض الفروق بين هذا الوضع وذاك، وهي فروق قد تتسبب في اختلاف الحكم على الناس، ولكنها لا تغير الحكم على الأوضاع.

والأوضاع هي التي تقرر في الحقيقة منهج الدعوة، وتقرر أقرب الوسائل إلى بلوغ الأهداف، ومن هنا نجد أن موضع الاقتداء بالجيل الأول، أوسع بكثير مما قد يبدو عند الوهلة الأولى، وأن قضايا كثيرة يلزمنا أن نرجع فيها إلى تلك الفترة، نتدبرها ببصيرة مفتوحة، ونستلهم منها طريقنا في الدعوة، ونتطلع إلى فضل الله أن يلهمنا فيها الصواب.

3- الصراع المسلح أم الدعوى؟
4- هل يأتي شرع الله عن طريق البرلمان في الوقت الحالي؟
5- كيف تتأسس القاعدة الصلبة؟
6- توسعة القاعدة، وأنواع الجماهير
7- الواجب في المرحلة الأولى
8- تعميق الصلة بالله
9- التعجل في الحركة المعاصرة



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل كيف ندعوا الناس
د. محمد قطب
د. محمد قطب
Dr.. Muhammad Qutb
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ منهج الفن الإسلامي ❝ ❞ مفاهيم ينبغي أن تصحح ❝ ❞ الإنسان بين المادية والإسلام ❝ ❞ كيف ندعوا الناس ❝ ❞ ماذا يعطى الإسلام للبشرية ❝ ❞ سخريات صغيرة ❝ الناشرين : ❞ دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان ❝ ❞ دار الشروق ❝ ❞ دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❱.



كتب اخرى في كتب إسلامية متنوعة

النبي لا كذب PDF

قراءة و تحميل كتاب النبي لا كذب PDF مجانا

الإنسان بين المادية والإسلام PDF

قراءة و تحميل كتاب الإنسان بين المادية والإسلام PDF مجانا

مفاهيم ينبغي أن تصحح PDF

قراءة و تحميل كتاب مفاهيم ينبغي أن تصحح PDF مجانا

منهج الفن الإسلامي PDF

قراءة و تحميل كتاب منهج الفن الإسلامي PDF مجانا

ماذا يعطى الإسلام للبشرية PDF

قراءة و تحميل كتاب ماذا يعطى الإسلام للبشرية PDF مجانا

كمال اللغة القرآنية بين حقائق الإعجاز وأوهام الخصوم PDF

قراءة و تحميل كتاب كمال اللغة القرآنية بين حقائق الإعجاز وأوهام الخصوم PDF مجانا

الحق من ربك فلا تكن من الممترين: الرد على الطاعنين في صحة القرآن العظيم، والمفسرين آياته بالرأي PDF

قراءة و تحميل كتاب الحق من ربك فلا تكن من الممترين: الرد على الطاعنين في صحة القرآن العظيم، والمفسرين آياته بالرأي PDF مجانا

تعاليم إسلامية لجذب غير المسلم إلى الإسلام PDF

قراءة و تحميل كتاب تعاليم إسلامية لجذب غير المسلم إلى الإسلام PDF مجانا

المزيد من كتب علوم القرآن في مكتبة كتب علوم القرآن , المزيد من كتب إسلامية متنوعة في مكتبة كتب إسلامية متنوعة , المزيد من إسلامية متنوعة في مكتبة إسلامية متنوعة , المزيد من كتب الفقه العام في مكتبة كتب الفقه العام , المزيد من كتب التوحيد والعقيدة في مكتبة كتب التوحيد والعقيدة , المزيد من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف في مكتبة مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف , المزيد من كتب أصول الفقه وقواعده في مكتبة كتب أصول الفقه وقواعده , المزيد من التراجم والأعلام في مكتبة التراجم والأعلام , المزيد من السنة النبوية الشريفة في مكتبة السنة النبوية الشريفة
عرض كل كتب إسلامية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..