في أيلول/سبتمبر 2021، وُلدت فكرة صغيرة على شاشة هاتفي، لكنها حملت في طياتها طموحًا أكبر بكثير من مساحتها الرقمية. أنشأتُ آنذاك مجموعة على تطبيق "واتساب" أطلقتُ عليها اسم "المجموعة العلمية"، وكتبتُ في وصفها: "منبر لنشر المعرفة العلمية الرصينة، المستمدة من مصادر موثوقة، يكتبها أو يترجمها علماء وأكاديميون متخصصون."
منذ اللحظة الأولى، كان الهمّ الأكبر هو أن تبقى الكلمة الموثوقة وحدها الحاضرة، بدأنا بخطوات متواضعة، أربع مقالات أسبوعيًا، لكن الشغف بالعلم لا يعرف البطء، وسرعان ما أصبح النشر شبه يومي. ومع مرور الوقت، تضاعف عدد القرّاء حتى صار بالمئات.
في هذا العام، ارتأينا أن نخطو خطوة أكبر، وهي جمع مقالات المجموعة في مجلة سنوية، ليصل العلم إلى من هم خارج حدود المجموعة، مع الالتزام الكامل بحقوق النشر لأصحابها أو الجهات المالكة لها. وهذا هو الإصدار الأول الذي يجمع ما تم نشره في سنة 2021، وهو متاح للتداول المجاني بصيغته الإلكترونية، لكن الطباعة أو الاستخدام لأغراض تجارية ربحية فغير مسموحَين.
ولتنظيم المعرفة، قسّمنا المجلة إلى أبواب موضوعية، وفي كل باب عدد من المقالات أو الكتب أو الفيديوهات.
نسأل الله أن يجعلها مجلة رقمية نابضة بالحياة، ورسالة علمية نأمل أن تجد صداها في كل قلب وعقل متعطش للمعرفة. كما نسأله سبحانه وتعالى أن يمن علينا فنجمع مقالات باقي السنوات ونجعلها تحت أيدي المتلهفين للعلم والثقافة.
في أيلول/سبتمبر 2021، وُلدت فكرة صغيرة على شاشة هاتفي، لكنها حملت في طياتها طموحًا أكبر بكثير من مساحتها الرقمية. أنشأتُ آنذاك مجموعة على تطبيق "واتساب" أطلقتُ عليها اسم "المجموعة العلمية"، وكتبتُ في وصفها: "منبر لنشر المعرفة العلمية الرصينة، المستمدة من مصادر موثوقة، يكتبها أو يترجمها علماء وأكاديميون متخصصون."
منذ اللحظة الأولى، كان الهمّ الأكبر هو أن تبقى الكلمة الموثوقة وحدها الحاضرة، بدأنا بخطوات متواضعة، أربع مقالات أسبوعيًا، لكن الشغف بالعلم لا يعرف البطء، وسرعان ما أصبح النشر شبه يومي. ومع مرور الوقت، تضاعف عدد القرّاء حتى صار بالمئات.
في هذا العام، ارتأينا أن نخطو خطوة أكبر، وهي جمع مقالات المجموعة في مجلة سنوية، ليصل العلم إلى من هم خارج حدود المجموعة، مع الالتزام الكامل بحقوق النشر لأصحابها أو الجهات المالكة لها. وهذا هو الإصدار الأول الذي يجمع ما تم نشره في سنة 2021، وهو متاح للتداول المجاني بصيغته الإلكترونية، لكن الطباعة أو الاستخدام لأغراض تجارية ربحية فغير مسموحَين.
ولتنظيم المعرفة، قسّمنا المجلة إلى أبواب موضوعية، وفي كل باب عدد من المقالات أو الكتب أو الفيديوهات.
نسأل الله أن يجعلها مجلة رقمية نابضة بالحياة، ورسالة علمية نأمل أن تجد صداها في كل قلب وعقل متعطش للمعرفة. كما نسأله سبحانه وتعالى أن يمن علينا فنجمع مقالات باقي السنوات ونجعلها تحت أيدي المتلهفين للعلم والثقافة.
قراءة و تحميل كتاب العدد الثالث لمجلة إيلزا الأدبية للإناث PDF مجانا
قراءة و تحميل كتاب العدد الخامس لمجلة إيلزا الأدبية للإناث المعتمدة PDF مجانا
قراءة و تحميل كتاب العدد السادس من مجلة كيفوك جيهان الدولية PDF مجانا