احدثكم عن تلك الفتاة التي أخفت ما بداخلها لم تتحدث يوماً الى صديق أو إلى اهل فقط كانت تكتب إلى أن جف حبرها كانت تكتب عن حجم تلك المشاعر التي انجبرت بأن تكون لها
كانت مكسوره الجناح
ذنبها الوحيد بأنها أحبت من كل قلبها
ولاكن لم تحصل على الثقه من ذالك الوحش الذي دمر مشاعرها دمر كل كلمه حب خطتة يدها فأصبحت مثل المهوسه بظلام بعد أن رسمت حياة جميله وورديه
كانت فتاة عاشقة
مرحه
فحولها إلى فتاة غامضة مخيفه بائسه!
تباً لذالك الوحش الذي ذنت بأنه حبيب له
تباً لتلك الكلمات الكاذبة المنحصره تحت مسمى الحب
. مريم المحمد - من يوميات وخواطر خواطر أدبية - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : احدثكم عن تلك الفتاة التي أخفت ما بداخلها لم تتحدث يوماً الى صديق أو إلى اهل فقط كانت تكتب إلى أن جف حبرها كانت تكتب عن حجم تلك المشاعر التي انجبرت بأن تكون لها
كانت مكسوره الجناح
ذنبها الوحيد بأنها أحبت من كل قلبها
ولاكن لم تحصل على الثقه من ذالك الوحش الذي دمر مشاعرها دمر كل كلمه حب خطتة يدها فأصبحت مثل المهوسه بظلام بعد أن رسمت حياة جميله وورديه
كانت فتاة عاشقة
مرحه
فحولها إلى فتاة غامضة مخيفه بائسه!
تباً لذالك الوحش الذي ذنت بأنه حبيب له
تباً لتلك الكلمات الكاذبة المنحصره تحت مسمى الحب
. للكاتب/المؤلف : مريم المحمد . دار النشر : مؤسسة أحرفنا المنيرة . سنة النشر : 2025م / 1446هـ . عدد مرات التحميل : 83 مرّة / مرات. تم اضافته في : السبت , 22 فبراير 2025م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : pdf. اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا: