في عالم يغمره الصمت واللامبالاة،..
ينبعث صوت القلم كصدى لا يَخفت،
يثور على القيود،
يرفض الانكسار
ويعلن العصيان
على كل حدودٍ رسمتها المخاوف،
يكتب الحروف التي تخشى الشفاه نطقها،
ويُسطر الأفكار المدفونة في زوايا العقل المهجورة،
لكل حلم مكبوت، لكل شعور مُغتال، وللصوت الذي ضاع في متاهات الصمت،
يرفع القلم راية الانتقام.
إنه ثأرٌ للحروف التي لم تجد مستقرًا، للأفكار التي وُئدت قبل أن تولد، للأرواح التي كُبّلت بأغلال الحياة،
بين السطور يحيي الأمل، وفي طيات الأوراق يسكب روحه،
ليبقى شاهداً على انتصار الحقيقة حين تعجز الكلمات.
شارك في التأليف:
رَحـمـة رِضـا
رضوى حجازي
حبيبه فرج الله
فاطمة القط
في عالم يغمره الصمت واللامبالاة،..
ينبعث صوت القلم كصدى لا يَخفت،
يثور على القيود،
يرفض الانكسار
ويعلن العصيان
على كل حدودٍ رسمتها المخاوف،
يكتب الحروف التي تخشى الشفاه نطقها،
ويُسطر الأفكار المدفونة في زوايا العقل المهجورة،
لكل حلم مكبوت، لكل شعور مُغتال، وللصوت الذي ضاع في متاهات الصمت،
يرفع القلم راية الانتقام.
إنه ثأرٌ للحروف التي لم تجد مستقرًا، للأفكار التي وُئدت قبل أن تولد، للأرواح التي كُبّلت بأغلال الحياة،
بين السطور يحيي الأمل، وفي طيات الأوراق يسكب روحه،
ليبقى شاهداً على انتصار الحقيقة حين تعجز الكلمات.
شارك في التأليف:
رَحـمـة رِضـا
رضوى حجازي
حبيبه فرج الله
فاطمة القط