كتاب سبيكة القبول والحلول - الجزء الثامن

فعن عوالم رب العالمين يكون لنا إطار ومضمار بسعي هو ما نأمل به إكتمال نٍصاب عُدة وعَتاد نحو يوم سعي لساحة خروج من وهم مألوف تأصيل أخر هو قد يعنينا فهماً أننا بصدد العوالم الإنسانية دونما العوالم الالهية مجتمعه فلا يعلم ما خلق إلا من خلق فسبحانه رب العرش العظيم فعن عوالم الوجود الحاوي إن جاز التعبير ولعله يكون الوجود العارض يكون إتجاه لعوالم هي تخص الخلق الإنساني باحتكاك وتفاعل وانتقال ... وعن ذات منهاج يلتزم به طرحنا فنحن لن نكون بصدد لما عنه تفصيلات من حيث إحترامنا لأنفسنا بإتجاه أننا لسنا ماعز أليف فلسنا حاملين لحبات قلقاس اعلي الاكتاف إنما وبرصيد خزانات علوية لدينا نكون بما يحيل المعروض لما هو قراءة تفاعلية بها ما نأمل عنه حراك الوعي العام المنطقي كل فيما يخصه بما لا يفارق كل التقدير لأفذاذ من علماء بما معه أننا بطرح مباشر مختصر وهو بالمواجهة فاعل محرز من حيث التقييم لمن شاء لذلك سبيلاً فيكون من بعد تمهيد أن سلام الله عليكم ...
صاحب قناة حانة الكتاب - فقط هي إستقطاعات عُمرية ترتبط باجتهادات سعياً لوصول لما به تتمة المعاني والمقاصد , بما هي كيفية القياس منتسبة لدرجة صحة الاحكام والأفكار والمبادئ والتوجهات ...فما بين أداء الأدوار مواجهة بما هو الماعون الممثل لمناهل الانسان المؤدية به لتلك القدرة علي القياس العام واستنباط الدلالات والاحكام لمنتهي أداء وظيفة عقلية بمرجعية خلافة يكون بها ولوج في رحمة الله ...
من فكر وثقافة - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.