أكتب هذه المقدِّمة بعد انتهائي من الكتاب، وسأحاول قدر ما يمكنني ألا أضمِّنها أي انطباعات شخصية وذاتية، في محاولة لالتزام المنهج العلمي والتاريخي، ولكن حيث إنّها المقدمة وليس العمل نفسه، فربّما لا بأس من حكاية قصّة شخصية أو تجربة، ربما تمنح القارئ تلك الفسحة التي لا بأس بها، ليستطيع أن يرى هذا الكنيس بعين اليهود القرائين، بعيدًا عن جفاف العرض التاريخي...
أكتب هذه المقدِّمة بعد انتهائي من الكتاب، وسأحاول قدر ما يمكنني ألا أضمِّنها أي انطباعات شخصية وذاتية، في محاولة لالتزام المنهج العلمي والتاريخي، ولكن حيث إنّها المقدمة وليس العمل نفسه، فربّما لا بأس من حكاية قصّة شخصية أو تجربة، ربما تمنح القارئ تلك الفسحة التي لا بأس بها، ليستطيع أن يرى هذا الكنيس بعين اليهود القرائين، بعيدًا عن جفاف العرض التاريخي...