كتاب سبيكة القبول والحلول(الجزء الثاني)

إلي من شاء إرادة وقرار ... فكان بهما إصابة أن له وجود ...... الـمـاهــيــة !!! ولابد للنفس الإنسانية بواقع طبيعيتها أن تنال مأمناً به تستكين ووصول بها نحو هذا المأمن المبتغي تدور رحي الانسان داخلياً فيكون ملتزم من بعد وصولة لمأمنه النفسي الدفاع عنه والتدليل علي مدي صحته أمام نفسه وداخلها فينال مستدام لمأمنه داخل مقطورته ... واتساقا مع هذا فقد ينموا إلي علمنا أن الجنس الإنساني بمجموعه أبدا لا يمكن أن يكون علي مستوي من الوعي والادراك اليقيني نحو ما نتحدث عنه ــــ وهنا ينجلي الواقع المجتمعي بأطياف أفراده النِسبيين في درجات سُلم الفهم والوعي والأدراك ـــــ وذلك بطول الخط الزماني للتواجد الإنساني ــــــ وهنا يكون بيت القصيد إن كان ذلك كذلك بحتمية لهذا الصراع فمن يكون أطرافه الفاعلين وهنا نتحدث من حيث الفهم والوعي والادراك فيكون التساؤل إسقاطاً غير مُخل علي النطاق التفاعلي الحياتي ... فعن أطراف فعليين لهذا الصراع الحياتي نتساءل
صاحب قناة حانة الكتاب - فقط هي إستقطاعات عُمرية ترتبط باجتهادات سعياً لوصول لما به تتمة المعاني والمقاصد , بما هي كيفية القياس منتسبة لدرجة صحة الاحكام والأفكار والمبادئ والتوجهات ...فما بين أداء الأدوار مواجهة بما هو الماعون الممثل لمناهل الانسان المؤدية به لتلك القدرة علي القياس العام واستنباط الدلالات والاحكام لمنتهي أداء وظيفة عقلية بمرجعية خلافة يكون بها ولوج في رحمة الله ...
من كتب متنوعة - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.