كتاب زينة المراة المسلمة والمستحبة والمحرمةكتب إسلامية

كتاب زينة المراة المسلمة والمستحبة والمحرمة

يتضمن فقه الزينة الأحكام الفقهية الإسلامية المتعلقة بزينة الإنسان على الخصوص، وزينة ما سوى ذلك على نحوٍ أقل. رغم أن عموم الزينة في الفقه الإسلامي مباح، لقوله تعالى: «قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده» [الأعراف: 32]. إلا أن حملها لإشارات مختلفة، تختلف باختلاف الشخص المتزين، مكانته وجنسه ونوع الزينة، وكذلك الشخص الذي يرى الزينة جعل لها أحكامًا في الفقه الإسلامي تختلف باختلاف ما سبق. فزينة المرأة من حيث استعمالها لها ثلاثة أقسام: أـ زينة مباحة: وهي كل زينة أباحها الشرع وأذن فيها للمرأة لكل ما فيه إظهار جمالها، ويدخل في ذلك لباس الحرير، والحلي، والطيب [العطر]، وغير ذلك, (أمام المحارم فقط) وفاعل المباح لا يثاب بفعله ولا يعاقب بتركه، إلا أن يكون المباح وسيلة لغيره من الواجب أو الحرام فيأخذ حكمه. ب ـ زينة مستحبة: وهي كل زينة رغب فيها الشارع، وحث عليها، ويدخل في هذا القسم سنن الفطرة كالسواك، ونتف الإبط، والاغتسال ونحو ذلك. والمستحب هو ما يثاب فاعله ولا يعاقب تاركه. ج ـ زينة محرمة: وهي كل ما حرم الشارع، وحذر منه ونهى عنه وزجر فاعله، ومما تعتبره النساء زينة، كالنمص والوصل للشعر، ومشابهة الكافرات أو الرجال ونحو ذلك , والحرام هو ما يعاقب فاعله ويثاب تاركه امتثالاً لحكم الشرع. ثانيا: الزينة والإسراف: الإسلام هو دين الاعتدال والوسطية في كل شيء, والمسلمة الواعية يقظة دائمًا وأبدًا على الاعتدال والتوازن، والمرأة وخصوصًا الشابة تميل بطبيعتها إلى الزينة والاعتناء بمظهرها ولكن يجب ألا يجرها ذلك إلى المبالغة والإفراط. ويجب ألا يغيب عن بالها أو عن بال أوليائها أن الإسلام الذي حض على الزينة ورغب في الجمال، هو نفسه الذي حذر من الوقوع في براثن الإسراف والخيلاء يقول تعالى: { وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً } [الفرقان:67] وقال صلى الله عليه وسلم: « كلوا واشربوا والبسوا وتصدقوا في غير إسراف ولا مخيلة » . [أخرجه البخاري معلقًا كتاب اللباس, باب قول الله تعالى: { قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ }] وقد أصبحت نساء هذا العصر أسيرات بيوت الأزياء وخطوط الموضة ومؤامرات اليهود، حتى غدت الواحدة منهن وهي موسرة وسع الله عليها لا تلبس الثوب الثمين الغالي أكثر من مرة واحدة، وهن بهذا الفعل قد وقعن في العبودية التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم وأيضًا قد انصرفن عن الغاية التي خلقن من أجلها. والذي يجب أن تعلمه جميع نساء الإسلام أن الله تعالى قد امتن على عباده بالمال، وجعله قيامًا لمصالحهم، ووضع الضوابط لاستعمال هذا المال، وقد وضع أيضًا القيود في إنفاقه، فصاحب المال ليس حرًا في غله أو تبذيره كيف يشاء، يقول تعالى: { وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً } [الإسراء:29] والإسراف تصرف ينبئ عن الأنانية والأثرة وإذا كانت الزينة للتكبر والخيلاء على الضعفاء, فهذا حرام قد نهى عنه الشارع وزجر. والمسلمة مطالبة بحفظ وقتها، ويجب عليها أن تحفظ عمرها فيما يعود عليها بالنفع في الدين والدنيا، وإضاعة الساعات الطوال أمام المرآة وتسريح الشعر، هذا مضيعة للوقت والعمر نهى الشارع عنه، لأن الإسلام جعل الزينة وسيلة وليست غاية، وسيلة لتلبية نداء الأنوثة في المرأة وللظهور أمام زوجها بالمظهر الذي يجلب المحبة ويديم المودة. لما كان موضوع الزينة بالنسبة للمراة هو المنفذ الرئيسى لها فقد استغله الاعداء استغلال فظيع بحيث استطاعو ا ان يديروا به راس معظم النساء المسلمات ويجعلوهن صريعات لموجات الاناقة فى فصل الربيع تارة وفصل الشتاء تارة بل حتى فى ساعات اليوم من الصباح الى الظهيرة وعندما صارت هذه الظاهرة اكثر بروزا فى المجلات النسائية والصحف اليومية كان لزاما توضيح الاحكام الشرعية فى ذلك.. ولذلك جاء هذا الكتاب يناقش هذه النقطة.
فاطمة صديق نجوم - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ زينة المراة المسلمة والمستحبة والمحرمة ❝ الناشرين : ❞ مطابع الصفا ❝ ❱
من المرأة والإسلام المرأة المسلمة في القرآن والسنة - مكتبة كتب إسلامية.

وصف الكتاب : يتضمن فقه الزينة الأحكام الفقهية الإسلامية المتعلقة بزينة الإنسان على الخصوص، وزينة ما سوى ذلك على نحوٍ أقل. رغم أن عموم الزينة في الفقه الإسلامي مباح، لقوله تعالى: «قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده» [الأعراف: 32]. إلا أن حملها لإشارات مختلفة، تختلف باختلاف الشخص المتزين، مكانته وجنسه ونوع الزينة، وكذلك الشخص الذي يرى الزينة جعل لها أحكامًا في الفقه الإسلامي تختلف باختلاف ما سبق.

فزينة المرأة من حيث استعمالها لها ثلاثة أقسام: أـ زينة مباحة: وهي كل زينة أباحها الشرع وأذن فيها للمرأة لكل ما فيه إظهار جمالها، ويدخل في ذلك لباس الحرير، والحلي، والطيب [العطر]، وغير ذلك, (أمام المحارم فقط) وفاعل المباح لا يثاب بفعله ولا يعاقب بتركه، إلا أن يكون المباح وسيلة لغيره من الواجب أو الحرام فيأخذ حكمه. ب ـ زينة مستحبة: وهي كل زينة رغب فيها الشارع، وحث عليها، ويدخل في هذا القسم سنن الفطرة كالسواك، ونتف الإبط، والاغتسال ونحو ذلك. والمستحب هو ما يثاب فاعله ولا يعاقب تاركه.

ج ـ زينة محرمة: وهي كل ما حرم الشارع، وحذر منه ونهى عنه وزجر فاعله، ومما تعتبره النساء زينة، كالنمص والوصل للشعر، ومشابهة الكافرات أو الرجال ونحو ذلك , والحرام هو ما يعاقب فاعله ويثاب تاركه امتثالاً لحكم الشرع. ثانيا: الزينة والإسراف: الإسلام هو دين الاعتدال والوسطية في كل شيء, والمسلمة الواعية يقظة دائمًا وأبدًا على الاعتدال والتوازن، والمرأة وخصوصًا الشابة تميل بطبيعتها إلى الزينة والاعتناء بمظهرها ولكن يجب ألا يجرها ذلك إلى المبالغة والإفراط.

ويجب ألا يغيب عن بالها أو عن بال أوليائها أن الإسلام الذي حض على الزينة ورغب في الجمال، هو نفسه الذي حذر من الوقوع في براثن الإسراف والخيلاء يقول تعالى: { وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً } [الفرقان:67]

وقال صلى الله عليه وسلم: « كلوا واشربوا والبسوا وتصدقوا في غير إسراف ولا مخيلة » . [أخرجه البخاري معلقًا كتاب اللباس, باب قول الله تعالى: { قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ }] وقد أصبحت نساء هذا العصر أسيرات بيوت الأزياء وخطوط الموضة ومؤامرات اليهود، حتى غدت الواحدة منهن وهي موسرة وسع الله عليها لا تلبس الثوب الثمين الغالي أكثر من مرة واحدة، وهن بهذا الفعل قد وقعن في العبودية التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم وأيضًا قد انصرفن عن الغاية التي خلقن من أجلها.

والذي يجب أن تعلمه جميع نساء الإسلام أن الله تعالى قد امتن على عباده بالمال، وجعله قيامًا لمصالحهم، ووضع الضوابط لاستعمال هذا المال، وقد وضع أيضًا القيود في إنفاقه، فصاحب المال ليس حرًا في غله أو تبذيره كيف يشاء، يقول تعالى: { وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً } [الإسراء:29]

والإسراف تصرف ينبئ عن الأنانية والأثرة وإذا كانت الزينة للتكبر والخيلاء على الضعفاء, فهذا حرام قد نهى عنه الشارع وزجر. والمسلمة مطالبة بحفظ وقتها، ويجب عليها أن تحفظ عمرها فيما يعود عليها بالنفع في الدين والدنيا، وإضاعة الساعات الطوال أمام المرآة وتسريح الشعر، هذا مضيعة للوقت والعمر نهى الشارع عنه، لأن الإسلام جعل الزينة وسيلة وليست غاية، وسيلة لتلبية نداء الأنوثة في المرأة وللظهور أمام زوجها بالمظهر الذي يجلب المحبة ويديم المودة.


لما كان موضوع الزينة بالنسبة للمراة هو المنفذ الرئيسى لها فقد استغله الاعداء استغلال فظيع بحيث استطاعو ا ان يديروا به راس معظم النساء المسلمات ويجعلوهن صريعات لموجات الاناقة فى فصل الربيع تارة وفصل الشتاء تارة بل حتى فى ساعات اليوم من الصباح الى الظهيرة وعندما صارت هذه الظاهرة اكثر بروزا فى المجلات النسائية والصحف اليومية كان لزاما توضيح الاحكام الشرعية فى ذلك.. ولذلك جاء هذا الكتاب يناقش هذه النقطة.

للكاتب/المؤلف : فاطمة صديق نجوم .
دار النشر : مطابع الصفا .
سنة النشر : 1989م / 1409هـ .
عدد مرات التحميل : 1141 مرّة / مرات.
تم اضافته في : السبت , 24 أبريل 2021م.
حجم الكتاب عند التحميل : 2.2 ميجابايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

يتضمن فقه الزينة الأحكام الفقهية الإسلامية المتعلقة بزينة الإنسان على الخصوص، وزينة ما سوى ذلك على نحوٍ أقل. رغم أن عموم الزينة في الفقه الإسلامي مباح، لقوله تعالى: «قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده» [الأعراف: 32]. إلا أن حملها لإشارات مختلفة، تختلف باختلاف الشخص المتزين، مكانته وجنسه ونوع الزينة، وكذلك الشخص الذي يرى الزينة جعل لها أحكامًا في الفقه الإسلامي تختلف باختلاف ما سبق.

فزينة المرأة من حيث استعمالها لها ثلاثة أقسام: أـ زينة مباحة: وهي كل زينة أباحها الشرع وأذن فيها للمرأة لكل ما فيه إظهار جمالها، ويدخل في ذلك لباس الحرير، والحلي، والطيب [العطر]، وغير ذلك, (أمام المحارم فقط) وفاعل المباح لا يثاب بفعله ولا يعاقب بتركه، إلا أن يكون المباح وسيلة لغيره من الواجب أو الحرام فيأخذ حكمه. ب ـ زينة مستحبة: وهي كل زينة رغب فيها الشارع، وحث عليها، ويدخل في هذا القسم سنن الفطرة كالسواك، ونتف الإبط، والاغتسال ونحو ذلك. والمستحب هو ما يثاب فاعله ولا يعاقب تاركه. 

ج ـ زينة محرمة: وهي كل ما حرم الشارع، وحذر منه ونهى عنه وزجر فاعله، ومما تعتبره النساء زينة، كالنمص والوصل للشعر، ومشابهة الكافرات أو الرجال ونحو ذلك , والحرام هو ما يعاقب فاعله ويثاب تاركه امتثالاً لحكم الشرع. ثانيا: الزينة والإسراف: الإسلام هو دين الاعتدال والوسطية في كل شيء, والمسلمة الواعية يقظة دائمًا وأبدًا على الاعتدال والتوازن، والمرأة وخصوصًا الشابة تميل بطبيعتها إلى الزينة والاعتناء بمظهرها ولكن يجب ألا يجرها ذلك إلى المبالغة والإفراط. 

ويجب ألا يغيب عن بالها أو عن بال أوليائها أن الإسلام الذي حض على الزينة ورغب في الجمال، هو نفسه الذي حذر من الوقوع في براثن الإسراف والخيلاء يقول تعالى: { وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً } [الفرقان:67]

 وقال صلى الله عليه وسلم: « كلوا واشربوا والبسوا وتصدقوا في غير إسراف ولا مخيلة » . [أخرجه البخاري معلقًا كتاب اللباس, باب قول الله تعالى: { قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ }] وقد أصبحت نساء هذا العصر أسيرات بيوت الأزياء وخطوط الموضة ومؤامرات اليهود، حتى غدت الواحدة منهن وهي موسرة وسع الله عليها لا تلبس الثوب الثمين الغالي أكثر من مرة واحدة، وهن بهذا الفعل قد وقعن في العبودية التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم وأيضًا قد انصرفن عن الغاية التي خلقن من أجلها. 

والذي يجب أن تعلمه جميع نساء الإسلام أن الله تعالى قد امتن على عباده بالمال، وجعله قيامًا لمصالحهم، ووضع الضوابط لاستعمال هذا المال، وقد وضع أيضًا القيود في إنفاقه، فصاحب المال ليس حرًا في غله أو تبذيره كيف يشاء، يقول تعالى: { وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً } [الإسراء:29]

 والإسراف تصرف ينبئ عن الأنانية والأثرة وإذا كانت الزينة للتكبر والخيلاء على الضعفاء, فهذا حرام قد نهى عنه الشارع وزجر. والمسلمة مطالبة بحفظ وقتها، ويجب عليها أن تحفظ عمرها فيما يعود عليها بالنفع في الدين والدنيا، وإضاعة الساعات الطوال أمام المرآة وتسريح الشعر، هذا مضيعة للوقت والعمر نهى الشارع عنه، لأن الإسلام جعل الزينة وسيلة وليست غاية، وسيلة لتلبية نداء الأنوثة في المرأة وللظهور أمام زوجها بالمظهر الذي يجلب المحبة ويديم المودة.


لما كان موضوع الزينة بالنسبة للمراة هو المنفذ الرئيسى لها فقد استغله الاعداء استغلال فظيع بحيث استطاعو ا ان يديروا به راس معظم النساء المسلمات ويجعلوهن صريعات  لموجات الاناقة فى فصل الربيع تارة وفصل الشتاء تارة بل حتى فى ساعات اليوم من الصباح الى الظهيرة وعندما صارت  هذه الظاهرة اكثر بروزا فى المجلات النسائية والصحف اليومية كان لزاما توضيح الاحكام الشرعية فى ذلك.. ولذلك جاء هذا الكتاب يناقش هذه النقطة.

الفقه الاسلامى- ادب المراة -الادب الاسلامى

 

 



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل زينة المراة المسلمة والمستحبة والمحرمة
فاطمة صديق نجوم
فاطمة صديق نجوم
fatimat sidiyq nujum
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ زينة المراة المسلمة والمستحبة والمحرمة ❝ الناشرين : ❞ مطابع الصفا ❝ ❱.



كتب اخرى في المرأة والإسلام

جددى إيمانك PDF

قراءة و تحميل كتاب جددى إيمانك PDF مجانا

مروج النور في الذب عن الصِّدِّيقة الطهور PDF

قراءة و تحميل كتاب مروج النور في الذب عن الصِّدِّيقة الطهور PDF مجانا

المراة والدين والاخلاق PDF

قراءة و تحميل كتاب المراة والدين والاخلاق PDF مجانا

حقوق المرأة في الاسلام محفوظة أم مهدورة ؟ PDF

قراءة و تحميل كتاب حقوق المرأة في الاسلام محفوظة أم مهدورة ؟ PDF مجانا

نساء حول الرسول لأحمد الجدع PDF

قراءة و تحميل كتاب نساء حول الرسول لأحمد الجدع PDF مجانا

نساء حول الرسول- حمامي PDF

قراءة و تحميل كتاب نساء حول الرسول- حمامي PDF مجانا

المرأة في القرآن الكريم PDF

قراءة و تحميل كتاب المرأة في القرآن الكريم PDF مجانا

نساء لا يدخلن الجنة PDF

قراءة و تحميل كتاب نساء لا يدخلن الجنة PDF مجانا

المزيد من كتب علوم القرآن في مكتبة كتب علوم القرآن , المزيد من كتب إسلامية متنوعة في مكتبة كتب إسلامية متنوعة , المزيد من إسلامية متنوعة في مكتبة إسلامية متنوعة , المزيد من كتب الفقه العام في مكتبة كتب الفقه العام , المزيد من كتب التوحيد والعقيدة في مكتبة كتب التوحيد والعقيدة , المزيد من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف في مكتبة مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف , المزيد من كتب أصول الفقه وقواعده في مكتبة كتب أصول الفقه وقواعده , المزيد من التراجم والأعلام في مكتبة التراجم والأعلام , المزيد من السنة النبوية الشريفة في مكتبة السنة النبوية الشريفة
عرض كل كتب إسلامية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..