كتاب الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاهكتب إسلامية

كتاب الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه

نبذة عن الكتاب : نبذة تاريخية:. عندما فتح أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضوان الله عليه البلدان ،كتب إلى عماله بالبصرة والكوفة والشام ومصر أن يتخذ كل منهم مسجداً للجماعة وأن لا يبنوا فى موضع واحد مسجدين حتى لا يضار أحدهما الآخر ، وأن يجعلوا للقبائل مساجد ، فإذا كان يوم الجمعة أنضموا إلى مسجد واحد المسجد الكبير ، وبعد التشاور مع المجموعة التى أتت إلى مصر مع عمرو بن العاص فى بناء المسجد واتفقوا أن يكون دار قيسبة حيث تصدق به لبناء الجامع مكان داره . تأسيس الجامع: موضع الجامع قبل إنشائه: يقع الجامع بالفسطاط بحي مصر القديمة ، فبعد فتح الاسكندرية أرادها عمرو عاصمة لمصر فأمره عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن ينزل المسلمين منزلاً لا يحول بينه وبينهم نهر ولا بحر ، فاختار مكان فسطاطه ونزل هناك فسميت البقعة باسم الفسطاط، وأتخذ دار قيسبة بن كلثوم التجيبى الذى جاء إلى مصر مع عمرو بن العاص لوضع أساس الجامع ، فقد تنازل قيسبة عن داره لبناء الجامع ،الذى سمى بأسمه ، وكان يعرف أيضاً بمسجد الفتح ، والمسجد العتيق ،وتاج الجوامع ، وكان أول إنشائه مركزا للحكم ونواة للدعوة للدين الإسلامي بمصر . ثم بنيت حوله مدينة الفسطاط التي هي أول عواصم مصر الإسلامية، وأخذ الفسطاط يتسع سريعاً بعد أن نزلت فيه القبائل العربية الإسلامية مثل (أسلم، بلى، معاذ، ليث، عنزة، هذيل، عدوان) وتحولت المدينة الجديدة ذات كثافة سكانية كبيرة وأصبحت حاضرة مصر. وضع أساس الجامع أربعة من الصحابة وهم أبو ذر الغفارى وأبو صبرة ومحمئة بن جزء الذبيدى ، ونبيه أبن صواب الذى كان يضع الطوب اللبن بيده ، وقال بن ميسر فى تاريخه وهو الذي كان يهندس معهم ( وهو أبن أخ المقوقس ) حيث طلب منهم أن يتخذوا الكنيسة العظمى ليحل مكانها الجامع لأنه أعتنق الدين الأسلامى الحنيف ، وإن الذى أقام المحراب لهذا الجامع هو عبادة بن الصامت ورافع أبن مالك، ثم أمر عمرو بن العاص بإقامة القبلة ، وهو كان الوالى على مصر يومئذ، فبنى هذا الجامع فى سنة 21 من الهجرة . وصف المسجد فى بداية إنشائه: كانت مساحة الجامع وقت إنشائه 50 ذراعاً فى 30 ذراعاً بما يعادل (675 متر ) وظل كذلك حتى عام 53هـ / 672م حيث توالت التوسعات . حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معماري، وهو الآن120 فى 110أمتار ( أي حوالي 13200 متر ). والمسجد فى البداية كان له بابان يقابلان دار عمرو من الجهة الشرقية و وبابان آخران فى الناحية البحرية وبابان فى غربه . وكان الخارج من المسجد إذا خرج من من زقاق القناديل وجد ركن المسجد الشرقى محازيا لدار عمرو . وكان سقف المسجد مطاطأ جداً (منخفضاً ) ومكون من الجريد والطين محمولاً على ساريات من جزوع النخل كما كانت الحوائط من الطوب اللبن وغير مطلية، ولم يكن به صحن، وكانت أرضه مفروشة بالحصباء، وبه بئر يعرف بالبستان استخدمه المصلون وقتها للوضوء، وظل كذلك حتى عام”53هـ ـ 672م”، حيث توالت التوسعات فزاد من مساحته مسلمة بن مخلد الأنصارى والى مصر من قبل معاوية بن أبى سفيان وأقام فيه أربع مآذن، وتوالت الإصلاحات والتوسعات بعد ذلك على يد من حكموا مصر حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معمارى.، وكانت المسافة بين الجامع وبيت عمرو بن العاص 7 أزرع ، ثم أخذ الجامع فى الأتساع بحسب أحتياج أهله.
طه أبو سديره - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ القبائل اليمنية في مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي ❝ ❞ الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه ❝ الناشرين : ❞ دار الفكر العربي بمصر ❝ ❞ مؤسسة دار الشعب ❝ ❱
من كتب إسلامية متنوعة - مكتبة كتب إسلامية.

وصف الكتاب : نبذة عن الكتاب :

نبذة تاريخية:.

عندما فتح أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضوان الله عليه البلدان ،كتب إلى عماله بالبصرة والكوفة والشام ومصر أن يتخذ كل منهم مسجداً للجماعة وأن لا يبنوا فى موضع واحد مسجدين حتى لا يضار أحدهما الآخر ، وأن يجعلوا للقبائل مساجد ، فإذا كان يوم الجمعة أنضموا إلى مسجد واحد المسجد الكبير ، وبعد التشاور مع المجموعة التى أتت إلى مصر مع عمرو بن العاص فى بناء المسجد واتفقوا أن يكون دار قيسبة حيث تصدق به لبناء الجامع مكان داره .
تأسيس الجامع:

موضع الجامع قبل إنشائه:

يقع الجامع بالفسطاط بحي مصر القديمة ، فبعد فتح الاسكندرية أرادها عمرو عاصمة لمصر فأمره عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن ينزل المسلمين منزلاً لا يحول بينه وبينهم نهر ولا بحر ، فاختار مكان فسطاطه ونزل هناك فسميت البقعة باسم الفسطاط، وأتخذ دار قيسبة بن كلثوم التجيبى الذى جاء إلى مصر مع عمرو بن العاص لوضع أساس الجامع ، فقد تنازل قيسبة عن داره لبناء الجامع ،الذى سمى بأسمه

، وكان يعرف أيضاً بمسجد الفتح ، والمسجد العتيق ،وتاج الجوامع ، وكان أول إنشائه مركزا للحكم ونواة للدعوة للدين الإسلامي بمصر .

ثم بنيت حوله مدينة الفسطاط التي هي أول عواصم مصر الإسلامية، وأخذ الفسطاط يتسع سريعاً بعد أن نزلت فيه القبائل العربية الإسلامية مثل (أسلم، بلى، معاذ، ليث، عنزة، هذيل، عدوان) وتحولت المدينة الجديدة ذات كثافة سكانية كبيرة وأصبحت حاضرة مصر.

وضع أساس الجامع أربعة من الصحابة وهم أبو ذر الغفارى وأبو صبرة ومحمئة بن جزء الذبيدى ، ونبيه أبن صواب الذى كان يضع الطوب اللبن بيده ، وقال بن ميسر فى تاريخه وهو الذي كان يهندس معهم ( وهو أبن أخ المقوقس ) حيث طلب منهم أن يتخذوا الكنيسة العظمى ليحل مكانها الجامع لأنه أعتنق الدين الأسلامى الحنيف ، وإن الذى أقام المحراب لهذا الجامع هو عبادة بن الصامت ورافع أبن مالك، ثم أمر عمرو بن العاص بإقامة القبلة ، وهو كان الوالى على مصر يومئذ، فبنى هذا الجامع فى سنة 21 من الهجرة .

وصف المسجد فى بداية إنشائه:

كانت مساحة الجامع وقت إنشائه 50 ذراعاً فى 30 ذراعاً بما يعادل (675 متر ) وظل كذلك حتى عام 53هـ / 672م حيث توالت التوسعات . حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معماري، وهو الآن120 فى 110أمتار ( أي حوالي 13200 متر ).

والمسجد فى البداية كان له بابان يقابلان دار عمرو من الجهة الشرقية و وبابان آخران فى الناحية البحرية وبابان فى غربه . وكان الخارج من المسجد إذا خرج من من زقاق القناديل وجد ركن المسجد الشرقى محازيا لدار عمرو . وكان سقف المسجد مطاطأ جداً (منخفضاً ) ومكون من الجريد والطين محمولاً على ساريات من جزوع النخل كما كانت الحوائط من الطوب اللبن وغير مطلية، ولم يكن به صحن، وكانت أرضه مفروشة بالحصباء، وبه بئر يعرف بالبستان استخدمه المصلون وقتها للوضوء، وظل كذلك حتى عام”53هـ ـ 672م”، حيث توالت التوسعات فزاد من مساحته مسلمة بن مخلد الأنصارى والى مصر من قبل معاوية بن أبى سفيان وأقام فيه أربع مآذن، وتوالت الإصلاحات والتوسعات بعد ذلك على يد من حكموا مصر حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معمارى.، وكانت المسافة بين الجامع وبيت عمرو بن العاص 7 أزرع ، ثم أخذ الجامع فى الأتساع بحسب أحتياج أهله.

للكاتب/المؤلف : طه أبو سديره .
دار النشر : دار الفكر العربي بمصر .
سنة النشر : 1990م / 1410هـ .
عدد مرات التحميل : 1252 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الجمعة , 8 مارس 2019م.
حجم الكتاب عند التحميل : 5.8 ميجا بايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

نبذة عن الكتاب :

نبذة تاريخية:.

عندما فتح أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضوان الله عليه البلدان ،كتب إلى عماله بالبصرة والكوفة والشام ومصر أن يتخذ كل منهم مسجداً للجماعة وأن لا يبنوا فى موضع واحد مسجدين حتى لا يضار أحدهما الآخر ، وأن يجعلوا للقبائل مساجد ، فإذا كان يوم الجمعة أنضموا إلى مسجد واحد المسجد الكبير ، وبعد التشاور مع المجموعة التى أتت إلى مصر مع عمرو بن العاص فى بناء المسجد واتفقوا أن يكون دار قيسبة حيث تصدق به لبناء الجامع مكان داره .
تأسيس الجامع:

موضع الجامع قبل إنشائه:

يقع الجامع بالفسطاط بحي مصر القديمة ، فبعد فتح الاسكندرية أرادها عمرو  عاصمة لمصر فأمره عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن ينزل المسلمين منزلاً لا يحول بينه وبينهم نهر ولا بحر ، فاختار مكان فسطاطه ونزل هناك فسميت البقعة باسم الفسطاط، وأتخذ   دار قيسبة بن كلثوم التجيبى الذى جاء إلى مصر مع عمرو بن العاص لوضع أساس الجامع ، فقد تنازل قيسبة عن داره لبناء الجامع ،الذى سمى بأسمه

، وكان يعرف أيضاً بمسجد الفتح ، والمسجد العتيق ،وتاج الجوامع ، وكان أول إنشائه مركزا للحكم ونواة للدعوة للدين الإسلامي بمصر .

ثم بنيت حوله مدينة الفسطاط التي هي أول عواصم مصر الإسلامية، وأخذ الفسطاط يتسع سريعاً بعد أن نزلت فيه القبائل العربية الإسلامية مثل (أسلم، بلى، معاذ، ليث، عنزة، هذيل، عدوان) وتحولت المدينة الجديدة ذات كثافة سكانية كبيرة وأصبحت  حاضرة مصر.

 وضع أساس الجامع أربعة من الصحابة وهم أبو ذر الغفارى وأبو صبرة ومحمئة بن جزء الذبيدى ، ونبيه أبن صواب الذى كان يضع الطوب اللبن بيده ، وقال بن ميسر فى تاريخه وهو الذي كان يهندس معهم ( وهو أبن أخ المقوقس ) حيث طلب منهم أن يتخذوا الكنيسة العظمى ليحل مكانها الجامع لأنه أعتنق الدين الأسلامى الحنيف ، وإن الذى أقام المحراب لهذا الجامع هو عبادة بن الصامت ورافع أبن مالك، ثم أمر عمرو بن العاص بإقامة القبلة ، وهو كان الوالى على مصر يومئذ، فبنى هذا الجامع فى سنة 21 من الهجرة .

وصف المسجد فى بداية إنشائه:

كانت  مساحة الجامع  وقت إنشائه 50 ذراعاً فى 30 ذراعاً  بما يعادل (675 متر )  وظل كذلك حتى عام 53هـ / 672م حيث توالت التوسعات . حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معماري، وهو الآن120 فى 110أمتار ( أي حوالي 13200 متر ).

والمسجد فى البداية كان له بابان  يقابلان دار عمرو  من الجهة الشرقية و وبابان آخران فى الناحية البحرية وبابان فى غربه . وكان الخارج من المسجد إذا خرج من من زقاق القناديل  وجد ركن المسجد الشرقى محازيا لدار عمرو . وكان سقف المسجد مطاطأ جداً   (منخفضاً ) ومكون من الجريد والطين  محمولاً على ساريات من جزوع النخل   كما كانت الحوائط من الطوب اللبن وغير مطلية، ولم يكن به صحن، وكانت أرضه مفروشة بالحصباء، وبه بئر يعرف بالبستان استخدمه المصلون وقتها للوضوء، وظل كذلك حتى عام”53هـ ـ 672م”، حيث توالت التوسعات فزاد من مساحته  مسلمة بن مخلد الأنصارى والى مصر من قبل معاوية بن أبى سفيان وأقام فيه أربع مآذن، وتوالت الإصلاحات والتوسعات بعد ذلك على يد من حكموا مصر حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معمارى.، وكانت المسافة بين الجامع وبيت عمرو بن العاص 7 أزرع  ، ثم أخذ الجامع فى الأتساع بحسب أحتياج أهله.



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه
طه أبو سديره
طه أبو سديره
Taha Abu Sudira
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ القبائل اليمنية في مصر منذ الفتح العربي حتى نهاية العصر الأموي ❝ ❞ الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه ❝ الناشرين : ❞ دار الفكر العربي بمصر ❝ ❞ مؤسسة دار الشعب ❝ ❱.



كتب اخرى في كتب إسلامية متنوعة

معجم البحرين في زوائد المعجمين الجزء الثاني PDF

قراءة و تحميل كتاب معجم البحرين في زوائد المعجمين الجزء الثاني PDF مجانا

معجم البحرين في زوائد المعجمين الجزء الثالث PDF

قراءة و تحميل كتاب معجم البحرين في زوائد المعجمين الجزء الثالث PDF مجانا

معجم البحرين في زوائد المعجمين الجزء الرابع PDF

قراءة و تحميل كتاب معجم البحرين في زوائد المعجمين الجزء الرابع PDF مجانا

معجم البحرين في زوائد المعجمين الجزء الخامس PDF

قراءة و تحميل كتاب معجم البحرين في زوائد المعجمين الجزء الخامس PDF مجانا

فوات المؤلفين PDF

قراءة و تحميل كتاب فوات المؤلفين PDF مجانا

صفات الزوج الصالح والزوجة الصالحة PDF

قراءة و تحميل كتاب صفات الزوج الصالح والزوجة الصالحة PDF مجانا

سيرة حميدة و منهج مبارك الدكتور محمد سليمان الأشقر PDF

قراءة و تحميل كتاب سيرة حميدة و منهج مبارك الدكتور محمد سليمان الأشقر PDF مجانا

سيرة الإمام أحمد بن حنبل PDF

قراءة و تحميل كتاب سيرة الإمام أحمد بن حنبل PDF مجانا

المزيد من كتب علوم القرآن في مكتبة كتب علوم القرآن , المزيد من كتب إسلامية متنوعة في مكتبة كتب إسلامية متنوعة , المزيد من إسلامية متنوعة في مكتبة إسلامية متنوعة , المزيد من كتب الفقه العام في مكتبة كتب الفقه العام , المزيد من كتب التوحيد والعقيدة في مكتبة كتب التوحيد والعقيدة , المزيد من مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف في مكتبة مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف , المزيد من كتب أصول الفقه وقواعده في مكتبة كتب أصول الفقه وقواعده , المزيد من التراجم والأعلام في مكتبة التراجم والأعلام , المزيد من السنة النبوية الشريفة في مكتبة السنة النبوية الشريفة
عرض كل كتب إسلامية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..